قصة نجاة الأخ أحمد عبد الرحمن من مصر
قصة نجاة الأخ أحمد عبد الرحمن من مصر
كتب في صفحته في 29 فبراير 2017
"اسوء عام ونصف فى حياتى كلها تلك الفتره التى قضيتها فى الجماعه الاحمديه. لم اتلقَّ أيّ اجابه شافيه البته. جعلتنى الاحمديه سىء الظن بغير الاحمدى. كنت استاء من سلوكى كثيرا. لم اجد اغاثه للملهوف عند القوم وجدت عندهم التربص المريض، القول شيء والفعل شيء آخر. كلما اردت التبرع افقرنى الله. لم اجد النجده. الغريب اننى ما شرعت بفعل خيرا لسواهم الا ووفقنى الله. كانت تجربه مريره ومؤلمه وسافله أيضا. اتذكر كم استبدلت خبيث بطيب وكريم بقتور وجبان بهصور وعالم بثرثار صرصور. ولولا ان يتهمنى البعض بسوء الادب لذكرت ما فقدت نفسى من لطف واستبدلتها بغشاوه. الاحمدى المخلص كالدجاجه فى كل امره. فهوا يبيض ولا يلد. الدجاجه يمكنك ان تنتف ريشها ريشه ريشه وهى تصرخ الى ان تعريها تماما وتلقى بها على الارض فى ذلة ومهانة وبعد ان ارادت ان تجىء اليك مسرعه ما عليك الا ان تلقى لها بعض القمح اليابس تحت قدميك هذا اختصار. يطالبونك بالبديل كعاهره تطلب الزواج فانى لها هذا.
وكتب في 29 نوفمبر 2017:
لماذا تركتُ الأحمدية؟ لأنها الحمق بعينه متجسدا في الميرزا، ولأنّ الكذب يقطر من فمه كالمطر.