قصتي مع الاحمدية يحكيها لنا الاخ عيسى عبد العظيم

قصتي مع الاحمدية يحكيها لنا الاخ عيسى عبد العظيم

قصتي مع الاحمدية ( الجزء الاول ) يحكيها لنا الاخ عيسى عبد العظيم من جمهورية مصر العربية

بدايه من اكثر من عشره سنين رسمت صوره ذهنيه لتلك الجماعه ما ابهاها
حيث كنت غير مقتنع اصلا بمسأله النسخ ومغرم بالعلوم الروحانيه والمكاشفات والرؤي حيث اعتقدت أنني هنا وجدت ضالتي
فبدأت أتابع القناه علي القمر الاوربي هت بيرد وخاصه برنامج الحوار المباشر ولقاء مع العرب
ومع الايام والتركيز فيما يقولون وجدت الاتى مجموعه الحوار المباشر في واد والخليفه في واد اخر
وكأني اتابع جماعتين وبالمقابل كنت مستمع جيد لقصائد الامام وهي الاخري كأن كاتبها شخصين .
بدأت في صراع فهم الازدواجيه وكانت طامه كبري حينما وقعت علي التفاسير الاحمديه التي تحمل النص مالم يحتمل
فهنا بدأت رحله البحث عن حياه المؤسس وبديهي كنت اعتقد انه هو القائل بعدم النسخ وعدم قتل المرتد الغير محارب وأن جميع كتبه في متناول اليد
ولكن اثبت عكس ما كنت اعتقده بديهي
فاطررت للقائهم وتواصلت مع محمد شريف فاحالني الي فتحي عبدالسلام الذى خاطبني باسلوب متعجرف وكأني أخطأت الاتصال واتصلت بأكبر جهه امنيه في البلاد وبعد تحقيق من اين لك هاتفي ؟؟ المهم حصلت علي 3 كتب لا تسمن ولا تغني من جوع
وذات يوم رأت زوجتي في المنام هاني طاهر يطوف في البيت الحرام
فقلت في نفسي اي والله إنها البشاره
والذي لا افهمه الان قد ينكشف بعد
فدخلت في صفحه تميم إذ به يقول في تعليق أن هاني طاهر مات بظروف غامضه
وكانت المفاجئه إعلان خروج هاني من الجماعه
فهنا رجعت للرؤيه وطوافه حول البيت اي انه رجع الي الدين الحنيف
اشياء لم اكن احبها في الجماعه
1- غطرسه فتحي وعتهه واذكر يوم سقط مبارك يصرخ في اتصال هاتفي سقط الفرعون - سقط الطاغيه - سقط في يوم غلق القناه ومن قبل يحرم المظاهرات ويسبح بحمد الحكام ويقدس
2- رغي ابو رغال الذي لا يفهم منه شئ وما هو إلا مضيع للوقت
3- تصريح خليفتهم بدعم بشار الاسد وقول خطر بشار علي سوريا فقط وخطر الارهاب علي العالم كله وكأنه لا يوجد شعب
3- نفاقهم وإدعائهم الحب للجميع ولا كراهيه لاحد
ولو جئنا للمؤسس ما وجدت فيه خيرا قط غير أنه سباب ولعان وبذئ وفاحش

وللقصه بقيه ...