رواية المولوي يار محمد الشاذة

رواية المولوي يار محمد الشاذة

رواية المولوي يار محمد الشاذة

كنا نتضايق من مشايخ الهند حين يتهمون الميرزا أنه قال إن الله يجامع، بيد أنّي قرأتُ اليوم رواية المولوي يار محمد، يقول فيها: إن الميرزا رأى في الكشف أنه امرأة وأنّ الله أظهر فيه طاقته الرجولية!! (القربان الإسلامي، ص13، طبعة عام 1920).. أي أن الله جامع المرأةَ ميرزا غلام أحمد.

وآسف جدا على إيراد هذه الرذيلة. وأرفق النص الأردو.

فيما يلي قول الميرزا عن المولوي يار محمد في أواخر عام 1905:

"هو مخلص ونقي الطبع تماما. لقد سافر مرارا بتكبّد عناء شديد، ويخدم خدمات جسدية كثيرا. لا يتردد وإن اضطر للسفر مشيا إلى أربعين ميلا أيضا سواء أكان السفر ليلا أو نهارا. في أيام القضية كان يمشي إلى جانب عربتنا بين قاديان وغورداسبور. هو متعود على العمل بالجهد والأمانة. إذا عمِل عند أحد سيكون مطمئنا لأنه لا يهمل شيئا قصدا. فيه جزء من سنة الصحابة. (الملفوظات نقلا عن جريدة بدر، مجلد1، رقم 29، صفحة3، عدد: 10/10/1905م)

الأسئلة للأحمديين الآن:

1: لماذا لم يرد هذا النصّ في التذكرة، مع أنه "وحي"؟!

2: ما تفسير هذا الوحي؟

3: ما العِبَر المستفادة من هذا الوحي؟

4: متى ستضيفون هذا النصّ للتذكرة؟

5: ما هي النصوص التي حذفتموها على هذه الشاكلة؟

6: نودّ أن تترجموا الصفحة المرفقة كلها وتنشروا الترجمة عاجلا.

7: أن يتأكدوا إن كان يار محمد المذكور في الفقرة أدناه هو نفسه صاحب كتاب القربان الإسلامي، أم غيره.

#هاني_طاهر 12 يونيو 2017