ركاكة لغة الميرزا
ركاكة لغة الميرزا
الركاكة 1: تأثر الميرزا بالأردية في الاسم الموصول
يَكثُر في الأردية استخدام كلمة (جو) والتي تعني الذي والتي، فالميرزا يُكثر من استخدام التعبير الأردي: "الذي يوجد"، و "الذي يوجد ذِكره"، وقد ساهم في ركاكة عباراته كثيرا، وفيما يلي أمثلة.
1: "فلو كانت هذه الأمور وغيرها التي يوجد ذكرها في القرآن والأحاديث" (حمامة البشرى، ص 144). الصحيح: فلو كانت هذه الأمور وغيرها المذكورة في القرآن والحديث.
2: "ويقول إن عيسى هو الروح الذي يوجد ذكره في جميع مقامات القرآن" (نور الحق، ص 83). الصحيح: إن عيسى هو الروح المذكور.
3: "والسرّ في عظمةِ مركّبات العربية، أنها رُكّبت من المفردات المباركة، التي توجد فيها غزارةُ المادّة والنظامُ الكامل" (منن الرحمن، ص 103). الصحيح: ركّبت من المفرداتِ المباركةِ غزيرةِ المادّةِ وكاملةِ النظام، أو ركّبت من المفرداتِ المباركةِ ذات المادة الغزيرة والنظام الكامل، أو ركّبت من المفرداتِ المباركةِ حيث غزارة المادة وكمال النظام.
4: "فَلا تَغْفَلُوا عَنْ هذا الْمَقَامِ يَا كَافَّةَ الْبَرَايَا، وَلا عَنِ السِّرِّ الَّذِي يُوجَدُ في الضَّحَايَا" (الخطبة الإلهامية، ص 15). الصحيح: وَلا عَنِ سِّرِّ الضَّحَايَا.
5: "اختلف أهل التفسير في مرجع ضمير {بِهِ} ، فقال بعضهم إن هذا الضمير الذي يوجد في آية {لَيُؤْمِننَّ بِهِ} راجع إلى نبينا صلى الله عليه وسلم" (حمامة البشرى، ص 95). الصحيح: فقال بعضهم: الضمير في آية {لَيُؤْمِننَّ بِهِ} راجع إلى نبينا صلى الله عليه وسلم.. أي أنّ الكلمات الأربعة: إنّ هذا، الذي يوجد، زائدة بلا جدوى.
6: و"كيف لا نكرَه أموراً لا توجد حِلّتها في شريعتنا؟" (حمامة البشرى، ص 163). الصحيح: وكيف لا نكرَه أمورا لا تَحِلُّ في شريعتنا؟
7: "بل الأمر البديل الذي يوجد نظائره في كلماتِ بلغاء لسان العرب" (نور الحق، ص 111). الصحيح: بل الأمر البديل الذي له نظائر في كلماتِ بلغاء لسان العرب.
8: "وإنما تظهر آيات نظرية التي تحتاج إلى التأويلات" (حمامة البشرى، ص 174). "التي" زائدة.
9: "العلوم التي توجد في مفردات اللسان العربية، تشهد بالشهادة الجليّة، أنها ليست فِعْلَ أحدٍ من البريّة" (منن الرحمن، ص 75). الصحيح: علوم مفرداتِ اللسان.
10: "والطيور التي توجد في هذا العالم تنحصر في القسمين" (نور الحق، ص 6). الصحيح: وطيور هذا العالم تنحصر في قسمين.
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 2: تأثر الميرزا بالأردية في الاسم الموصول
يَكثُر في الأردية استخدام كلمة (جو) والتي تعني الذي والتي، فالميرزا يُكثر من استخدام التعبير الأردي: "الذي يوجد"، و "الذي يوجد ذِكره"، وقد ساهم في ركاكة عباراته كثيرا، وفيما يلي نتابع في الأمثلة.
11: "وأما لفظ التوفي الذي يوجد في القرآن" (نور الحق، ص 87). الصحيح: وأما لفظ التوفي في القرآن.
12: "وأما الاختلافات التي توجد في هذه الأحاديث فلا يخفى على مهرة الفن تفصيلها" (حمامة البشرى، ص 27). الصحيح: وأما الاختلافات في هذه الأحاديث.
13: "الإمام البخاري... عجِز عن رفع التناقض الذي يوجد في أحاديث صحيحة حتى تُوُفِّيَ" (حمامة البشرى، ص 62 ). الصحيح: عجِز عن رفع التناقض في أحاديث صحيحة حتى تُوُفِّيَ.
14: ألا يعلمون أن لفظ التوفّي الذي يوجد في القرآن قد استعمله الله للموتى" (حمامة البشرى، ص 90). الصحيح: لفظ التوفّي في القرآن قد استعمله الله للموتى، أو: لفظ التوفّي الوارد/الموجود في القرآن قد استعمله الله للموتى.
15: "لأن المواعيد التي ذُكرتْ في هذه الآية بالترتيب قد وقعت وتمت كلها على ترتيبها الذي يوجد في تلك الآية" (حمامة البشرى، ص 118). الصحيح: لأن المواعيد في هذه الآية، أو: المواعيد الواردة/المذكورة في هذه الآية.
16: "نرى أشياء أخرى التي توجد في هذه الدنيا" (حمامة البشرى، ص 142). الصحيح: نرى أشياء أخرى في هذه الدنيا، أو نرى أشياء أخرى موجودة في هذه الدنيا.
17: "ومَن أظلم ممن الذي عصى القرآن وأبى" (الخطبة الإلهامية، ص 35). الصحيح: يجب حذف الذي.
18: "ويتّكئون على أقاويل أخرى التي لا يدرون حقيقتها" (حمامة البشرى، ص 32). الصحيح: حذف التي.
19: كأنه يكذب كل مواعيد نصرة الإسلام التي مذكورة في كتاب الله العلام (سر الخلافة، ص 33). الصحيح: المذكورة.
20: وهي من المراهم المشهورة المقبولة، ويوجد ذكرها في كتب زهاء ألف من هذه الصناعة (مواهب الرحمن، ص 63). الصحيح: وهي من المراهم المشهورة المقبولة المذكورة في كتب زهاء ألف...
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 3: التأثر بالأردية في عبارة: حصل لي
يقال في العربية: وُفِّقتُ، أما في الأردية: التوفيق حاصل. أو حصل لي التوفيق.
ويقال في العربية: غَلَبتُ أو انتصرتُ أو فُزتُ، أما في الأردية فيقال: حصلَت لي الغلبة، أو الغلبة حاصل.
ويقال في العربية: فعلتُ، واستهزأتُ، أما في الأردية فيقال: قمتُ بالاستهزاء.
وفيما يلي بعض عبارات الميرزا:
1: "حصل لي الفتح، حصل لي الغلبة" (الاستفتاء، ص 112). الأبلغ: انتصرتُ، غلبتُ.
2: "وحصل لي فتحانِ" (مواهب الرحمن، ص 71). الأبلغ: انتصرت مرتين.
3: "ما حصل لي هذا المقام إلا من أنوار اتّباع الأشعّة المصطفوية، وسُمِّيتُ نبيّا من الله على طريق المجاز لا على وجه الحقيقة" (الاستفتاء، ص 86 ). الأبلغ: وما حزتُ هذا المقام، أو ما وصلتُ إلى هذا المقام. فالمقام لا يحصل له، بل يفوز به أو يصل إليه.
4: "وتحصل لهم معرفة ويتقوى به رأيهم" (حمامة البشرى، ص 9). الأبلغ: ويعرفون.
5: "فسعوا لصلبه، وبذلوا له كل كيد ومكرٍ لعله يُصلَب ويحصُل لهم حُجةٌ على كذبه وعدمِ رفعه بكتاب الله التوراة" (حمامة البشرى، ص 68). الأبلغ: فيحصلون على حُجة، أو فيجدون حجة، أو فتتوفر لديهم حجة، أو فيحتجّون.
6: "فأمعنَ قوم في هذا العلم فحصل لهم علم النجوم" (حمامة البشرى، ص 129). الأبلغ: فحصلوا على، أو فحازوا علم النجوم.
7: "قال المحققون إن طير عيسى كان يطير أمام أعين الناس وإذا غاب فكان يسقط ويرجع إلى سيرته الأولى. فأين حصل له الحياة الحقيقي؟" (حمامة البشرى، ص 188). الأبلغ: فمتى حصل على الحياة الحقيقية؟ أو فأين حياته الحقيقية؟
8: "وأنت تعلم أن الناس إذا اجتمعوا في أرض وألقوا فيها مراسي السكون، وحصل لهم نظام تمدني وتعلقَ بعضهم بالبعض تعلقا مستحكماً (التبليغ، ص 116). الأبلغ: وحصلوا على نظام.
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 4: التأثر بالأردية في عبارة: حصل لي
يقال في العربية: وُفِّقتُ، أما في الأردية: التوفيق حاصل. أو حصل لي التوفيق.
ويقال في العربية: غَلَبتُ أو انتصرتُ أو فُزتُ، أما في الأردية فيقال: حصلَت لي الغلبة، أو الغلبة حاصل.
ويقال في العربية: فعلتُ، واستهزأتُ، أما في الأردية فيقال: قمتُ بالاستهزاء.
وفيما يلي نتابع في عبارات الميرزا:
9: وتمكرون لئلا يحصل له ذلك المقام (حمامة البشرى). الأبلغ: وتمكرون لئلا يحوز ذلك المقام. أو: وتمكرون لئلا يُمنح ذلك المقام.
10: ولكي يحصل لكم بصيرة تامّة في أموري ومهامي (التبليغ، ص 69). الأبلغ: لكي تحصلوا على بصيرة تامة..
11: ويحصُل لكم حَدسٌ صائب وجنانٌ تائب وقلبٌ أخشى (دافع الوساوس، ص 15). الصحيح: تحصلوا على حدس..
12: فاجتمعوا في الكنائس... طمعًا في أموالهم... وأخذوا يسرّونهم بإغلاظ الكلام في شأن خير الأنام... ليحصل لهم قُرْبتهم بوسيلتها (نور الحق، ص 27). الصحيح: ليحصلوا على قربهم بهذه الوسيلة. أو لينالوا قربَهم. أو أو ليَحْظَوا بمنزلة عندهم.
13: فلما كذّبوا بعد التزويج وقاموا بالاستهزاء وآذوني بأنواع الإيذاء (مكتوب أحمد، ص 80). والصحيح: واستهزأوا.
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 5: الحشو والتطويل
يقول ابن سنان الخفاجي: "من شروط الفصاحة والبلاغة: الإيجاز والاختصار وحذف فضول الكلام حتى يُعَبَّر عن المعاني الكثيرة بالألفاظ القليلة". (سر الفصاحة، 205)
ويتابع:
"والأصل في مدح الإيجاز والاختصار في الكلام أنّ... المقصود هو المعاني... وإذا كان طريقان يوصل كل واحد منهما إلى المقصود على سواء في السهولة إلا أن أحدهما أخصر وأقرب من الآخر، فلا بد أن يكون المحمود منهما هو أخصرهما وأقربهما سلوكًا إلى المقصد". (سر الفصاحة، 214)
ثم يعترض على التطويل والحشو، فيقول مُعَرِّفًا بالحشو:
"والفرق بين التطويل والحشو أن الحشو لفظ يتميز عن الكلام بأنه إذا حُذِف منه بقي المعنى على حاله.. نحو قول أبي عدي:
نحن الرؤوسُ وما الرؤوسُ إذا سَمَتْ ... في المجْدِ للأَقْوامِ كالأذْنابِ
فلفظ "للأقوام" هو الحشو، لأن هذه اللفظة دون ألفاظ البيت هي التي إذا حُذِفت منه بقي المعنى بحاله". (سر الفصاحة، ص 219)
أما عن التطويل فيقول:
"التطويل هو أن يُعَبَّر عن المعاني بألفاظ كثيرة كل واحد منها يقوم مقام الآخر... مثل عبارة: فلان المشهور بالفروسية والشجاعة والنجدة. لأن هذه الألفاظ كلها بمعنى واحد، فأنت إن شئت حذفت الشجاعة وإن شئت حذفت النجدة، وإنْ حَذَفْتَهُما معاً بقيَ الكلام بحاله". (سر الفصاحة، ص219)
وقد سبقه ابن قدامة في ذلك، حيث ذكر الحشو تحت عنوان: "عيوب ائتلاف اللفظ والوزن. وقال:
الحشو: وهو أن يُحشى البيت بلفظ لا يحتاج إليه لإقامة الوزن". (نقد الشعر، ص 86)
فالحشو كلمة لا تفيد شيئا، إنما يأتي بها الشاعر مضطرا.
أما الكاتب فليس مضطرا لإضافة كلمة، فإذا أضاف كلمة لا تفيد شيئا، ففعلُه أقبح.
وفيما يلي كلمات حشو عند الميرزا:
1: وما أُرسِل نبي صادق إلا أخزى الله به قوما لا يؤمنون. (الاستفتاء، ص 19).
فكلمة "صادق" هنا حشو، لأنّ كلّ نبيّ صادق ولا بدّ، فلم تُضِف هذه الكلمة أيّ معنى.
2: وكلُّ مَن حصلت له هذه الدرجة يكلّم الله ذلك الرجل بكلام أكثر وأجلى. (الاستفتاء، ص 21)
وكان عليه أن يقول: وكلُّ مَن حاز هذه الدرجة يكلّمه الله بكلام أكثر وأجلى.
3: إنّ في ذلك يرى يدَ القدرة مَن كان له عين ترى. (الاستفتاء، ص 23)
إقحام "إنّ في ذلك" هنا خطأ. كان عليه أن يقول: يرى يدَ القدرة من كان له عين ترى.
4: "اختلف أهل التفسير في مرجع ضمير {بِهِ} ، فقال بعضهم إن هذا الضمير الذي يوجد في آية {لَيُؤْمِننَّ بِهِ} راجع إلى نبينا صلى الله عليه وسلم" (حمامة البشرى، ص 95).
الكلمات الزائدة: "إنّ هذا، الذي يوجد". حيث لا تفيد شيئا. كان عليه أن يقول: فقال بعضهم: الضمير في آية كذا ...
5: "وإن سألت أن الله لِمَ آثرَه لصدر سلسلة الخلافة" (سر الخلافة، ص 32). الصحيح: وإنْ سألتَ: لم آثره الله لصدر سلسلة الخلافة.
6: ليوصل الآخرَ بالأوّل ويُتمّ دائرة الدعوة كما هو كان مقتضى الحقّ والحكمة" (الاستفتاء، ص 15). الضمير "هو" زائد.
7: "تنجية الناس من كل ما هو كان محل الخطر" (حمامة البشرى، ص 164). الصحيح: تنجية الناس من كل خطر، أو: تنجية الناس من كل ما كان محل خطر، أو: تنجية الناس من كل ما هو محل خطر.
8: والذي كان هو نقيَّ العِرض عفيفَ اللسان، فلا نذكره إلا بالخير (لجة النور، ص 43). الصحيح: أمّا نقيَّ العِرض عفيفَ اللسان، فلا نذكره إلا بالخير. فالكلمات "والذي كان هو" كلها حشو، عدا عن أنها تتحدث عن الماضي، أي أنه لا يذكر بالخير إلا من كان في الماضي عفيفا، حتى لو لم يكن عفيفا الآن!!
9: فالذين يكون في قلوبهم مرض فيزيدهم الله مرضا (حمامة البشرى، ص 139). كلمة "يكون" حشو.
10: ومنهم يكون قومٌ يقال لهم أصحاب الصفّة (الاستفتاء، ص 4). الصحيح: حذف "يكون".
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 6: الحشو والتطويل
يقول ابن سنان الخفاجي: "من شروط الفصاحة والبلاغة: الإيجاز والاختصار وحذف فضول الكلام حتى يُعَبَّر عن المعاني الكثيرة بالألفاظ القليلة". (سر الفصاحة، 205)
ويتابع:
"والأصل في مدح الإيجاز والاختصار في الكلام أنّ... المقصود هو المعاني... وإذا كان طريقان يوصل كل واحد منهما إلى المقصود على سواء في السهولة إلا أن أحدهما أخصر وأقرب من الآخر، فلا بد أن يكون المحمود منهما هو أخصرهما وأقربهما سلوكًا إلى المقصد". (سر الفصاحة، 214)
ثم يعترض على التطويل والحشو، فيقول مُعَرِّفًا بالحشو:
"والفرق بين التطويل والحشو أن الحشو لفظ يتميز عن الكلام بأنه إذا حُذِف منه بقي المعنى على حاله.. نحو قول أبي عدي:
نحن الرؤوسُ وما الرؤوسُ إذا سَمَتْ ... في المجْدِ للأَقْوامِ كالأذْنابِ
فلفظ "للأقوام" هو الحشو، لأن هذه اللفظة دون ألفاظ البيت هي التي إذا حُذِفت منه بقي المعنى بحاله". (سر الفصاحة، ص 219)
أما عن التطويل فيقول:
"التطويل هو أن يُعَبَّر عن المعاني بألفاظ كثيرة كل واحد منها يقوم مقام الآخر... مثل عبارة: فلان المشهور بالفروسية والشجاعة والنجدة. لأن هذه الألفاظ كلها بمعنى واحد، فأنت إن شئت حذفت الشجاعة وإن شئت حذفت النجدة، وإنْ حَذَفْتَهُما معاً بقيَ الكلام بحاله". (سر الفصاحة، ص219)
وقد سبقه ابن قدامة في ذلك، حيث ذكر الحشو تحت عنوان: "عيوب ائتلاف اللفظ والوزن. وقال:
الحشو: وهو أن يُحشى البيت بلفظ لا يحتاج إليه لإقامة الوزن". (نقد الشعر، ص 86)
فالحشو كلمة لا تفيد شيئا، إنما يأتي بها الشاعر مضطرا.
أما الكاتب فليس مضطرا لإضافة كلمة، فإذا أضاف كلمة لا تفيد شيئا، ففعلُه أقبح.
وفيما يلي نتابع في الحشو عند الميرزا:
11: فلو نترك الرفق... فلا يكون ذنب أكبر منه، وإذًا كنّا أخبث الظالمين (حمامة البشرى، 84). الصحيح: حذف "يكون".
12: فأي دليل يكون أوضح من هذا إن كان رجل من الطالبين؟ (حمامة البشرى، ص 125). كلمة "يكون" حشو.
13: فإن معنى الآية في هذه الصورة يكون هكذا: يا عيسى إني قابض روحك وتارك جسدك على الأرض (حمامة البشرى، ص 125). كلمة "يكون" حشو.
14: "وقالوا إن لها تكون قدرة على كونها موجودة في المشرق والمغرب في آن واحد" (حمامة البشرى، ص 179). الصحيح: كلمة "تكون" زائدة.
15: "فأيُّ دليل يكون أوضح من هذا على إبطال وجود الدجّال المفروض، وعلى ثبوت كذب قول القائلين؟" (حمامة البشرى، ص 29). كلمة "يكون" زائدة تأثرا بالأردية.
16: رسالةٌ لمن يأت بمثلها فله إنعام ألف من الورق (كرامات الصادقين، الغلاف). الصحيح: رسالةٌ مَن يأتِ بمثلها فله ألفٌ من الورق جائزةً.
17: ولا يكون له أحد أن يرقُش حكايتَه على ما يسرُد (لجة النور، ص 67). "أن" زائدة.
18: وقالوا إنه كلّ ما كتب في اللسان العربية فليس خاطِرُه أبا عُذْرها (مكتوب أحمد، ص 88). الضمير في "إنه" زائد.
19: "كان - رضي الله عنه - تقيّاً نقيّاً مِن الذين هم أحب الناس إلى الرحمن" (سر الخلافة، ص 53). الصحيح: حذف "الذين هم".
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 7: الحشو والتطويل
يقول ابن سنان الخفاجي: "من شروط الفصاحة والبلاغة: الإيجاز والاختصار وحذف فضول الكلام حتى يُعَبَّر عن المعاني الكثيرة بالألفاظ القليلة". (سر الفصاحة، 205)
ويتابع:
"والأصل في مدح الإيجاز والاختصار في الكلام أنّ... المقصود هو المعاني... وإذا كان طريقان يوصل كل واحد منهما إلى المقصود على سواء في السهولة إلا أن أحدهما أخصر وأقرب من الآخر، فلا بد أن يكون المحمود منهما هو أخصرهما وأقربهما سلوكًا إلى المقصد". (سر الفصاحة، 214)
ثم يعترض على التطويل والحشو، فيقول مُعَرِّفًا بالحشو:
"والفرق بين التطويل والحشو أن الحشو لفظ يتميز عن الكلام بأنه إذا حُذِف منه بقي المعنى على حاله.. نحو قول أبي عدي:
نحن الرؤوسُ وما الرؤوسُ إذا سَمَتْ ... في المجْدِ للأَقْوامِ كالأذْنابِ
فلفظ "للأقوام" هو الحشو، لأن هذه اللفظة دون ألفاظ البيت هي التي إذا حُذِفت منه بقي المعنى بحاله". (سر الفصاحة، ص 219)
أما عن التطويل فيقول:
"التطويل هو أن يُعَبَّر عن المعاني بألفاظ كثيرة كل واحد منها يقوم مقام الآخر... مثل عبارة: فلان المشهور بالفروسية والشجاعة والنجدة. لأن هذه الألفاظ كلها بمعنى واحد، فأنت إن شئت حذفت الشجاعة وإن شئت حذفت النجدة، وإنْ حَذَفْتَهُما معاً بقيَ الكلام بحاله". (سر الفصاحة، ص219)
وقد سبقه ابن قدامة في ذلك، حيث ذكر الحشو تحت عنوان: "عيوب ائتلاف اللفظ والوزن. وقال:
الحشو: وهو أن يُحشى البيت بلفظ لا يحتاج إليه لإقامة الوزن". (نقد الشعر، ص 86)
فالحشو كلمة لا تفيد شيئا، إنما يأتي بها الشاعر مضطرا.
أما الكاتب فليس مضطرا لإضافة كلمة، فإذا أضاف كلمة لا تفيد شيئا، ففعلُه أقبح.
وفيما يلي نتابع في الحشو عند الميرزا:
21: "إن لي كان ابنا صغيراً وكان اسمه بشيراً" (سر الخلافة، ص 81). الصحيح: كان لي ابن صغير اسمه بشير.
22: "بل لا نذكر مِن سفهاء هذه الأقوام إلا الذين اشتهروا في فضول الهَذَر والإعلان بالسيئة. والذي كان هو نقيَّ العِرض عفيفَ اللسان، فلا نذكره إلا بالخير" (لجة النور، ص 35). الصحيح: أما نقيُّ العِرض عفيفُ اللسان، فلا نذكره إلا بالخير.
23: "وإن كنتَ ليس هذا الأمر في قدرتك، فاحلِفْ بالطلاق الثلاث على امرأتك" (مواهب الرحمن، ص 108). الصحيح: وإنْ لم يكن هذا الأمر.
24: سبحان الله وتعالى مما أن يكون له ولد" (الاستفتاء، ص 107). الصحيح: حذف مما. قال تعالى {سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ} (النساء 171).
25: بل وجب أن لا يموت ميّت في المشرق في الآن الذي قدّر الله له قبل أن يفرغ مَلَكُ الموت مِن قبض نفس رجلٍ في المغرب الذي هو شريك بالمائت الأوّل في الآن المذكور وقبل أن يرحل إلى المشرق، وإنْ هذا إلا كذب مبين (تحفة بغداد، ص 38). الصحيح: بل وجب ألا يموت أحد في المشرق في لحظةِ موتِ آخرَ في المغرب. أو: وجب ألا يموت أحدٌ في المشرق في اللحظة التي قدَّر الله له أن يموت فيها ما دام ملكُ الموت مشغولا بقبض نفس رجل آخر في المغرب.
26: فإنه فيه كسر شأني (سر الخلافة، ص 28). الهاء زائدة في "إنه".
27: أتعتقد أن رجلاً متوفّى إذا رآه أحد في المنام، أو أخبر عنه في الإلهام، وقال المتوفى إني سأرجع إلى الدنيا وأُلاقي القربى، فهل هو راجع على وجه الحقيقة (سر الخلافة، ص 83). الصحيح: أتعتقد إنه إذا رأى أحدٌ في المنام أحدَ المتوفّين، أو أُخبر عنه في الإلهام، وقال المتوفى أنه سيرجع إلى الدنيا وألاقي القربى، فهل يرجع على الحقيقة؟
28: "وقال الله: ورِزْقُكم في السماء، وأَخبرَكُم عن نزول الحديد واللباس والأنعام وكل ما هو تحتاجون إليه" (سر الخلافة، ص 109). . "هو" زائدة.
29: "وأعلم أنه كل ما يخالف القرآن فهو كذب وإلحاد وزندقة، فكيف أدّعي النبوة وأنا من المسلمين؟ "(حمامة البشرى، ص 163). الهاء في "أنه" زائدة.
30: فلا بد له من أنْ يقبل هذا الدليل. (سر الخلافة). زيادة "من".
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 8: الحشو والتطويل
يقول ابن سنان الخفاجي: "من شروط الفصاحة والبلاغة: الإيجاز والاختصار وحذف فضول الكلام حتى يُعَبَّر عن المعاني الكثيرة بالألفاظ القليلة". (سر الفصاحة، 205)
ويتابع:
"والأصل في مدح الإيجاز والاختصار في الكلام أنّ... المقصود هو المعاني... وإذا كان طريقان يوصل كل واحد منهما إلى المقصود على سواء في السهولة إلا أن أحدهما أخصر وأقرب من الآخر، فلا بد أن يكون المحمود منهما هو أخصرهما وأقربهما سلوكًا إلى المقصد". (سر الفصاحة، 214)
ثم يعترض على التطويل والحشو، فيقول مُعَرِّفًا بالحشو:
"والفرق بين التطويل والحشو أن الحشو لفظ يتميز عن الكلام بأنه إذا حُذِف منه بقي المعنى على حاله.. نحو قول أبي عدي:
نحن الرؤوسُ وما الرؤوسُ إذا سَمَتْ ... في المجْدِ للأَقْوامِ كالأذْنابِ
فلفظ "للأقوام" هو الحشو، لأن هذه اللفظة دون ألفاظ البيت هي التي إذا حُذِفت منه بقي المعنى بحاله". (سر الفصاحة، ص 219)
أما عن التطويل فيقول:
"التطويل هو أن يُعَبَّر عن المعاني بألفاظ كثيرة كل واحد منها يقوم مقام الآخر... مثل عبارة: فلان المشهور بالفروسية والشجاعة والنجدة. لأن هذه الألفاظ كلها بمعنى واحد، فأنت إن شئت حذفت الشجاعة وإن شئت حذفت النجدة، وإنْ حَذَفْتَهُما معاً بقيَ الكلام بحاله". (سر الفصاحة، ص219)
وقد سبقه ابن قدامة في ذلك، حيث ذكر الحشو تحت عنوان: "عيوب ائتلاف اللفظ والوزن. وقال:
الحشو: وهو أن يُحشى البيت بلفظ لا يحتاج إليه لإقامة الوزن". (نقد الشعر، ص 86)
فالحشو كلمة لا تفيد شيئا، إنما يأتي بها الشاعر مضطرا.
أما الكاتب فليس مضطرا لإضافة كلمة، فإذا أضاف كلمة لا تفيد شيئا، ففعلُه أقبح.
وفيما يلي نتابع في الحشو عند الميرزا:
31: فأيُّ دليل يكون أوضح من هذا على إبطال وجود الدجّال المفروض (حمامة البشرى، ص 29). الصحيح: فأيُّ دليل أوضح من هذا على نفي الدجّال المفترض؟
32: فأي دليل يكون أوضح من هذا؟ (حمامة البشرى). الصحيح: فأي دليل أوضح من هذا؟
33: فما لكم أنكم تجادلون في المسيح الموعود، وتصرّون على أنه هو المسيح ابن مريم (الخطبة الإلهامية، ص 41). الصحيح: حذف "أنكم".
34: ومِن أشرف العالَمين وأعجب المخلوقين، وجودُ الأنبياء والمرسلين وعباد الله الصالحين الصدّيقين (إعجاز المسيح، ص 55). الصحيح: حذف "وجود".
35: إن الأخبار التي هي أمارات كبرى للقيامة.. لا بد لها أن لا تقع إلا في حُلل الاستعارات (حمامة البشرى، ص 185). كلمات: " لا بد لها أن" زائدة.
36: الحمد لله الذي وفقنا لتأليف رسالتنا هذه التي ألفت لإفحام المولوي رسل بابا (إتمام الحجة، صفحة الغلاف). الصحيح: الحمد لله الذي وفقنا لتأليف رسالتنا هذه لإفحام المولوي رسل بابا.
37: أدعو لنظّارة هذا الكتاب، أن يوفقهم الله لهم لتخيُّر طرق الصواب (سر الخلافة، ص 9). الصحيح: حذف "لهم".
38: فالأمر الذي لم يجُزْ له.. فكيف يجوز لغيره؟ (حمامة البشرى، ص 64). الصحيح: فكيف يجوز لغيره ما لم يجُز له؟
39: فقد أمر له أن يتبع الشريعة الفطرية (الخطبة الإلهامية، ص 94). الصحيح: حذف "له".
40: وليس لي مقامي عنده بظاهر الأعمال ولا بأقوال (الخطبة الإلهامية، ص 92). الصحيح: حذف "لي". وحذف الـ التعريف من "الأعمال"، أو إضافة الـ التعريف إلى "أقوال".
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 9: الحشو والتطويل
يقول ابن سنان الخفاجي: "من شروط الفصاحة والبلاغة: الإيجاز والاختصار وحذف فضول الكلام حتى يُعَبَّر عن المعاني الكثيرة بالألفاظ القليلة". (سر الفصاحة، 205)
ويتابع:
"والأصل في مدح الإيجاز والاختصار في الكلام أنّ... المقصود هو المعاني... وإذا كان طريقان يوصل كل واحد منهما إلى المقصود على سواء في السهولة إلا أن أحدهما أخصر وأقرب من الآخر، فلا بد أن يكون المحمود منهما هو أخصرهما وأقربهما سلوكًا إلى المقصد". (سر الفصاحة، 214)
ثم يعترض على التطويل والحشو، فيقول مُعَرِّفًا بالحشو:
"والفرق بين التطويل والحشو أن الحشو لفظ يتميز عن الكلام بأنه إذا حُذِف منه بقي المعنى على حاله.. نحو قول أبي عدي:
نحن الرؤوسُ وما الرؤوسُ إذا سَمَتْ ... في المجْدِ للأَقْوامِ كالأذْنابِ
فلفظ "للأقوام" هو الحشو، لأن هذه اللفظة دون ألفاظ البيت هي التي إذا حُذِفت منه بقي المعنى بحاله". (سر الفصاحة، ص 219)
أما عن التطويل فيقول:
"التطويل هو أن يُعَبَّر عن المعاني بألفاظ كثيرة كل واحد منها يقوم مقام الآخر... مثل عبارة: فلان المشهور بالفروسية والشجاعة والنجدة. لأن هذه الألفاظ كلها بمعنى واحد، فأنت إن شئت حذفت الشجاعة وإن شئت حذفت النجدة، وإنْ حَذَفْتَهُما معاً بقيَ الكلام بحاله". (سر الفصاحة، ص219)
وقد سبقه ابن قدامة في ذلك، حيث ذكر الحشو تحت عنوان: "عيوب ائتلاف اللفظ والوزن. وقال:
الحشو: وهو أن يُحشى البيت بلفظ لا يحتاج إليه لإقامة الوزن". (نقد الشعر، ص 86)
فالحشو كلمة لا تفيد شيئا، إنما يأتي بها الشاعر مضطرا.
أما الكاتب فليس مضطرا لإضافة كلمة، فإذا أضاف كلمة لا تفيد شيئا، ففعلُه أقبح.
وفيما يلي نتابع في الحشو عند الميرزا:
41: وضاهَى زمانَ خاتم النبيين، وسماه "آخرَ الزمان" نبيُّ الثقلين، لأنه آخِر من الزمانَين (سر الخلافة، ص 87). الصحيح: الآخر من الزمانين، أو آخر الزمانين، وهو الأفضل، فـ "من" زائدة.
42: "أيرضى قلبك أن تُدفَن بين الكفار وكان على يمينك ويسارك كافران من الأشرار؟" (سر الخلافة، ص 36). الصحيح: حذف "كان"، خصوصا أنه يتحدث عن المستقبل.
43: فليسمعْ من يكن له أُذُنان (الخطبة الإلهامية، ص 76). الصحيح: فليسمعْ من له أُذُنان. أخطأ هنا في إضافتها وفي جزمها.
44: ووالله لو لم يكن دين الإسلام لتعسّرتْ معرفة ربّ العالمين (الاستفتاء، ص 30). الصحيح: لولا دين الإسلام.
45: وذكر أن في آخر الزمان يكون قوما مكّارين مفسدين، ينسلون من كل حدب (حمامة البشرى، ص 75). الصحيح: حذف "يكون". أو ذكر أنّه سيكون قوم مكارون في آخر الزمان، أو قال: يكون في آخر الزمان قوم مكارون.
46: ومن نظر في أنهم كيف تركوا مَراتعَهم الأولى (نجم الهدى، ص 12). الصحيح: ومن نظر في أنهم تركوا مَراتعَهم الأولى. أو ومن نظر في كيفية تركهم مراتعَهم الأولى، أو ومن نظر في تركهم مراتعَهم الأولى.
47: وترون أن خيامها كيف رسَتْ بحبالها (نجم الهدى، ص 32). الصحيح: وترون خيامها رست بحبالها، أو: وترون كيف رست خيامها بحبالها.
48: وتعلمون أن القسوس كيف غلبوا على أمورهم (نجم الهدى، ص 35). الصحيح: وتعلمون كيف غلب القسوس على أمورهم. أو وتعلمون أن القسوس غلبوا على أمورهم.
49: إنكم أنتم تعلمون أن ريح نفحات الإسلام كيف ركدت، ومصابيحه كيف خبَتْ، والفتن كيف عمّت وكثُرت، وأنواع البدع كيف ظهرت وشاعت (سر الخلافة، ص 102). الصحيح: إنكم تعلمون أن ريح نفحات الإسلام ركدت، ومصابيحه خبَتْ، والفتن عمّت وكثُرت، وأنواع البدع ظهرت وشاعت.
أو: إنكم تعلمون كيف ركدت ريح نفحات الإسلام، وكيف خبَت مصابيحه، وكيف عمّت الفتن وكثُرت، وظهرت أنواع البدع وشاعت.
50: ثم انظرْ أنهم كيف فرّوا معرضين (حمامة البشرى، ص 95). الصحيح: ثم انظر كيف فروا معرضين.
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 10: الحشو والتطويل
يقول ابن سنان الخفاجي: "من شروط الفصاحة والبلاغة: الإيجاز والاختصار وحذف فضول الكلام حتى يُعَبَّر عن المعاني الكثيرة بالألفاظ القليلة". (سر الفصاحة، 205)
ويتابع:
"والأصل في مدح الإيجاز والاختصار في الكلام أنّ... المقصود هو المعاني... وإذا كان طريقان يوصل كل واحد منهما إلى المقصود على سواء في السهولة إلا أن أحدهما أخصر وأقرب من الآخر، فلا بد أن يكون المحمود منهما هو أخصرهما وأقربهما سلوكًا إلى المقصد". (سر الفصاحة، 214)
ثم يعترض على التطويل والحشو، فيقول مُعَرِّفًا بالحشو:
"والفرق بين التطويل والحشو أن الحشو لفظ يتميز عن الكلام بأنه إذا حُذِف منه بقي المعنى على حاله.. نحو قول أبي عدي:
نحن الرؤوسُ وما الرؤوسُ إذا سَمَتْ ... في المجْدِ للأَقْوامِ كالأذْنابِ
فلفظ "للأقوام" هو الحشو، لأن هذه اللفظة دون ألفاظ البيت هي التي إذا حُذِفت منه بقي المعنى بحاله". (سر الفصاحة، ص 219)
أما عن التطويل فيقول:
"التطويل هو أن يُعَبَّر عن المعاني بألفاظ كثيرة كل واحد منها يقوم مقام الآخر... مثل عبارة: فلان المشهور بالفروسية والشجاعة والنجدة. لأن هذه الألفاظ كلها بمعنى واحد، فأنت إن شئت حذفت الشجاعة وإن شئت حذفت النجدة، وإنْ حَذَفْتَهُما معاً بقيَ الكلام بحاله". (سر الفصاحة، ص219)
وقد سبقه ابن قدامة في ذلك، حيث ذكر الحشو تحت عنوان: "عيوب ائتلاف اللفظ والوزن. وقال:
الحشو: وهو أن يُحشى البيت بلفظ لا يحتاج إليه لإقامة الوزن". (نقد الشعر، ص 86)
فالحشو كلمة لا تفيد شيئا، إنما يأتي بها الشاعر مضطرا.
أما الكاتب فليس مضطرا لإضافة كلمة، فإذا أضاف كلمة لا تفيد شيئا، ففعلُه أقبح.
وفيما يلي نتابع في الحشو عند الميرزا:
51: ألا ترى أن الله تعالى كيف بعث رسولا أُمّيًّا بعد عيسى ليُصدق وعده (حمامة البشرى، ص 128).
52: فانظر أنه تعالى كيف أشار في هذه الآية إلى أن مجيئه ومجيء الملائكة ونزوله ونزول الملائكة متحد في الحقيقة والكيفية (حمامة البشرى، ص 133).
53: ألا ترى أن الزمان كيف انقلب إلى التوحيد (حمامة البشرى، ص 191). الصحيح: ألا ترى كيف انقلب الزمان إلى التوحيد؟
54: وقد رأيتم أننا كيف أوذينا من لُسْنِهم (نور الحق، ص 3). الصحيح: وقد رأيتم كيف آذتنا ألسُنُهم.
55: وتعلم الدولة أن أبي كيف أمدّها في حينِ محارباتٍ مشتدّةِ الهبوب (نور الحق، ص 20). الصحيح: وتعلم الدولة أنّ أبي أمدها...
56: والعجب أنه كيف لا يستحي من الكذب العظيم (مواهب الرحمن، ص 58). الصحيح: والعجب أنه لا يستحي..
57: وانظر أنه كيف أخبر أنّ النصارى يمكرون ويأتون بالفِرية (حجة الله، ص 121). الصحيح: وانظر كيف أنه أخبر أنّ النصارى يمكرون ويأتون بالفِرية.
58: فالذي خلَق الإنسان من نفس واحدة، كيف تُعزَى إليه كثرةٌ غيرُ مرتّبة، ولغاتٌ متفرّقة غير منتظمة؟ (منن الرحمن، ص 84). الصحيح: فكيف تُعزى إلى الذي خلَق الإنسانَ مِن نفس واحدة كثرةٌ غيرُ مرتّبة، ولغاتٌ متفرّقة غير منتظمة؟ أو: فكيف تُعزى كثرةٌ غيرُ مرتّبة ولغاتٌ متفرّقة غير منتظمة إلى الذي خلَق الإنسانَ مِن نفس واحدة؟
59: والجسم الذي دُفِن في القبر كيف ينزل من السماء؟ (حمامة البشرى، ص 51). الصحيح: وكيف ينزل من السماء جسمٌ دُفِن في الأرض؟ أو: وكيف لجسم دُفِن في الأرض أن ينزل مِن السماء؟
60: ألا تنظر إلى أحاديث المعراج كيف يوجد فيها اختلافات عظيمة (حمامة البشرى). الصحيح: ألا تنظر في أحاديث المعراج وما فيها مِن تناقضات عظيمة؟ أو: ألا تنظر في أحاديث المعراج وتناقضاتها العظيمة؟
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 11: الحشو والتطويل
يقول ابن سنان الخفاجي: "من شروط الفصاحة والبلاغة: الإيجاز والاختصار وحذف فضول الكلام حتى يُعَبَّر عن المعاني الكثيرة بالألفاظ القليلة". (سر الفصاحة، 205)
ويتابع:
"والأصل في مدح الإيجاز والاختصار في الكلام أنّ... المقصود هو المعاني... وإذا كان طريقان يوصل كل واحد منهما إلى المقصود على سواء في السهولة إلا أن أحدهما أخصر وأقرب من الآخر، فلا بد أن يكون المحمود منهما هو أخصرهما وأقربهما سلوكًا إلى المقصد". (سر الفصاحة، 214)
ثم يعترض على التطويل والحشو، فيقول مُعَرِّفًا بالحشو:
"والفرق بين التطويل والحشو أن الحشو لفظ يتميز عن الكلام بأنه إذا حُذِف منه بقي المعنى على حاله.. نحو قول أبي عدي:
نحن الرؤوسُ وما الرؤوسُ إذا سَمَتْ ... في المجْدِ للأَقْوامِ كالأذْنابِ
فلفظ "للأقوام" هو الحشو، لأن هذه اللفظة دون ألفاظ البيت هي التي إذا حُذِفت منه بقي المعنى بحاله". (سر الفصاحة، ص 219)
أما عن التطويل فيقول:
"التطويل هو أن يُعَبَّر عن المعاني بألفاظ كثيرة كل واحد منها يقوم مقام الآخر... مثل عبارة: فلان المشهور بالفروسية والشجاعة والنجدة. لأن هذه الألفاظ كلها بمعنى واحد، فأنت إن شئت حذفت الشجاعة وإن شئت حذفت النجدة، وإنْ حَذَفْتَهُما معاً بقيَ الكلام بحاله". (سر الفصاحة، ص219)
وقد سبقه ابن قدامة في ذلك، حيث ذكر الحشو تحت عنوان: "عيوب ائتلاف اللفظ والوزن. وقال:
الحشو: وهو أن يُحشى البيت بلفظ لا يحتاج إليه لإقامة الوزن". (نقد الشعر، ص 86)
فالحشو كلمة لا تفيد شيئا، إنما يأتي بها الشاعر مضطرا.
أما الكاتب فليس مضطرا لإضافة كلمة، فإذا أضاف كلمة لا تفيد شيئا، ففعلُه أقبح.
وفيما يلي نتابع في الحشو عند الميرزا:
61: فالرحيم الذي خلق لنا قبل وجودنا كثيرا من النعماء، كيف يُظَنّ أنه بدّل قانونه بعد تلك الآلاء (مكتوب أحمد، ص 21). الصحيح: فكيف يُظَنّ بالرحيم الذي خلق لنا قبل وجودنا كثيرا من النعماء أنه بدّل قانونه بعد تلك الآلاء؟
62: فإن الله الذي هو قيّوم الأشياء، وبه بقاء الأرض والسماء، كيف يمكن أن يكون أحدٌ من الموجودات (مكتوب أحمد، ص 21). الصحيح: كيف يمكن أن يكون الله أحدَ الموجودات، وهو قيّوم الأشياء، وبه بقاء الأرض والسماء؟ أو: كيف يمكن أن يكون الله -الذي هو قيّوم الأشياء وبه بقاء الأرض والسماء- أحدَ الموجودات؟
63: رأيتُ في هذه الليلة كأني على مكان محمد حسين بتالوي (التذكرة، ص 268). الصحيح: هذه العبارة غامضة لا يُعرف قصدُه منها.
64: إن الله لا يُظهِر على غيبه أحدًا إلا من ارتضى من رسولٍ الذي أرسله لإصلاح الخلق في زيّ الأنبياء والمحدَّثين. (كرامات الصادقين، ص 102-103). الصحيح: حذف "الذي".
65: ثم ذكَر كل ما هو يناسب البشريةَ (كرامات الصادقين، ص 58). الصحيح: حذف "هو".
66: ورأيتُ أنهم كل ما يعلمون ويعملون فهو منصبغ بالرياء (الهدى والتبصرة، ص 55). الصحيح: ورأيتُ أنّ كل ما يعلمون ويعملون فهو منصبغ بالرياء.
67: فمَن فيهم يوجد فيه مواساة الدين (الهدى والتبصرة، ص 58). الصحيح: فأيّ منهم يواسي الدين؟ أو فمن منهم يواسي الدين؟
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 12: التقديم والتأخير
الجملة في اللغة العربية إما فعلية تبدأ بفعل ثم فاعل ثم مفعول به إنْ كان الفعل متعديا، وإما اسمية تبدأ بمبتدأ يليه الخبر. وقد يحدث تقديم للخبر على المبتدأ حيث " يقدّمون الذي بيانه أهَمّ لهم وهم ببيانه أغنى" (الكتاب لسيبويه ج1 ص 34)، أو يقدّمون المفعول به على الفعل والفاعل لتخصيص الفعل به، ففي عبارة "زيدًا أكرمت... أخبرت أنك أكرمت زيدا ولم تتعرض لغير زيد فقد يكون أنك أكرمت شخصا آخر مع زيد أو لم يكن، أما الجملة الثانية (زيدا أكرمت) فإنها تفيد انك خصصت زيدا بالاكرام ولم تكرم غيره". (معاني النحو، ج1 ص 38)
والميرزا لم يكن يقدّم ما حقّه التقديم لأهميته، كما في الأمثلة التالية:
1: أأنتم القسوس أم المسلمون؟ (الهدى والتبصرة، ص 51). الصحيح: أمسلمون أنتم أم قسس؟ فهو يخاطبهم، فلا مبرر أن تبدأ الجملة بهم. أما القضية المثيرة فهي أنه يشكّ بإسلامهم، فهذا هو الأمر المهمّ الذي يُراد الإخبار به، فكان لا بدّ أن يبدأ به. وهكذا في الأمثلة التالية.
2: أأنتم تضحكون ولا تبكون، وتنظرون ولا تبصرون (سر الخلافة، ص 60). الصحيح: أتضحكون ولا تبكون؟
3: أأنتم رجال أم مخنّثون أيها الجاهلون؟ (التبليغ، ص 22). الصحيح: أرجال أنتم أم مخنثون؟
4: أَأَنتم نَعَمٌ أو أناس عاقلون؟ (الخطبة الإلهامية، ص 47). الصحيح: أَنَعَمٌ أنتم أم عاقلون؟
5: وما بقي لكم حس ولا حركة ولا أنتم تتنفسون؟ أأنتم نائمون أو ميتون؟ (التبليغ، ص 28). الصحيح: أنائمون أنتم أم ميتون؟
6: ولله دقائق في أسراره، واستعارات في أخباره، أأنتم تحيطونها أو تنكرون كالمستعجبين؟ (مكتوب أحمد، ص 9). الصحيح: أتحيطون بها أم تنكرونها؟
7: وإنْ هم إلا كالصور ليس الروح فيهم (الخطبة الإلهامية). الصحيح: لا روح فيهم، ليس فيهم روح. أما عبارة: "ليس الروح فيهم" فتنفي وجود الروح فيهم، وتثبته في غيرهم. وهذا ليس مقصودا.
التحدّي: نتحدى الأحمديين أن ينقلوا هذه العبارات كلها وينشروها في صفحاتهم ويعلنوا أنّ كلام الميرزا هو الأبلغ، وأن يسألوا أشخاصا عن ذلك من دون أن يخبروهم بصاحب النصّ حتى لا يتأثر حكمهم.
#هاني_طاهر
الركاكة 13: الضعف في التذكير والتأنيث
أولا: العديد من الألفاظ العربية المذكرة هي مؤنثة في الأردية، والعديد من المؤنثة مذكرة.
ثانيا: تركيب الجملة في الأردية يختلف عن تركيبها في العربية؛ حيث تبدأ بالفاعل ثم بالمفعول به ثم الفعل. والفعلُ فيها يعتمد في تذكيره وتأنيثه على المفعول به وليس على الفاعل.
وفيما يلي مثالان قد تُرجما حرفيا عن الأردية:
1: زيدٌ الكتابَ قرأتْ. لأنّ الكتاب مؤنث في الأردية، وهو المؤثر في الفعل، لأنه هو المفعول به.
2: فاطمةُ المدينةَ زارَ. لأنّ المدينة مذكر في الأردية.
فالميرزا قد يكتب هاتين العبارتين كما يلي: قرأتْ زيدٌ الكتابَ، وزار فاطمةُ المدينةَ.
ثالثا: الحال يتبع المضاف إليه في تذكيره وتأنيثه في الأردية، ولا يتبع صاحب الحال. فيقولون ما معناه: جاء زيد سريعة الخطوات.
لهذه الأسباب أخطأ الميرزا مئات الأخطاء في التذكير والتأنيث، فقال:
1: وما شمّت العقلُ رائحته (كرامات الصادقين، ص 76). الصحيح: شمَّ.
سبب الخطأ أن العبارة في ذهن الميرزا كما يلي: العقلُ رائحةً شمّت. ولأنّ الرائحة مؤنث، فقد جاء الفعل بتاء التأنيث.
2: ومن سُنن الله القديمة المستمرة الموجودة إلى هذا الزمان التي لم تنكرها أحد من الجهلاء وذوي العرفان (سر الخلافة، ص 81). الصحيح: ينكرها.
سبب الخطأ أن العبارة في ذهن الميرزا كما يلي: أحدٌ من الجهلاء سُنَنًا تنكر. فجاء الفعل "تنكر هي"، لا "ينكر هو" لأنّ "سنن" مؤنثة.
3: وكنت صنّفتُ كتابا في تلك الأيام التي مضت عليها عشر سنة، وسميتُها البراهين، وكتبت فيها بعض إلهاماتي (حمامة البشرى، ص 44). الصحيح: وسميته، وكتبتُ فيه.
سبب الخطأ أن العبارة في ذهن الميرزا كما يلي:
أنا الكتابَ سمَّيتُ. ولأنّ الكتاب مؤنث في الأردية فجاء الفعل مؤنثا.
4: فأي تفاوُت بقيت بين تلك الأيام وبين يوم القيامة، وأي مفرّ بقي للمنكرين؟ (حمامة البشرى، ص 167). الصحيح: بقي.
هذه العبارة من أوضح الأمثلة على خطئه، حيث إنه كتب: "بقي" صحيحة مرةً وخطأً مرةً أخرى. وإنما السبب أنّ كلمة "تلك الأيام" هي التي أنّثَتْ الأولى، وكلمة "منكرين" هي التي ذكَّرَتْها. مع أنها يجب أن تكون مذكرة في الحالتين اعتمادا على كلمتي تفاوت ومفرّ.
5: ولفظ "البغتة" تدل بدلالة واضحة على أن العلامات القطعية التي لا تبقى شك بعده على وقوع القيامة لا تظهر أبداً، ولا تجليها الله بحيث.. (حمامة البشرى، ص 167). الصحيح: يبقى، بعدها، يجليها.
فعبارة " ولا تجليها الله" في ذهن الميرزا هكذا:
اللهُ علاماتٍ تجلي. فقد أنّثَ الفعل بسبب كلمة "علامات"، مع أنها يجب أن تكون مذكرة بسبب لفظ الجلالة "الله". وهكذا في عبارة: "لا تبقى شك"، فقد أنّث الفعل بسبب العلامات.
6: بل أعطانا ملِكةً راحمةً التي تربينا بوابل الإحسان والإكرام، ... ورحمها (الله) كما هي رحمنا (نور الحق، ص 4). الصحيح: رحمتنا.
الجملة في ذهنه: هي نحن رحم. فذكَّر الفعل بسبب أن المفعول به "نحن" أو "نا". أو لعلّ السبب أنّ الرحمة مذكر في الأردية، فذكّر الفعل لهذا السبب.
7: فانظر هذه الدولةَ.. أيُّ فساد توجد فيها من هذه المفاسد؟ (نور الحق، ص 36). الصحيح: يوجد.
8: وخلاصته أنّا لا نجد في القرآن شيئا في هذا الباب من غير خبر وفاته الذي نجدها في مقامات كثيرة من الفرقان الحميد (نور الحق، ص 40). الصحيح: نجده.
9: وتجري عليهم شهواتُ النفس وهم تتزاورون عنها بمشاهدة الجمال (تذكرة الشهادتين، ص 170). الصحيح: يتزاورون.
10: يا سادات الأمصار.... انتظِروني قليلاً من الانتظار، ولا تأخذكم شيء من الاضطرار (نور الحق، ص 69). الصحيح: يأخذكم.
التحدي: لا نبحث هنا في الصحة والخطأ نحويا، بل قضيتنا هي الأبلغ والأجمل والأولى، فنتحدى الأحمديين أن يعلنوا أنّ عبارات الميرزا هي البليغة، لا ما نقول ونصحّح.
#هاني_طاهر
الركاكة 14: الضعف في التذكير والتأنيث
11: التطهر لا تحل بخانهم (نور الحق، ص 75). الصحيح: يحل. سبب التأنيث كلمة خان، فهي مؤنثة في الأردية.
12: لأن العقل طاقة تحصل بعد إمرار مقدمات وإحكام مشاهدات تُجَلِّيها الحسُّ المشترك من الحواسّ (نور الحق، ص 111). الصحيح: يجليها. سبب التأنيث كلمة مشاهدات.
13: القصيدة الفريدة التي يهُدُّ الأحقاف، ويزيلُ غَينَ العَينِ ويأخذُ الصَّادَّ ولَوْ علا الْقَافَ (نور الحق، ص 119). الصحيح: تهُدُّ وتزيلُ وتأخذُ. سبب هذه الأخطاء أنّ المفعول به مذكر فيها كلها في ذهنه، وهي: الأحقاف والغَين والصَّادّ والْقَاف.
14: وإذا بلغت الأنباءُ إلى مرتبة البينات، فلا تحتاج صدقها إلى تحقيقِ تقوى الرُواة (نور الحق، ص 151). الصحيح: يحتاج. سبب التأنيث أن كلمة الصدق [سچائی] مؤنثة، فظنَّ كلمةَ الصدق العربية مؤنثة مثل سچائی الأردية.
15: ومن لم يقتدِ بهذه القاعدة فلم تزلْ نفسه في غيّ حتى تهلكه غيّه بمُدى الجهلات (نور الحق، ص 151). الصحيح: يهلكه.
16: لا يخفى عليكم أن بلاد العرب والشام خالية عن أهل هذه الادّعاء (نور الحق، ص 160). الصحيح: هذا. سبب التأنيث ظنُّه أنّ كلمة الادعاء مؤنثة، لانتهائها بالألف والهمزة.
17: فكان السرّ في هذه الأعمال... وانعقاد أسباب الشر الذي هي مخفية عن أعين الناس (نور الحق، ص 165). الصحيح: التي هي مخفية، أو الذي هو مخفيّ، أو أسباب الشر المخفية.
18: فإنه من ذوي الهمة وإنه صالح لهذا الخطة (نور الحق، ص 183). الصحيح: لهذه.
19: ولا نقدِّم الأقلّ على الأكثر إلا عند قرينة يوجب تقديمه عند أهل المعرفة (إتمام الحجة، ص 53). الصحيح: توجب.
20: ومسحت على رأسه مِن عطرها التي كان قد كُسِب من الحرام (ترغيب المؤمنين، باقة، ص 163). الصحيح: الذي. سبب التأنيث أنّ عطر [خوشبو] مؤنث في الأردية.
التحدي: لا نبحث هنا في الصحة والخطأ نحويا، بل قضيتنا هي الأبلغ والأجمل والأولى، فنتحدى الأحمديين أن يعلنوا أنّ عبارات الميرزا هي البليغة، لا ما نقول ونصحّح.
#هاني_طاهر
الركاكة 15: الضعف في التذكير والتأنيث
21: وأما الآفات الروحانية فيُهلك الجسم والروح والإيمان معاً (الاستفتاء، ص 54). الصحيح: فتهلك.
وسبب الخطأ في تذكير الفعل هو "الجسم"، المفعول به، فهو مذكّر.
22: ومن عجائب هذه السورة أنها عَرَّفَ اللهَ بتعريف ليس في وُسْع بشرٍ أن يزيد عليه (إعجاز المسيح، ص 42). الصحيح: عرّفت. سبب الخطأ في تذكير الفعل هو المفعول به، وهو لفظ الجلالة.
23: بل الحق أن هذه العادات يضر الدين في هذه الأوقات (حقيقة المهدي، باقة، ص 181). الصحيح: تضرّ. سبب الخطأ في تذكير الفعل هو "الدين"، المفعول به، وهو مذكّر.
24: ويدفعوا بالحسنة سيئاتِهم الذي نشأت من أهوائهم (نجم الهدى، ص 40). الصحيح: التي.
25: وإيّاك وهذه الخطأ الذي يُبعِدك من المحجّة (نجم الهدى، ص 47). الصحيح: هذا. سبب الخطأ في تأنيث اسم الإشارة هو أنّ كلمة الخطأ [غلطي] مؤنثة في الأردية.
26: وإن القصص لا تجري النسخ عليها كما أنتم تُقرّون (الخطبة الإلهامية، ص 44). الصحيح: يجري.
سبب التأنيث أنّ كلمة القصص مؤنثة.
27: وكفاني لو فزتَ بهذا الطريقة (مكتوب أحمد، ص 98). الصحيح: بهذه. سبب التذكير أنّ كلمة الطريقة مذكر في الأردية.
28: واللعنة الثاني أنهم فتّشوا اللغة شاكّين (مكتوب أحمد، ص 46). الصحيح: الثانية. سبب التذكير أنّ كلمة اللعنة [لعنت] مذكر في الأردية.
29: فكيف تغفلون من الأمور الباقية الأبدية التي توصل فقدانها إلى النيران المحرقة (مكتوب أحمد، ص 53). الصحيح: يوصل. سبب تأنيث الفعل هو كلمة النيران المؤنثة، لأنها الاسم المجرور المتعلق بالفعل.
30: مثلا إنكم ترون امرأة تموت بعلها ويتركها حاملة ضعيفة، فترى حولها نكبة ومصيبة (مكتوب أحمد، ص 10). الصحيح: يموت. هذا المثال واضح جدا على العُجمة، حيث إنّ فاعل الفعلين: تموت ويترك هو نفسه بعلها، ولكنه أنَّث الفعل "تموت"، لأنّه ظنّه تابعا للامرأة.
التحدي: لا نبحث هنا في الصحة والخطأ نحويا، بل قضيتنا هي الأبلغ والأجمل والأولى، فنتحدى الأحمديين أن يعلنوا أنّ عبارات الميرزا هي البليغة، لا ما نقول ونصحّح.
#هاني_طاهر
الركاكة 16: الضعف في التذكير والتأنيث
31: اتركوا الكِبر والعُجب والخيلاء، فإنها لا يزيدكم إلا الغطاء (إتمام الحجة، ص 74). الصحيح: تزيدكم.
سبب تذكير الفعل هو كلمة "الغطاء"، وهي مذكرة في الأردية.
32: فإن الحق لا تخلو من المرارة" (سر الخلافة، ص 4). الصحيح: يخلو. سبب تأنيث الفعل هو كلمة المرارة المؤنثة.
33: "ما ذكر في كتابه المبين أن الحياة حياة روحاني وليس كحياة أهل الأرضين" (سر الخلافة، ص 69)
الصحيح: حياة روحانية، والحياة المظنونة. سبب تذكير الصفة هو أنّ العبارة الأردية (حيات روحانی ہے)، فترجمها حرفيا بلا وعي.
34: "هذه الأيام أيامٌ تتولد فيه الفتن كتولُّد الدود في الجيفة المنتنة" (سر الخلافة، ص 2). الصحيح: فيها. سبب تذكير الضمير هو ظنّه أن أيام مذكرة، لأنها جمع يوم وهو مذكّر.
35: "فتنسى أشياء يخالفه." (سر الخلافة، ص 5). الصحيح: تخالفه. سبب تذكير الفعل هو الهاء في كلمة "يخالفه" التي تعود على مذكر، فالهاء في محلّ مفعول به، وهو الذي يؤثر في الفعل تذكيرا وتأنيثا بالأردية.
36: يأتيك نصرتي (التذكرة، ص 399). الصحيح: تأتيك.
37: رَبِّ زِدْ في عمري وفي عمرِ زوجي زيادةً خارِقَ العادةِ (التذكرة، ص 414). الصحيح: خارقة. سبب تذكير الصفة "خارق" هو ظنّه أنّ الموصوف "زيادة" مذكّر، لأنه مذكر بالأردية.
38: رأيتُ زوجتي محلوقَ الرأس (التذكرة، ص 529). الصحيح: محلوقة. سبب تذكير الصفة "محلوق" هو الرأس [سر] وهو مذكّر، لأنّ الحال في اللغة الأردية يتبع المضاف إليه الذي يكون بمنزلة المفعول به في مثل هذه الحالة.
39: كلام أُفصحتْ مِن لدن ربٍّ كريم (الخطبة الإلهامية، ص1).
"بل كَلِمٌ أُفصحتْ مِن لدنْ حكيم عليم" (الهدى والتبصرة، ص 20).
وكَلِمٌ أُفصِحتْ من لدن رب العزة (تذكرة الشهادتين، ص 132). الصحيح: أُفصح. سبب تأنيث الفعل أن "الكلام" [بات] مؤنث في الأردية.
40: واعتدى لهم الهند متكأ (التبليغ، ص 53). الصحيح: وَأَعْتَدَتْ. حاول الميرزا أن يقلّد الآية: {وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً} (يوسف 31)، فوقع في خطأين؛ فقد ظنّ أن الفعل إذا حُذفت تاء تأنيثه صار: اعتدى. ولكن الصحيح أنه يصبح: أعْتَدَ. "أَعْتَدَ الشيءَ: أَعَدَّه. قال الله عز وجل {وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً}.. أَي هَيَّأَتْ وأَعَدَّت" (لسان العرب). أما الفعل: اعتدى يعتدي فهو من العدوان. فهو بسبب عُجمته قد خلط بين الفعل: أعتدَ وبين الفعل: اعتدى. وهو كمن أراد حذف تاء التأنيث من الأفعال التالية: شربَتْ، أكلتْ، لعبت، فكتب ما يلي: شَربى، أكَلى، لَعِبى. وذلك لأنه قاسها على الأفعال: اهتدت، استقلت، مشت، حيث رأى أنّ أصلها: اهتدى، استلقى، مشى. والثاني: أنه ذكَّر الفعل بسبب كلمة "متكأ"، وهي المفعول به.
التحدي: لا نبحث هنا في الصحة والخطأ نحويا، بل قضيتنا هي الأبلغ والأجمل والأولى، فنتحدى الأحمديين أن يعلنوا أنّ عبارات الميرزا هي البليغة، لا ما نقول ونصحّح.
#هاني_طاهر
الركاكة 17: الضعف في التذكير والتأنيث
51: الناس لا يعيشون بحياتهم الروحاني من غير وجود هؤلاء السادات (حمامة البشرى، ص 1). الصحيح: الروحانية.
52: فما معنى هذا الحديث إلا الحياة الروحاني والرفع الروحاني (حمامة البشرى، ص 66). الصحيح: الروحانية.
53: فلو فُرض حياة المسيح إلى هذه الأيام للزم أن يكون نبيّنا حيًّا إلى نصف هذه المدة (حمامة البشرى، ص 36). الصحيح: فُرضت.
54: بل يجب لإتمامه حياةُ كفّار بني إسرائيل كلهم من أول الزمان إلى يوم القيامة، ومع ذلك يجب حياة المسيح إلى يوم الدين (حمامة البشرى، ص 90). الصحيح: تجِب.
55: بل حياة كليم الله ثابت بنص القرآن الكريم (حمامة البشرى، ص 67). الصحيح: ثابتة.
56: .... رفع عيسى إلى السماوات العُلى بحياته الجسماني لا بحياته الروحاني (إتمام الحجة، ص 54)
الصحيح: الجسمانية، الروحانية.
57: فمِن أين عُلِمَ حياة المسيح بعد موته الصريح؟ (مكتوب أحمد، ص 7). الصحيح: عُلمَت.
58: ولا يختلبْكم حياةُ الدنيا وخضراؤها (دافع الوساوس، ص 41). الصحيح: تختلبْكم.
59: ولا تعجَب من أخبار ذُكر فيها قصة حياة المسيح (سر الخلافة، ص 69). الصحيح: ذُكرت. لا شكّ أن كلمة "قصة" هي المؤثرة على الفعل في العربية، لكنّ المؤثر في الأردية كلمة "حياة".
60: أما يكفي لك حياة الشهداء بنص كتاب حضرة الكبرياء (سر الخلافة، ص 70). الصحيح: تكفي.
61: ويكون لهم حياةٌ من إبارته (نور الحق، ص 63). الصحيح: وتكون.
62: إن حياة عيسى، ليس كحياة نبينا بل هو دون حياة إبراهيم وموسى (مكتوب أحمد، ص 32-33)
الصحيح: ليست، بل هي.
63: فهل تريدون حياة لا نزع بعده ولا رَدَى؟ (حجة الله، ص 89). الصحيح: بعدها.
64: إن حياة عيسى ثابت بما قال الحسن البصري (مواهب الرحمن، ص 62). الصحيح: ثابتة.
65: ووالله، لن يجتمع حياة هذا الدين وحياة ابن مريم (الاستفتاء، عام 1907). الصحيح: تجتمع.
66: ونُفخ فيه روحُ الحياة في الجمعة بعد العصر (كرامات الصادقين، ص 66). الصحيح: ونفخت.
68: فأين الحياة الحقيقي؟ (نور الحق، ص 6). الصحيح: الحقيقية؟
69: ومُوتوا ليُرَدَّ إليكم الحياةُ أيها الأحباب (الخطبة الإلهامية، ص 24). الصحيح: تُردّ.
70: وذَهَبَ الحياةُ في هوى الذهب (لجة النور، ص 29). الصحيح: وذهبت.
التحدي: لا نبحث هنا في الصحة والخطأ نحويا، بل قضيتنا هي الأبلغ والأجمل والأولى، فنتحدى الأحمديين أن يعلنوا أنّ عبارات الميرزا هي البليغة، لا ما نقول ونصحّح.
#هاني_طاهر
الركاكة 18: الضعف في التذكير والتأنيث
41: وتقرأُ [الملكة] بعض كتب لساننا من مسلم آواه عندها (حمامة البشرى، ص 72). الصحيح: آوته.
سبب تذكير الفعل "آوى" هو لفظ "مسلم"، فهو اسم مجرور في محلّ مفعول به، وهو الذي أثّر في الفعل في ذهن الميرزا.
42: فانظر مثلا إلى مسألة وفاة المسيح عليه السلام، فإنها قد ثبت ببيّنات كتاب الله المتواتر الصحيح (تحفة بغداد، باقة، ص 35). الصحيح: ثبتت. سبب تذكير الفعل "ثبت" هو لفظ "مسألة"، حيث إنه مذكّر في الأردية.
43: ولا شك أنها [آية فلما توفيتني] يدلّ على وفاة عيسى (حمامة البشرى، ص 95). الصحيح: تدل.
لعلّ سبب تذكير الفعل هو أنّه ظنّ أنّ كلمة "وفاة" مذكّر، وهي اسم مجرور هنا في محلّ المفعول به.
44: وفَهِم أن الرجوع إلى الدنيا موتة ثانية، وهي [الموتة] لا يجوز على أهل الجنة (حمامة البشرى، ص 99). الصحيح: تجوز. سبب تذكير الفعل "يجوز" هو كلمة أهل، وهي اسم مجرور في محلّ مفعول به.
45: ثم تُرِيَنا من كتب لغة العرب هذه المعنى(حمامة البشرى، ص 122). الصحيح: هذا. سبب الخطأ ظنّه أنّ لفظ "المعنى" مؤنث في العربية.
46: وقد تقرر عند القوم أن المعنى الحقيقي هو الذي كثرت استعماله في موضع من غير أن يُقام القرينة عليه (حمامة البشرى، ص 127). الصحيح: كثر، وتقام. سبب تذكير الفعل "يقام" هو أنّ كلمة القرينة مذكر في الأردية. أما سبب الخطأ في كلمة "كثرت" فيبدو أنه ظنّ أنّ لفظ "استعمال" مؤنث.
47: يقول في هذه السورة أن الملائكة والروح تنزلون في تلك الليلة بإذن ربهم (حمامة البشرى، ص 128). الصحيح: ينزلون. لقد حوَّل الميرزا الفعل مِن الغائب إلى المخاطَب، بسبب خطأين اثنين وقع فيهما؛ فقد ظنّ أنّ كلمة الليلة [رات] المؤنثة تؤثر على هذا الفعل تأنيثا، وظنّ أنّ التأنيث يتأتّى بمجرّد إضافة التاء لبداية الفعل بدلا من الياء، كما يحصل في فعل المفرد المضارع، فنقول: هو ينزل، هي تنزل.. فظنّ أننا نقول: هنَّ تنزلون!!!! فجهْلُ الميرزا مركبَّ.
48: ولا ينبغي لأحد أن يحملها على واقعات هذا العالم، أو يقيس عليه حقائقَ تلك العالم (حمامة البشرى، ص 132). الصحيح: ذلك.
هذا المثال واضح في عُجمته، لأنه كتب "هذا العالم"، و "تلك العالم"، فلماذا أصاب مرةً وأخطأ مرة أخرى؟
إنما السبب أنّ الفعل في ذهنه يتأثر بالكلمة السابقة، وهي الاسم المجرور في محلّ مفعول به. ولأنّ كلمة "واقعات" هي مذكر في الأردية، فقد ذكَّر اسم الإشارة "هذا"، ولأنّ كلمة "حقائق" مؤنثة في الأردية فقد أنَّثَ اسم الإشارة "تلك".
49: فهناك تُجزَى النفس بالنفس والعِرض بالعرض، وتُشرِق الأرض بنور ربّها، وتهوي عدوُّ صفيِّ الله (الخطبة الإلهامية، ص 101). الصحيح: ويهوي.
50: فالحاصل أن آية: {وإنه لعلم للساعة} لا يدل على نزول المسيح قط (حمامة البشرى، ص 190). الصحيح: تدل. سبب تذكير الفعل "يدل" هو لفظ نزول "المذكّر".
التحدي: لا نبحث هنا في الصحة والخطأ نحويا، بل قضيتنا هي الأبلغ والأجمل والأولى، فنتحدى الأحمديين أن يعلنوا أنّ عبارات الميرزا هي البليغة، لا ما نقول ونصحّح.
#هاني_طاهر
الركاكة 19: الضعف في التذكير والتأنيث
71: ومَن آثر الموت لربّه يُرَدّ إليه الحياة (تذكرة الشهادتين، ص 128). الصحيح: تُردّ.
72: أن حياة رسولنا صلى الله عليه وسلم ثابت بالنصوص الحديثية (حمامة البشرى، ص 66). الصحيح: ثابتة.
73: إن الجملة الآتية... يدل على رفع الجسد بعد الإنامة (حمامة البشرى، ص 129). الصحيح: تدل. سبب الخطأ كلمة "رفع".
74: ولو فصّلنا هذا الفتن كلها لاحتجنا إلى المجلّدات (نور الحق، ص 32)
الصحيح: هذه.
75: إذا أتى المسيحَ كالفيل، وقاده بقوتها العظمى إلى بعض جبال الجليل (نور الحق، ص 88). الصحيح: بقوته. سبب الخطأ هو كلمة قوة.
76: ولكنا لا نجد فيكم قارع هذا الصَّفاة وقريع هذه الصفات (نور الحق، ص 74). الصحيح: هذه. وسبب الخطأ ظنُّه أنّ الصفاة مذكّر. وهذه قد يجهلها كثير من العرب أنفسهم، فهي كلمة غير مستخدمة إلا قليلا، قال الخليل بن أحمد الفراهيدي: "والصَّفَا: حَجَرٌ صُلْبٌ أملَسُ، فاذا نَعَتَّ الصخرةَ قُلتَ: صَفاة وصَفْواء، والتذكير: صفاً وصَفْوانٌ" (العين، صَفَو)
77: فهذه مصيبة عظيمة على الإسلام، وداهية يرتعد منه روح الكرام (حمامة البشرى، ص 77). الصحيح: منها. سبب تذكير الضمير في "منه" غير واضح.
78: أن وفاة عيسى عليه السلام ثابت بالنصوص القطعية اليقينية (حمامة البشرى، ص 112). الصحيح: ثابتة. ويتكرر هذا الخطأ في المثالين القادمين. سبب الخطأ ظنّه أن كلمة "وفاة" مذكر، أو لعله ذكّرها بسبب كلمة النصوص.
79: فاعلم أن وفاة عيسى ثابت بالآيات التي هي قطعية الدلالة. (حمامة البشرى، ص 183)
80: فإن وفاة المسيح ثابت بالآيات المحكمة القاطعة. (مكتوب أحمد، ص 30)
التحدي: لا نبحث هنا في الصحة والخطأ نحويا، بل قضيتنا هي الأبلغ والأجمل والأولى، فنتحدى الأحمديين أن يعلنوا أنّ عبارات الميرزا هي البليغة، لا ما نقول ونصحّح.
#هاني_طاهر
الركاكة 20: الضعف في التذكير والتأنيث
81: فلا ينفع الدلائل والبراهين قوما متعصبين (حمامة البشرى، ص 126). الصحيح: تنفع. سبب الخطأ كلمة قوم، وهي المفعول به.
82: وأما عقيدة النزول فليس من أجزاء هذه المواعيد (حمامة البشرى، ص 128). الصحيح: فليست.
83: واعلموا أن الله يعلم ما تكتمون وما تقولون، ولا يخفى عليه خافية (حمامة البشرى، ص 129). الصحيح: تخفى. سبب التذكير هو الهاء التي تعود إلى لفظ الجلالة في "عليه".
84: وإذا ثبت أن لفظ التوفي في القرآن في كل مواضعها ما جاء إلا للإماتة وقبض الروح (حمامة البشرى، ص 131). الصحيح: مواضعه.
86: فلا شك أنه تحكُّمٌ محضٌ كما هو عادة المتعصبين (حمامة البشرى، ص 130). الصحيح: هي. سبب تذكير ضمير الغائب أنه أعاده إلى كلمة "تحكّم".
87: وأبطرَهم كثرتُهم (حمامة البشرى، ص 132). الصحيح: أبطرتهم. سبب الخطأ هو كلمة "كثرتهم" فهي مذكرة بالأردية.
88: فيتركون السماوات خالية كبلدة خرجت أهلها منها (حمامة البشرى، ص 133). الصحيح: خرج.
سبب الخطأ كلمة "البلدة".
89: ولا يجوز عليهم مشقة السفر وتعبُ طيّ المراحل (حمامة البشرى، ص 128). الصحيح: تجوز.
لعلّ سبب تذكير الفعل هو أنّ كلمة "مشقّة" مذكرة بالأردية.
90: وكانوا يؤمنون بالنُزول مجملا، ويفوّضون تفاصيلها إلى الله خالق السماوات والأرضين (تحفة بغداد، ص 7). الصحيح: تفاصيله. سبب تأنيث الضمير هو كلمة "تفصيل" المؤنثة في الأردية.
92-91: إلى عباد الله المتّقين الصالحين العالمين، من العرب وفارس وبلاد الشام وأرض الروم وغيرها من بلاد توجد فيها علماء الإسلام، الذين إذا جاءهم الحق، وعُرض عليهم المعارفُ الإلهيّة (لجة النور، ص1). الصحيح: يوجد، عرضت. سبب الخطأ في "توجد" هو أن كلمة "بلاد"، وهي "زمين" بالأردية مؤنثة عندهم. وسبب الخطأ في "عرضت" هو الضمير المذكّر في "عليهم".
93: لينال السعداءُ مُرادهم وليتمّ الحجّةُ على المعرضين (لجة النور، ص 3). الصحيح: لتتم. سبب الخطأ كلمة "المعرضين". ترتيب كلمات الجملة في الأردية: الحجةُ المعرضين على يتم.
95-94: وما قدَر الدولةُ أن تُحامِيَ عن الرعايا تطاوُلَ المفسدين... فترَك الدولةُ المغلية هذا القدرَ من المملكة (لجة النور، ص 6). الصحيح: قدرت، تركت. يبدو أنّ سبب الخطأ ظنّه أن الدولة "مذكر".
96: وخُلِّصَ أعناقُ أمراء هذه الديار مِن رِبْقة الإطاعة (لجة النور، ص 6). الصحيح: خُلّصَت. كلمة "أعناق" (گردن بالأردية) تأخذ صيغة المفرد المذكر في حالة الرفع، وتدلّ على الجمع.
97: دسّوا نفوسهم بهمومها بعدما جلّتْ مطلعَها نورُ الإسلام والإيمان (لجة النور، ص 12). الصحيح: جلّى. كلمة "نور" مؤنثة في الأردية "روشن"، فيبدو أنها هي سبب تأنيث الفعل في ذهن الميرزا، أو لعلّ السبب هو كلمة "مطلع".
98: فيشهد عليه نفسه أنه أنفدَ عمره في الرياء (لجة النور، ص 23). الصحيح: فتشهد. سبب الخطأ يبدو أنه الضمير في "عليه".
99: ولو فُرض القدحُ لبطُلت المعجزات كلها بالكرامات، فإنها قد شابَهها في صورِ ظهورها (لجة النور، ص 25). الصحيح: شابَهَتْها.
100: ولا ترى نفسًا ولّى وجهَها شَطْرَ الحضرةِ، إلا قليل من الأتقياء (لجة النور، ص 29). الصحيح: ولّت. يبدو أنّ سبب الخطأ هو كلمة الوجه "چھره" فهو مذكر وهو المفعول به.
101: ما انقاد قلوبُهم لرب العالمين (لجة النور، ص 29). الصحيح: انقادت. الفعل اللازم يحكمه الفاعل، وهو "قلوب"، حيث يأخذ صيغة المفرد المذكر في حالة الرفع في الأردية.
102: أهذه آيات الله أو من أمور تنحتها المفتعلون؟ (الاستفتاء، ص 9). الصحيح: ينحتها.
103: كأنّ الحق تجدَع آنافَهم (الاستفتاء، ص 9). الصحيح: يجدع. سبب تأنيث الفعل هو المفعول به آناف.
104: وكانت هذه الخُطّة مقدّرًا له في آخر الزمان من الله الرحمن (الاستفتاء، ص 13). الصحيح: مقدرة.
105: وأرادوا أن يُنشَر معايبُه فأُثنِيَ عليه بالمحاسن والحسنات (الاستفتاء، ص 18). الصحيح: تُنشر.
106: ثم يموتون برِجْز من الله تأخذهم من فوقهم ومن تحت أرجلهم (الاستفتاء، ص 19). الصحيح: يأخذهم.
107: وإنّما الجذب في الآيات المشهودة، والكرامات الموجودة، وبها تتبدّل القلوب، وتزكّى النفوس وتزول العيوب، فهي مختصّ بالإسلام (الاستفتاء، ص 30). الصحيح: مختصةٌ.
108: فما لكم لا ترون إعصارًا أجاحت الأشجار؟ (الاستفتاء، ص 75). الصحيح: أجاح.
109: ويعلم الناس أن نصرة الله قد أحاطت مشارق الأرض ومغاربها، وشاعت تغلغلها في أخيار العباد وعقاربها (الاستفتاء، ص 80). الصحيح: شاع. وعقاربهم.. أي عقارب العباد. لعلّ سبب الخطأ أنه أرجعها إلى كلمة نصرة.
110: وإنّ كلماتهم هذه ليس إلا بهتانٌ عليَّ (الخطبة الإلهامية، ص 67). الصحيح: ليست إلا بهتاناً.
111: وحسبوا أن الله منزه عن تلك الاهتمام (نجم الهدى، ص 9). الصحيح: ذلك. يبدو أن الميرزا ظنّ "الاهتمام" مؤنثا.
112: لئلا يكون طبيعتُه فاقدةً لهذا الكمال (نجم الهدى، ص 42). الصحيح: تكون.
113: فتهلّلَ الوجوه وعاد حِبْرُها وسِبْرُها (ص 7). الصحيح: فتهلَّلت.
وهكذا جاءت في القرآن الكريم: {يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ ....... وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ } (آل عمران 106-107)، {أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ } (يونس 27)، {وَعَنَتِ الْوُجُوهُ} (طه 111)، {فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ} (النمل 90)، {يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ} (الأحزاب 66)، {وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ} (الزمر 60)، {سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا} (الملك 27)، ووصفت بالناضرة والباسرة والمسفرة والخاشعة والناعمة.
114: فما بقي ذرّةٌ مِن غير الله ولا الهوى (إعجاز المسيح، ص 8). الصحيح: بقيت.
115-116: حتى اتخذ الخفافيش وَكْرًا لجنانهم، وما قعد قارِيةٌ على أغصانهم (إعجاز المسيح، ص 10). الصحيح: اتخذت، قعدت. [القارِيَةُ طائر من السُّودانِيَّاتِ أَكْثَرُ ما تأْكل العِنَبُ والزيتونُ وجمعها قَوارِي سميت قارِيَةً لسَوادها... القارية طير خضر... تحبها الأعراب، يشبهون الرجل السخي بها (لسان العرب، قور)]
117-118: وكثُر البدعة، وما بقِي السُنّة ولا الجماعة (إعجاز المسيح، ص 13). الصحيح: كثرت، بقيت.
119: وديس الملة (إعجاز المسيح، ص 14). الصحيح: وديست.
120: وزعموا أن النَبالة لا يحصل إلا بالنِبال (إعجاز المسيح، ص 14). الصحيح: لا تحصل.
121: وإنْ لم يتحقق شروطه ولم يأمر به كتابُ ربّ العباد (إعجاز المسيح، ص 14). الصحيح: تتحقق.
122: بل يقتضي حكمةُ الله في هذه الأوقات (إعجاز المسيح، ص 14). الصحيح: تقتضي.
123: وأن يُعَدَّ عُدّةٌ كمثل ما أعدَّ الأعداء (إعجاز المسيح، ص 15). الصحيح: تُعَدَّ.
124: وحثثتُ على هذا المصارعة كلَّ مَن يزعم نفسه من أبطال هذه المضمار (إعجاز المسيح، ص 16). الصحيح: هذه، هذا.
128-129: وأُنشد الأشعار في ثنائك، وما تُرِكَ دقيقةٌ في إطرائك (إعجاز المسيح، ص 21). الصحيح: وأُنشدت، تركتْ.
130: قيمة المرء الكامل يزيد عند ظهور كماله (إعجاز المسيح، ص 23). الصحيح: تزيد.
131: كما أن البئر يُحَبُّ ويُؤْثَر عند شربِ زُلاله (إعجاز المسيح، ص 23). الصحيح: تُحَبُّ وتؤثر.. زلالها. [البئر مؤنث] {بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ} (الحج 45)
132: ولو فرضنا أن آفة النسيان أجاحَ شجرةَ علمه من البنيان (إعجاز المسيح، ص 25). الصحيح: أجاحت. وقد أخطأ فيها لأنّه ظنّ أنّ الفعل يعود على النسيان لا على الآفة، وهذا بسبب العُجمة.
133: وإن خفايا القرآن لا يظهر إلا على الذي ظهر مِن يَدَيِ العليمِ العليّ (إعجاز المسيح، ص 26). الصحيح: تظهر.
134-135: إن الفضل لا تتبيّن إلا بالبيان، ولا يُعرَف الشمس إلا بالطلوع على البلدان (إعجاز المسيح، ص 28). الصحيح: وإن الفضل لا يتبيّن... ولا تُعرَف الشمس.
136: فوقَع رجلُه اليمنى على البحر (إعجاز المسيح، ص 38). الصحيح: فوقعت. وسبب الخطأ أنه ظنّ أن الرِّجْل مذكر.
137: ويتراءى أطمارُهم مِن تحتِ يَلْمَقٍ (إعجاز المسيح، ص 34). الصحيح: تتراءى.
138: ومن الممكن أن يكون تسمية هذه السورة بأُمّ الكتاب، نظرًا إلى غاية التعليم في هذا الباب (إعجاز المسيح، ص 39). الصحيح: تكون.
139: ومن الممكن أن يكون تسميةُ هذه السورة به نظرًا إلى ضرورات الفطرة الإنسانية (إعجاز المسيح، ص 39). الصحيح: تكون.
140: وإنها يحصّن أحكام القرآن (إعجاز المسيح، ص 41). الصحيح: تحصِّن.
141: كمثل بِركَة صغير (إعجاز المسيح، ص 41). الصحيح: صغيرة.
142: ومن عجائب هذه السورة أنها عَرَّفَ اللهَ بتعريف ليس في وُسْع بشرٍ أن يزيد عليه (إعجاز المسيح، ص 42). الصحيح: عرّفت.
143: لِتُنجَى المسلمونَ مِن السِّهامِ (إعجاز المسيح، ص 44). الصحيح: ليُنجى.
144: فهناك تُقتل مَن سبق الوعيد لتدميره (إعجاز المسيح، ص 45). الصحيح: يُقتل.
145: ولا تبقى الزور (إعجاز المسيح، ص 46) .الصحيح: يبقى.
146: بحسبما اقتضى الحِكَم الإلهية (إعجاز المسيح، ص 48). الصحيح: اقتضت.
147: فبأيّ حكمة ومصلحة لم يُكتَب صفاتٌ أخرى مع هذه الآية المتبرّكة؟ (إعجاز المسيح، ص 50). الصحيح: لم تُكتب، الآية المباركة، أو المتبرَّك بها.
148: فثبت أن الإفاضة على الطريقة الرحمانية، يُظهِر في أعين المستفيضين شأنَ المحبوبيّة (إعجاز المسيح، ص 51). الصحيح: تُظهر.
149: فإن الله لا تتجلى على أحدٍ بهذا الفيضان إلا بعد أن يُحبّه (إعجاز المسيح، ص 51). الصحيح: يتجلى.
150: لا شك أن الفطرة الإنسانية تقتضي أن يكون لها محبوبًا... فأراد الله أن يعطيها ما اقتضتْها (إعجاز المسيح، ص 51). الصحيح: ما اقتضتْ، اقتضتهُ. كما نصَب اسم كان المؤخر!!
151: ولا ريب أن هاتين الصفتين هما الوُصلة بين الربوبية والعبودية، وبهما يتمّ دائرةُ السلوك والمعارف الإنسانية (إعجاز المسيح، ص 52). الصحيح: تتم.
152: ليتخلّق العبوديةُ بأخلاق الربوبية (إعجاز المسيح، ص 52). الصحيح: لتتخلّق.
153: وقد عرفتَ أن الحقيقة المحمدية هو مظهر الحقيقة الرحمانية (إعجاز المسيح، ص 54). الصحيح: هي.
154: وليَتمّ حقيقةُ المظاهر النبوية (إعجاز المسيح، ص 57). الصحيح: لتَتِمَّ.
155: اسم أحمد لا تتجلى (إعجاز المسيح، ص 61). الصحيح: يتجلى.
156: ولا يتحقق حقيقة الحمد كما هو حقها (إعجاز المسيح، ص 65). الصحيح: تتحقق.
157: حتى يُملأ الأرض ظلما وجورا (إعجاز المسيح، ص 66). الصحيح: تُملأ.
158: ويشتد الحاجة إليهم (إعجاز المسيح، ص 66). الصحيح: تشتد.
159: إنهم قومٌ لا يتمضمضُ مُقْلتُهم بالنوم (إعجاز المسيح، ص 68). الصحيح: تتمضمض.
160: ولا ينْزل هذا الفيض إلا على النفس التي سعَى سعيَها لكسب الفيوض المترقَّبة (إعجاز المسيح، ص 70). الصحيح: سعتْ.
161: وعليه يتمّ النعم كلها (إعجاز المسيح، ص 70). الصحيح: تتمّ.
162: فمعناه أن العبادة لا يجوز لأحدٍ من المعبودين أو المعبودات (إعجاز المسيح، ص 73). الصحيح: تجوز.
163-164: فبالأكاذيب كُذِّبتْ صحفُ الله وأُخفيَ أسرارُها، وصِيلَ على عمارة المِلّة وهُدّمَ دارها، فصارت كمدينة نُقِضَ أسوارها، أو حديقةٍ أُحرِقَ أشجارها، أو بستانٍ أُتلِفَ زهرها وثمارها وسُقِط أنوارها، أو بلدةٍ طيّبة غِيضَ أنهارها، أو قصورٍ مشيّدة عُفِّيَ آثارُها، ومزَّقها الممزّقون... وطُبعت أخبارُها وأشاعتها المشيّعون (إعجاز المسيح، ص 77). الصحيح: أُخفيت، هُدمت، نُقضت، أُحرقت، سُقطت، غيضت، عُفيت، وأشاعها.
165-166: وعُمِرَ المساجد، وحُفِظَ الساجد، وفُتِحَ أبواب الأمن (إعجاز المسيح، ص 78). الصحيح: عُمرت، فُتحت.
167: كثرت موت القلوب (إعجاز المسيح، ص 79). الصحيح: كثر.
168-169: فلزم من ذلك أن يختتم سلسلة الخلفاء المحمدية على مثيل عيسى، ليتمّ المماثلة بالسلسلة الموسوية (إعجاز المسيح، ص 85). الصحيح: تختتم، لتتم.
170: وهل هذا إلا المكيدة التي لا يُنسب إلى الله المنان؟ (إعجاز المسيح، ص 91). الصحيح: تُنسب.
171: ألا ترى أن سورة "بني إسرائيل" يمنع المسيحَ أن يرقى في السماء (إعجاز المسيح، ص 92). الصحيح: تمنع.
172: وأشار في سورة النور والفاتحة، أن هذه الأمّة يرث أنبياء بني إسرائيل على الطريقة الظلّيّة (إعجاز المسيح، ص 92). الصحيح: ترث.
173: ويسأل الله انفتاح عيونهم ونزول فضل ورحمة، حتى استُجيب الدعوات، وضاعَ مِسْكُها وتوالى النفحات (نجم الهدى، ص 11). الصحيح: استجيبت، توالت.
لعلّ سبب الخطأ أنّ الدعاء مذكر في الأردية.
174: ثم اعلم أن هذه معجزة عظُمتْ شُعبتاه، وضاعت ريّاه (نجم الهدى، ص 16). الصحيح: شعبتاها، رياها.
175: وقد عُجِمَ عُودُ فراستهم، وبُلِيَ عصا سياستهم (نجم الهدى، ص 16). الصحيح: بليت. سبب الخطأ أنه ظنّ أنّ العصا مذكّر، لأنها بالأردية مذكّر.
176: أو هذه ثُلْمةٌ ما أراد الله أن يسدّ (نجم الهدى، ص 33). الصحيح: تُسَدّ.
177: فتدبَّرْ أيها المنصف العاقل.. كيف لا يجوز مكالماتُ الله ببعض رجال هذه الأمة (حمامة البشرى، ص 166). الصحيح: تجوز.
178: فاعلموا أنّا لا نريد بهذه الكلمات أن يُدفَع سيئاتُهم بالسيئات (نجم الهدى، ص 39). الصحيح: تُدفع.
179: بل الواجب على المؤمنين أن يصبروا على إيذائهم ويدفعوا بالحسنة سيئاتِهم الذي نشأت من أهوائهم (نجم الهدى، ص 39). الصحيح: التي.
180: أن هذه آية استفدته من روحانية خير المرسلين بإذن الله رب العالمين (نجم الهدى، ص 45). الصحيح: استفدتها.
181: وإذا انكسفا فيعرِف المهديَّ بعده أهلُ مكة بفراسة يزيد العرفانَ (نجم الهدى، ص 47). الصحيح: تزيد. لعلّ سبب الخطأ كلمة "عرفان" ولعلها مذكر في الأردية.
182: فثبت أن هذه الواقعة كان له تأويل آخر (التبليغ، ص 50). الصحيح: لها. لعلّ سبب الخطأ أنّ كلمة "حادِثة" الأردية مذكّر، وهي بمعنى واقعة.
183: ثم اعلم أن الأحاديث التي مشتملة على الأمور الغيبية والأخبار المستقبلة ليس معيارها الكامل قانونٌ رتَّبها المحدِّثون وكمّلها الراوون، بل المعيار الحقيقي الكامل أن.. (نور الحق، ص 148). الصحيح: رتّبه، وكمّله
184: كلمات لا يليق لأهل الحياء والحزم (ترغيب المؤمنين، ص 153). الصحيح: لا تليق.
185: قرأنا كلمه المؤذية (ترغيب المؤمنين، ص 153). الصحيح: المؤذي.
186: ومُلئ الجرائدُ بتلك الأذكار (ترغيب المؤمنين، ص 153). الصحيح: وملئت.
187: وجدته طيّب الأعراق كريم الأخلاق، مطهّرة الفطرة لَوْذَعِيّاً ألْمَعِيّاً ومن المتقين (نور الحق، ص 12). الصحيح: مُطَهَّر.
188: "رأيتُ كأنّ مسجدًا، أعني المسجد الذي وقَع عند السوق، قد هُدّمت" (التذكرة، ص 274). الصحيح: هُدّم.
189: ويكثر المحاربات على الأرض (الخطبة الإلهامية، ص 96). الصحيح: وتكثر.
190: وفي هذه الحالة يكون الإنسان مستهلكة الذات، غير تابع لأمر النفس (الخطبة الإلهامية، ص 93). الصحيح: مستهلك.
191: وينادى الطبائع السليمة للاهتداء (الخطبة الإلهامية، ص 76). الصحيح: تنادى.
192: فيجتمع فرق الشرق والغرب (الخطبة الإلهامية، ص 76). الصحيح: فتجتمع.
193: ليدل الصورة على معناها (الخطبة الإلهامية، ص 76). الصحيح: لتدلّ.
194: بل من أمور بديهي البطلان والمحالات (مكتوب أحمد، ص 22). الصحيح: بديهية.
195: كما هو عادة المتعصبين (حمامة البشرى، ص 106). الصحيح: هي.
196: وهذا سِرٌّ لا يعرفها إلا العرّافة (التبليغ، ص 115). الصحيح: لا يعرفه.
197: وتتبين الرشد وتهلك الغيّ (الخطبة الإلهامية، ص 103). الصحيح: ويتبيّن، ويهلك.
198: ولا تجري على ألسنهم إلا قصصٌ نَحتتْ آباؤهم (الخطبة الإلهامية، ص 99)، الصحيح: نَحَتَها.
199: وإني أرى أنهم لا يعتقدون بأن القرآن كلام حيٌّ... بل يحقرونه ويضعونه تحت أقدام الأحاديث، ويجعلون الأحاديث قاضية عليها (حمامة البشرى، ص 42). الصحيح: عليه.
200: في هذا الباب قصص كثيرة وشهادات كبيرة وقد تركناها خوفا من طول الكلام، وكثيرة منها مكتوبة في كتب تعبير المنام (سر الخلافة، ص 82). الصحيح: كثير منها مكتوب.
201: ولمسوا كتاب الله فوجدوه مُلئت حججا بينة ونورا فرجعوا وهم خائبون (التبليغ، ص 56). الصحيح: مُلِئ.
202: أشكر الله على ما أعطاني جماعة أخرى من الأصدقاء الذين مُلئت الصدق في قلوبهم (حمامة البشرى، ص 20). الصحيح: مُلئ.
203: فأولئك الذين يُملأ صدورهم من علم النبي (التبليغ، ص 57). الصحيح: تُملأ.
204: انظروا إلى الأيام التي كانت قبلكم من اليوم التي خلق الله فيه الإنسان (التبليغ، ص 64). الصحيح: فيها.
205: وبعد ذلك الأيام (التبليغ، ص 71). الصحيح: تلك.
206: ذلك البلوى (سر الخلافة، ص 31). الصحيح: تلك البلوى.
207: فتمسّ روحهم دقائقَ لا تمسّها أحدٌ من العالمين (سر الخلافة، ص 52). الصحيح: يمسها.
208: ومن سُنن الله القديم القديمة المستمرة الموجودة إلى هذا الزمان التي لم تنكرها أحد من الجهلاء وذوي العرفان، أنه... (سر الخلافة، ص 81) الصحيح: ينكرها.
209: كما هو عادة المبطلين (كرامات، ص 48). الصحيح: هي، وكذلك الحال في الأمثلة الأربعة التالية.
210: كما هو عادة المؤمنين. (مكتوب أحمد، ص 47)
211: كما هو عادة الحاسدين والمستكبرين. (الهدى والتبصرة، ص 5)
212: كما هو عادة الأشرار. (الهدى والتبصرة، ص81)
213: كما هو عادة الأجلاف واللئام. (ترغيب المؤمنين، ص 154)
214: وهي قريب العهد من الله تعالى. (إتمام الحجة، ص 76)
215: وأُخرجنا مِن حبسٍ كنّا فيها في عهد دولة "الخالصة" (ترغيب المؤمنين، ص 157). الصحيح: فيه.
216: وفُتح الجوامع والمساجد لذكر الله الوحيد (ترغيب المؤمنين، ص 159). الصحيح: وفتحت.
217: ضُربت خزيُ الفشل على الظالمين (ترغيب المؤمنين، ص 160). الصحيح: ضُرب.
218: فإذا كان سُنة الله كذلك في ظهور الأنباء المستقبلة (حمامة البشرى، ص 184). الصحيح: كانت.
219: ولا يأخذه خجالة في أساليب التبيان (الهدى والتبصرة، ص 55). الصحيح: تأخذه.
220: أنت مني بمنزلة لا يعلمه الخلق (مكتوب أحمد، ص 3). الصحيح: يعلمها.
221: وجودنا مسبوقة لوجود الأرض والسماوات (مكتوب أحمد، ص 21). الصحيح: وجودنا مسبوق بوجود الأرض والسماوات.
222: وإنّ كلام الله لا تتغيَّرُ (كرامات الصادقين، ص 20). الصحيح: يتغير.
223: وكلامهم تتجلى (حمامة البشرى، ص 6). الصحيح: يتجلى.
224: ولن يلقى الإسلام فَلَجًا بوجود هذه المجاهدين (الهدى والتبصرة، ص 70). الصحيح: هؤلاء.
225: وقد اختلّ المعاملات (نجم الهدى، ص 57). الصحيح: اختلت.
226: وقال بعض الناس إن دابة الأرض التي ذكره القرآن هو اسم الجنس لا اسم شخص معين (حمامة البشرى، ص 177). الصحيح: التي ذكرها القرآن اسم جنس.
227: كم من أفعال الله سُترتْ حقائقها، وشُوّه وجهُها وأُخفِيَ حدائقها، ودُقّقت لطائفها ودقائقها (مكتوب أحمد، ص 8). الصحيح: وأخفيت.
228: وتقرّ بأن الشيطان أنساك طريق الحق والحقيقة، وبَعَّدَك عن الصراط والطريقة، وأراد أن تلحقك بالغاوين (مكتوب أحمد، ص 77). الصحيح: يلحقك.
229: ولا نجد سبيلا إلى حمل مريم من النكاح، فإن أُمّها كانت عاهدتِ الله أنها يتركها محرَّرةً سادنة، وكانت عهدها هذا في أيام اللِّقاح (مواهب الرحمن، ص 61). الصحيح: أن تتركها.
230: إنها ما أسَرَتْنا بأيدي السطوة، بل جعل قلوبنا أسارى بأيادي المنّة والنعمة (حقيقة المهدي، ص 187). الصحيح: جعلت.
231: وقد يقتضي تجلّياتِ الأَحديّة ليُعرَف أن غيره هالكةُ الذات باطلةُ الحقيقة (منن الرحمن، ص 77). الصحيح: هالك الذات باطل الحقيقة.
232: فهذه هي العربية... هي التي أعطى الله له نظاما كاملا في المفردات (منن الرحمن، ص 88). الصحيح: أعطاها الله نظاما.
233: ولا ننسى إحسان هذه الحكومة، فإنها عصَم أموالنا وأعراضنا ودماءنا من أيدي الفئة الظالمة (ترغيب المؤمنين، ص 163). الصحيح: عصمت.
234: أما حصحص الحق ورُفع الشبهات؟ (حجة الله، ص 89). الصحيح: ورُفعت.
235: قبل ظهور ذلك الواقعة (حجة الله، ص 117). الصحيح: تلك.
236: ومن آياتي أنّي أُعطيتُ عقيدةً يدرَأ عن الطالب كلَّ شبهة (حجة الله، ص 93). الصحيح: تدرأ.
237: ومن آياتي أن الزمان نُظِمَ لي في سِلك الرفاق، وأُنْشِئَ المناسباتُ في الأنفس والآفاق (حجة الله، ص 93). الصحيح: وأُنشِئت.
238: وأشيع الكتب المملوّة بالنكات النُخَب (حجة الله، ص 93). الصحيح: وأشيعت.
239: والاختلاف في فِرق الإسلام كثيرة (تحفة بغداد، ص 40). الصحيح: كثير.
240: وعسى أن تحسب كلمةً من الكفر وهو من معارف كتاب الله وحقائق الدين (تحفة بغداد، ص 45). الصحيح: وهي.
241: فلا شك أن خلافته عاري الجلدة من حلل الثبوت، وبادي الجردة كالسبروت (سر الخلافة، ص 21). الصحيح: عارية، بادية..
242: ولكن خلافته ما كان مصداق الأمن المبشَّر به من الرحمن (سر الخلافة، ص 46). الصحيح: كانت.
الركاكة 21: الضعف في التذكير والتأنيث ..ح9
92-91: إلى عباد الله المتّقين الصالحين العالمين، من العرب وفارس وبلاد الشام وأرض الروم وغيرها من بلاد توجد فيها علماء الإسلام، الذين إذا جاءهم الحق، وعُرض عليهم المعارفُ الإلهيّة (لجة النور، ص1). الصحيح: يوجد، عرضت. سبب الخطأ في "توجد" هو أن كلمة "بلاد"، وهي "زمين" بالأردية مؤنثة عندهم. وسبب الخطأ في "عرضت" هو الضمير المذكّر في "عليهم".
93: لينال السعداءُ مُرادهم وليتمّ الحجّةُ على المعرضين (لجة النور، ص 3). الصحيح: لتتم. سبب الخطأ كلمة "المعرضين". ترتيب كلمات الجملة في الأردية: الحجةُ المعرضين على يتم.
95-94: وما قدَر الدولةُ أن تُحامِيَ عن الرعايا تطاوُلَ المفسدين... فترَك الدولةُ المغلية هذا القدرَ من المملكة (لجة النور، ص 6). الصحيح: قدرت، تركت. يبدو أنّ سبب الخطأ ظنّه أن الدولة "مذكر".
96: وخُلِّصَ أعناقُ أمراء هذه الديار مِن رِبْقة الإطاعة (لجة النور، ص 6). الصحيح: خُلّصَت. كلمة "أعناق" (گردن بالأردية) تأخذ صيغة المفرد المذكر في حالة الرفع، وتدلّ على الجمع.
97: دسّوا نفوسهم بهمومها بعدما جلّتْ مطلعَها نورُ الإسلام والإيمان (لجة النور، ص 12). الصحيح: جلّى. كلمة "نور" مؤنثة في الأردية "روشن"، فيبدو أنها هي سبب تأنيث الفعل في ذهن الميرزا، أو لعلّ السبب هو كلمة "مطلع".
98: فيشهد عليه نفسه أنه أنفدَ عمره في الرياء (لجة النور، ص 23). الصحيح: فتشهد. سبب الخطأ يبدو أنه الضمير في "عليه".
99: ولو فُرض القدحُ لبطُلت المعجزات كلها بالكرامات، فإنها قد شابَهها في صورِ ظهورها (لجة النور، ص 25). الصحيح: شابَهَتْها.
100: ولا ترى نفسًا ولّى وجهَها شَطْرَ الحضرةِ، إلا قليل من الأتقياء (لجة النور، ص 29). الصحيح: ولّت. يبدو أنّ سبب الخطأ هو كلمة الوجه "چھره" فهو مذكر وهو المفعول به.
الركاكة 22: الضعف في التذكير والتأنيث ..ح10
101: ما انقاد قلوبُهم لرب العالمين (لجة النور، ص 29). الصحيح: انقادت. الفعل اللازم يحكمه الفاعل، وهو "قلوب"، حيث يأخذ صيغة المفرد المذكر في حالة الرفع في الأردية.
102: أهذه آيات الله أو من أمور تنحتها المفتعلون؟ (الاستفتاء، ص 9). الصحيح: ينحتها.
103: كأنّ الحق تجدَع آنافَهم (الاستفتاء، ص 9). الصحيح: يجدع. سبب تأنيث الفعل هو المفعول به آناف.
104: وكانت هذه الخُطّة مقدّرًا له في آخر الزمان من الله الرحمن (الاستفتاء، ص 13). الصحيح: مقدرة.
105: وأرادوا أن يُنشَر معايبُه فأُثنِيَ عليه بالمحاسن والحسنات (الاستفتاء، ص 18). الصحيح: تُنشر.
106: ثم يموتون برِجْز من الله تأخذهم من فوقهم ومن تحت أرجلهم (الاستفتاء، ص 19). الصحيح: يأخذهم.
107: وإنّما الجذب في الآيات المشهودة، والكرامات الموجودة، وبها تتبدّل القلوب، وتزكّى النفوس وتزول العيوب، فهي مختصّ بالإسلام (الاستفتاء، ص 30). الصحيح: مختصةٌ.
108: فما لكم لا ترون إعصارًا أجاحت الأشجار؟ (الاستفتاء، ص 75). الصحيح: أجاح.
109: ويعلم الناس أن نصرة الله قد أحاطت مشارق الأرض ومغاربها، وشاعت تغلغلها في أخيار العباد وعقاربها (الاستفتاء، ص 80). الصحيح: شاع. وعقاربهم.. أي عقارب العباد. لعلّ سبب الخطأ أنه أرجعها إلى كلمة نصرة.
110: وإنّ كلماتهم هذه ليس إلا بهتانٌ عليَّ (الخطبة الإلهامية، ص 67). الصحيح: ليست إلا بهتاناً.
الركاكة 23: الضعف في التذكير والتأنيث ..ح11
111: وحسبوا أن الله منزه عن تلك الاهتمام (نجم الهدى، ص 9). الصحيح: ذلك. يبدو أن الميرزا ظنّ "الاهتمام" مؤنثا.
112: لئلا يكون طبيعتُه فاقدةً لهذا الكمال (نجم الهدى، ص 42). الصحيح: تكون.
113: فتهلّلَ الوجوه وعاد حِبْرُها وسِبْرُها (ص 7). الصحيح: فتهلَّلت.
وهكذا جاءت في القرآن الكريم: {يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ ....... وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ } (آل عمران 106-107)، {أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ } (يونس 27)، {وَعَنَتِ الْوُجُوهُ} (طه 111)، {فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ} (النمل 90)، {يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ} (الأحزاب 66)، {وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ} (الزمر 60)، {سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا} (الملك 27)، ووصفت بالناضرة والباسرة والمسفرة والخاشعة والناعمة.
114: فما بقي ذرّةٌ مِن غير الله ولا الهوى (إعجاز المسيح، ص 8). الصحيح: بقيت.
115-116: حتى اتخذ الخفافيش وَكْرًا لجنانهم، وما قعد قارِيةٌ على أغصانهم (إعجاز المسيح، ص 10). الصحيح: اتخذت، قعدت. [القارِيَةُ طائر من السُّودانِيَّاتِ أَكْثَرُ ما تأْكل العِنَبُ والزيتونُ وجمعها قَوارِي سميت قارِيَةً لسَوادها... القارية طير خضر... تحبها الأعراب، يشبهون الرجل السخي بها (لسان العرب، قور)]
117-118: وكثُر البدعة، وما بقِي السُنّة ولا الجماعة (إعجاز المسيح، ص 13). الصحيح: كثرت، بقيت.
119: وديس الملة (إعجاز المسيح، ص 14). الصحيح: وديست.
120: وزعموا أن النَبالة لا يحصل إلا بالنِبال (إعجاز المسيح، ص 14). الصحيح: لا تحصل.
121: وإنْ لم يتحقق شروطه ولم يأمر به كتابُ ربّ العباد (إعجاز المسيح، ص 14). الصحيح: تتحقق.
122: بل يقتضي حكمةُ الله في هذه الأوقات (إعجاز المسيح، ص 14). الصحيح: تقتضي.
123: وأن يُعَدَّ عُدّةٌ كمثل ما أعدَّ الأعداء (إعجاز المسيح، ص 15). الصحيح: تُعَدَّ.
124: وحثثتُ على هذا المصارعة كلَّ مَن يزعم نفسه من أبطال هذه المضمار (إعجاز المسيح، ص 16). الصحيح: هذه، هذا.
128-129: وأُنشد الأشعار في ثنائك، وما تُرِكَ دقيقةٌ في إطرائك (إعجاز المسيح، ص 21). الصحيح: وأُنشدت، تركتْ.
130: قيمة المرء الكامل يزيد عند ظهور كماله (إعجاز المسيح، ص 23). الصحيح: تزيد.
131: كما أن البئر يُحَبُّ ويُؤْثَر عند شربِ زُلاله (إعجاز المسيح، ص 23). الصحيح: تُحَبُّ وتؤثر.. زلالها. [البئر مؤنث] {بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ} (الحج 45)
132: ولو فرضنا أن آفة النسيان أجاحَ شجرةَ علمه من البنيان (إعجاز المسيح، ص 25). الصحيح: أجاحت. وقد أخطأ فيها لأنّه ظنّ أنّ الفعل يعود على النسيان لا على الآفة، وهذا بسبب العُجمة.
133: وإن خفايا القرآن لا يظهر إلا على الذي ظهر مِن يَدَيِ العليمِ العليّ (إعجاز المسيح، ص 26). الصحيح: تظهر.
134-135: إن الفضل لا تتبيّن إلا بالبيان، ولا يُعرَف الشمس إلا بالطلوع على البلدان (إعجاز المسيح، ص 28). الصحيح: وإن الفضل لا يتبيّن... ولا تُعرَف الشمس.
136: فوقَع رجلُه اليمنى على البحر (إعجاز المسيح، ص 38). الصحيح: فوقعت. وسبب الخطأ أنه ظنّ أن الرِّجْل مذكر.
137: ويتراءى أطمارُهم مِن تحتِ يَلْمَقٍ (إعجاز المسيح، ص 34). الصحيح: تتراءى.
138: ومن الممكن أن يكون تسمية هذه السورة بأُمّ الكتاب، نظرًا إلى غاية التعليم في هذا الباب (إعجاز المسيح، ص 39). الصحيح: تكون.
139: ومن الممكن أن يكون تسميةُ هذه السورة به نظرًا إلى ضرورات الفطرة الإنسانية (إعجاز المسيح، ص 39). الصحيح: تكون.
140: وإنها يحصّن أحكام القرآن (إعجاز المسيح، ص 41). الصحيح: تحصِّن.
141: كمثل بِركَة صغير (إعجاز المسيح، ص 41). الصحيح: صغيرة.
142: ومن عجائب هذه السورة أنها عَرَّفَ اللهَ بتعريف ليس في وُسْع بشرٍ أن يزيد عليه (إعجاز المسيح، ص 42). الصحيح: عرّفت.
143: لِتُنجَى المسلمونَ مِن السِّهامِ (إعجاز المسيح، ص 44). الصحيح: ليُنجى.
144: فهناك تُقتل مَن سبق الوعيد لتدميره (إعجاز المسيح، ص 45). الصحيح: يُقتل.
145: ولا تبقى الزور (إعجاز المسيح، ص 46) .الصحيح: يبقى.
146: بحسبما اقتضى الحِكَم الإلهية (إعجاز المسيح، ص 48). الصحيح: اقتضت.
147: فبأيّ حكمة ومصلحة لم يُكتَب صفاتٌ أخرى مع هذه الآية المتبرّكة؟ (إعجاز المسيح، ص 50). الصحيح: لم تُكتب، الآية المباركة، أو المتبرَّك بها.
148: فثبت أن الإفاضة على الطريقة الرحمانية، يُظهِر في أعين المستفيضين شأنَ المحبوبيّة (إعجاز المسيح، ص 51). الصحيح: تُظهر.
149: فإن الله لا تتجلى على أحدٍ بهذا الفيضان إلا بعد أن يُحبّه (إعجاز المسيح، ص 51). الصحيح: يتجلى.
150: لا شك أن الفطرة الإنسانية تقتضي أن يكون لها محبوبًا... فأراد الله أن يعطيها ما اقتضتْها (إعجاز المسيح، ص 51). الصحيح: ما اقتضتْ، اقتضتهُ. كما نصَب اسم كان المؤخر!!
151: ولا ريب أن هاتين الصفتين هما الوُصلة بين الربوبية والعبودية، وبهما يتمّ دائرةُ السلوك والمعارف الإنسانية (إعجاز المسيح، ص 52). الصحيح: تتم.
152: ليتخلّق العبوديةُ بأخلاق الربوبية (إعجاز المسيح، ص 52). الصحيح: لتتخلّق.
153: وقد عرفتَ أن الحقيقة المحمدية هو مظهر الحقيقة الرحمانية (إعجاز المسيح، ص 54). الصحيح: هي.
154: وليَتمّ حقيقةُ المظاهر النبوية (إعجاز المسيح، ص 57). الصحيح: لتَتِمَّ.
155: اسم أحمد لا تتجلى (إعجاز المسيح، ص 61). الصحيح: يتجلى.
156: ولا يتحقق حقيقة الحمد كما هو حقها (إعجاز المسيح، ص 65). الصحيح: تتحقق.
157: حتى يُملأ الأرض ظلما وجورا (إعجاز المسيح، ص 66). الصحيح: تُملأ.
158: ويشتد الحاجة إليهم (إعجاز المسيح، ص 66). الصحيح: تشتد.
159: إنهم قومٌ لا يتمضمضُ مُقْلتُهم بالنوم (إعجاز المسيح، ص 68). الصحيح: تتمضمض.
160: ولا ينْزل هذا الفيض إلا على النفس التي سعَى سعيَها لكسب الفيوض المترقَّبة (إعجاز المسيح، ص 70). الصحيح: سعتْ.
161: وعليه يتمّ النعم كلها (إعجاز المسيح، ص 70). الصحيح: تتمّ.
162: فمعناه أن العبادة لا يجوز لأحدٍ من المعبودين أو المعبودات (إعجاز المسيح، ص 73). الصحيح: تجوز.
163-164: فبالأكاذيب كُذِّبتْ صحفُ الله وأُخفيَ أسرارُها، وصِيلَ على عمارة المِلّة وهُدّمَ دارها، فصارت كمدينة نُقِضَ أسوارها، أو حديقةٍ أُحرِقَ أشجارها، أو بستانٍ أُتلِفَ زهرها وثمارها وسُقِط أنوارها، أو بلدةٍ طيّبة غِيضَ أنهارها، أو قصورٍ مشيّدة عُفِّيَ آثارُها، ومزَّقها الممزّقون... وطُبعت أخبارُها وأشاعتها المشيّعون (إعجاز المسيح، ص 77). الصحيح: أُخفيت، هُدمت، نُقضت، أُحرقت، سُقطت، غيضت، عُفيت، وأشاعها.
165-166: وعُمِرَ المساجد، وحُفِظَ الساجد، وفُتِحَ أبواب الأمن (إعجاز المسيح، ص 78). الصحيح: عُمرت، فُتحت.
167: كثرت موت القلوب (إعجاز المسيح، ص 79). الصحيح: كثر.
168-169: فلزم من ذلك أن يختتم سلسلة الخلفاء المحمدية على مثيل عيسى، ليتمّ المماثلة بالسلسلة الموسوية (إعجاز المسيح، ص 85). الصحيح: تختتم، لتتم.
170: وهل هذا إلا المكيدة التي لا يُنسب إلى الله المنان؟ (إعجاز المسيح، ص 91). الصحيح: تُنسب.
171: ألا ترى أن سورة "بني إسرائيل" يمنع المسيحَ أن يرقى في السماء (إعجاز المسيح، ص 92). الصحيح: تمنع.
172: وأشار في سورة النور والفاتحة، أن هذه الأمّة يرث أنبياء بني إسرائيل على الطريقة الظلّيّة (إعجاز المسيح، ص 92). الصحيح: ترث.
173: ويسأل الله انفتاح عيونهم ونزول فضل ورحمة، حتى استُجيب الدعوات، وضاعَ مِسْكُها وتوالى النفحات (نجم الهدى، ص 11). الصحيح: استجيبت، توالت.
لعلّ سبب الخطأ أنّ الدعاء مذكر في الأردية.
174: ثم اعلم أن هذه معجزة عظُمتْ شُعبتاه، وضاعت ريّاه (نجم الهدى، ص 16). الصحيح: شعبتاها، رياها.
175: وقد عُجِمَ عُودُ فراستهم، وبُلِيَ عصا سياستهم (نجم الهدى، ص 16). الصحيح: بليت. سبب الخطأ أنه ظنّ أنّ العصا مذكّر، لأنها بالأردية مذكّر.
176: أو هذه ثُلْمةٌ ما أراد الله أن يسدّ (نجم الهدى، ص 33). الصحيح: تُسَدّ.
177: فتدبَّرْ أيها المنصف العاقل.. كيف لا يجوز مكالماتُ الله ببعض رجال هذه الأمة (حمامة البشرى، ص 166). الصحيح: تجوز.
178: فاعلموا أنّا لا نريد بهذه الكلمات أن يُدفَع سيئاتُهم بالسيئات (نجم الهدى، ص 39). الصحيح: تُدفع.
179: بل الواجب على المؤمنين أن يصبروا على إيذائهم ويدفعوا بالحسنة سيئاتِهم الذي نشأت من أهوائهم (نجم الهدى، ص 39). الصحيح: التي.
180: أن هذه آية استفدته من روحانية خير المرسلين بإذن الله رب العالمين (نجم الهدى، ص 45). الصحيح: استفدتها.
181: وإذا انكسفا فيعرِف المهديَّ بعده أهلُ مكة بفراسة يزيد العرفانَ (نجم الهدى، ص 47). الصحيح: تزيد. لعلّ سبب الخطأ كلمة "عرفان" ولعلها مذكر في الأردية.
182: فثبت أن هذه الواقعة كان له تأويل آخر (التبليغ، ص 50). الصحيح: لها. لعلّ سبب الخطأ أنّ كلمة "حادِثة" الأردية مذكّر، وهي بمعنى واقعة.
183: ثم اعلم أن الأحاديث التي مشتملة على الأمور الغيبية والأخبار المستقبلة ليس معيارها الكامل قانونٌ رتَّبها المحدِّثون وكمّلها الراوون، بل المعيار الحقيقي الكامل أن.. (نور الحق، ص 148). الصحيح: رتّبه، وكمّله
184: كلمات لا يليق لأهل الحياء والحزم (ترغيب المؤمنين، ص 153). الصحيح: لا تليق.
185: قرأنا كلمه المؤذية (ترغيب المؤمنين، ص 153). الصحيح: المؤذي.
186: ومُلئ الجرائدُ بتلك الأذكار (ترغيب المؤمنين، ص 153). الصحيح: وملئت.
187: وجدته طيّب الأعراق كريم الأخلاق، مطهّرة الفطرة لَوْذَعِيّاً ألْمَعِيّاً ومن المتقين (نور الحق، ص 12). الصحيح: مُطَهَّر.
188: "رأيتُ كأنّ مسجدًا، أعني المسجد الذي وقَع عند السوق، قد هُدّمت" (التذكرة، ص 274). الصحيح: هُدّم.
189: ويكثر المحاربات على الأرض (الخطبة الإلهامية، ص 96). الصحيح: وتكثر.
190: وفي هذه الحالة يكون الإنسان مستهلكة الذات، غير تابع لأمر النفس (الخطبة الإلهامية، ص 93). الصحيح: مستهلك.
191: وينادى الطبائع السليمة للاهتداء (الخطبة الإلهامية، ص 76). الصحيح: تنادى.
192: فيجتمع فرق الشرق والغرب (الخطبة الإلهامية، ص 76). الصحيح: فتجتمع.
193: ليدل الصورة على معناها (الخطبة الإلهامية، ص 76). الصحيح: لتدلّ.
194: بل من أمور بديهي البطلان والمحالات (مكتوب أحمد، ص 22). الصحيح: بديهية.
195: كما هو عادة المتعصبين (حمامة البشرى، ص 106). الصحيح: هي.
196: وهذا سِرٌّ لا يعرفها إلا العرّافة (التبليغ، ص 115). الصحيح: لا يعرفه.
197: وتتبين الرشد وتهلك الغيّ (الخطبة الإلهامية، ص 103). الصحيح: ويتبيّن، ويهلك.
198: ولا تجري على ألسنهم إلا قصصٌ نَحتتْ آباؤهم (الخطبة الإلهامية، ص 99)، الصحيح: نَحَتَها.
199: وإني أرى أنهم لا يعتقدون بأن القرآن كلام حيٌّ... بل يحقرونه ويضعونه تحت أقدام الأحاديث، ويجعلون الأحاديث قاضية عليها (حمامة البشرى، ص 42). الصحيح: عليه.
200: في هذا الباب قصص كثيرة وشهادات كبيرة وقد تركناها خوفا من طول الكلام، وكثيرة منها مكتوبة في كتب تعبير المنام (سر الخلافة، ص 82). الصحيح: كثير منها مكتوب.
201: ولمسوا كتاب الله فوجدوه مُلئت حججا بينة ونورا فرجعوا وهم خائبون (التبليغ، ص 56). الصحيح: مُلِئ.
202: أشكر الله على ما أعطاني جماعة أخرى من الأصدقاء الذين مُلئت الصدق في قلوبهم (حمامة البشرى، ص 20). الصحيح: مُلئ.
203: فأولئك الذين يُملأ صدورهم من علم النبي (التبليغ، ص 57). الصحيح: تُملأ.
204: انظروا إلى الأيام التي كانت قبلكم من اليوم التي خلق الله فيه الإنسان (التبليغ، ص 64). الصحيح: فيها.
205: وبعد ذلك الأيام (التبليغ، ص 71). الصحيح: تلك.
206: ذلك البلوى (سر الخلافة، ص 31). الصحيح: تلك البلوى.
207: فتمسّ روحهم دقائقَ لا تمسّها أحدٌ من العالمين (سر الخلافة، ص 52). الصحيح: يمسها.
208: ومن سُنن الله القديم القديمة المستمرة الموجودة إلى هذا الزمان التي لم تنكرها أحد من الجهلاء وذوي العرفان، أنه... (سر الخلافة، ص 81) الصحيح: ينكرها.
209: كما هو عادة المبطلين (كرامات، ص 48). الصحيح: هي، وكذلك الحال في الأمثلة الأربعة التالية.
210: كما هو عادة المؤمنين. (مكتوب أحمد، ص 47)
211: كما هو عادة الحاسدين والمستكبرين. (الهدى والتبصرة، ص 5)
212: كما هو عادة الأشرار. (الهدى والتبصرة، ص81)
213: كما هو عادة الأجلاف واللئام. (ترغيب المؤمنين، ص 154)
214: وهي قريب العهد من الله تعالى. (إتمام الحجة، ص 76)
215: وأُخرجنا مِن حبسٍ كنّا فيها في عهد دولة "الخالصة" (ترغيب المؤمنين، ص 157). الصحيح: فيه.
216: وفُتح الجوامع والمساجد لذكر الله الوحيد (ترغيب المؤمنين، ص 159). الصحيح: وفتحت.
217: ضُربت خزيُ الفشل على الظالمين (ترغيب المؤمنين، ص 160). الصحيح: ضُرب.
218: فإذا كان سُنة الله كذلك في ظهور الأنباء المستقبلة (حمامة البشرى، ص 184). الصحيح: كانت.
219: ولا يأخذه خجالة في أساليب التبيان (الهدى والتبصرة، ص 55). الصحيح: تأخذه.
220: أنت مني بمنزلة لا يعلمه الخلق (مكتوب أحمد، ص 3). الصحيح: يعلمها.
221: وجودنا مسبوقة لوجود الأرض والسماوات (مكتوب أحمد، ص 21). الصحيح: وجودنا مسبوق بوجود الأرض والسماوات.
222: وإنّ كلام الله لا تتغيَّرُ (كرامات الصادقين، ص 20). الصحيح: يتغير.
223: وكلامهم تتجلى (حمامة البشرى، ص 6). الصحيح: يتجلى.
224: ولن يلقى الإسلام فَلَجًا بوجود هذه المجاهدين (الهدى والتبصرة، ص 70). الصحيح: هؤلاء.
225: وقد اختلّ المعاملات (نجم الهدى، ص 57). الصحيح: اختلت.
226: وقال بعض الناس إن دابة الأرض التي ذكره القرآن هو اسم الجنس لا اسم شخص معين (حمامة البشرى، ص 177). الصحيح: التي ذكرها القرآن اسم جنس.
227: كم من أفعال الله سُترتْ حقائقها، وشُوّه وجهُها وأُخفِيَ حدائقها، ودُقّقت لطائفها ودقائقها (مكتوب أحمد، ص 8). الصحيح: وأخفيت.
228: وتقرّ بأن الشيطان أنساك طريق الحق والحقيقة، وبَعَّدَك عن الصراط والطريقة، وأراد أن تلحقك بالغاوين (مكتوب أحمد، ص 77). الصحيح: يلحقك.
229: ولا نجد سبيلا إلى حمل مريم من النكاح، فإن أُمّها كانت عاهدتِ الله أنها يتركها محرَّرةً سادنة، وكانت عهدها هذا في أيام اللِّقاح (مواهب الرحمن، ص 61). الصحيح: أن تتركها.
230: إنها ما أسَرَتْنا بأيدي السطوة، بل جعل قلوبنا أسارى بأيادي المنّة والنعمة (حقيقة المهدي، ص 187). الصحيح: جعلت.
231: وقد يقتضي تجلّياتِ الأَحديّة ليُعرَف أن غيره هالكةُ الذات باطلةُ الحقيقة (منن الرحمن، ص 77). الصحيح: هالك الذات باطل الحقيقة.
232: فهذه هي العربية... هي التي أعطى الله له نظاما كاملا في المفردات (منن الرحمن، ص 88). الصحيح: أعطاها الله نظاما.
233: ولا ننسى إحسان هذه الحكومة، فإنها عصَم أموالنا وأعراضنا ودماءنا من أيدي الفئة الظالمة (ترغيب المؤمنين، ص 163). الصحيح: عصمت.
234: أما حصحص الحق ورُفع الشبهات؟ (حجة الله، ص 89). الصحيح: ورُفعت.
235: قبل ظهور ذلك الواقعة (حجة الله، ص 117). الصحيح: تلك.
236: ومن آياتي أنّي أُعطيتُ عقيدةً يدرَأ عن الطالب كلَّ شبهة (حجة الله، ص 93). الصحيح: تدرأ.
237: ومن آياتي أن الزمان نُظِمَ لي في سِلك الرفاق، وأُنْشِئَ المناسباتُ في الأنفس والآفاق (حجة الله، ص 93). الصحيح: وأُنشِئت.
238: وأشيع الكتب المملوّة بالنكات النُخَب (حجة الله، ص 93). الصحيح: وأشيعت.
239: والاختلاف في فِرق الإسلام كثيرة (تحفة بغداد، ص 40). الصحيح: كثير.
240: وعسى أن تحسب كلمةً من الكفر وهو من معارف كتاب الله وحقائق الدين (تحفة بغداد، ص 45). الصحيح: وهي.
241: فلا شك أن خلافته عاري الجلدة من حلل الثبوت، وبادي الجردة كالسبروت (سر الخلافة، ص 21). الصحيح: عارية، بادية..
242: ولكن خلافته ما كان مصداق الأمن المبشَّر به من الرحمن (سر الخلافة، ص 46). الصحيح: كانت.
الركاكة 24: التعريف والتنكير.. ح1
الميرزا يخطئ كثيرا في الـ التعريف، فيضعها حيث لا يجب، ويحذفها حيث يجب أن تكون، وفيما يلي أمثلة من أقوال الميرزا:
1: "والدّين الذي قائم على خشبٍ لا حاجة إلى تحقيقه، ولا يهدي العقل إلى تصديقه، بل تعافه فطرة طيّبة" (الاستفتاء، ص 2). الصحيح: الفطرة الطيبة. لأنّ المقصود هنا كل فطرة طيبة. فلا بدّ من الـ التعريف التي تفيد الجنس، وإلا كان المعنى: أنّ هناك فطرة شخص واحد في هذا العالم تعافه. أما قوله: "والدين الذي قائم" فهو يقع تحت باب آخر من أبواب الخطأ.
2: "كذلك تأتي لهذا العبد من كلّ طرفٍ تحائفُ وهدايا... وتقوم أناسٌ من كل قومٍ لعداوته، ويجاهدون من كلّ الجهة لإجاحته" (الاستفتاء، ص 4). الصحيح: مِن كل جهة. لأنّ كلمة "كل" إذا أُضيفت إلى اسم أفادت كل أفراده أو فروعه أو أنواعه، لذا لا تضاف إلى مفرد معرفة إلا إذا كان له أجزاء، ويمكن أن تُضاف إلى مفرد نكرة، ليفيد هذا التركيب العموم.
3: "ولا يبقى الفرق بين الذين يوحى إليهم من الله وبين الذين هم يفترون" (الاستفتاء، ص 13).
الصحيح: فرق. النكرة هنا تفيد العموم، وهو المقصود.. حيث يريد أن يقول: لا يبقى أي فرق البتة. أما بإضافة الـ التعريف فقد حدّد هذا الفرق بما هو معروف مسبقا في الذهن.. أي أنه "لا يبقى ذلك الفرق المعهود بين الذين يوحى إليهم من الله وبين الذين هم يفترون". وهذا المعنى غير مقصود.
4: "وأرادوا له معيشة ضنْكًا فأتاه من كلّ طرف هدايا وتحائف والأموال التي تساقط عليه كالثمرات" (الاستفتاء، ص 19). الصحيح: وأموال. مع حذف التي. فالأموال مثل الهدايا غير محدّدة وغير معرّفة، فالمهم أنها تتساقط عليه كالثمرات.
5: "يراؤون الناس ولا يتّبعون رسول الله وسُنّته ولا يتديّنون، وإنْ هم إلا كالصور ليس الروح فيهم، فلا ينظر إليهم الله بالرحمة ولا هم يُنصَرون" (الخطبة الإلهامية، ص 98). الصحيح: ليس فيهم روح. "الروح" تعني الروح المعهودة أو المعروفة أو المقصودة. ولكنه لا يريد ذلك، بل يريد أن يقول: لا تبقى فيهم أيّ روح، فهم مجرد صور.
6: "وقد ذكر القرآن موته في المقامات المتعدّدة" (الاستفتاء، ص 66). الصحيح: في أمكنة عديدة، لأنها غير محدّدة وغير مقصودة، بل تقع في آيات لا نعرفها، ولا يريد أن يحددها، فالمهم أنها موجودة. علما أنه أخطأ في كلمة "المقامات" والتي تعني "أماكن" في الأردية، فقد استخدمها هنا حسب معناها باللغة الأردية.
7: "وقالوا لولا نُزّل على رجلٍ من قريتين عظيمٍ" (البراهين الأحمدية، الجزء الرابع، مجلد 1، ص 601). الخطأ في تنكير كلمة "قريتين"، مع أنها معرفة في الآية القرآنية، ومعرفة هنا حسب تفسير الميرزا لها، حيث يقصد بالقريتين مكة والمدينة (حقيقة الوحي، ج22، ص 85).
ذكر الميرزا هذا "الوحي" في الأعوام: 1883، 1896، 1900. ولكنه في عام 1907 ذكره صحيحا بكتابة الـ التعريف.
8: "فيلزم من ذلك أن نكذّب حديثًا آخر الذي يدلّ على أن المسيح يأتي لقتل الدجّال" (حمامة البشرى، ص 32). الصحيح: الحديث الآخر، لأنه يتحدث عن حديث معروف ومذكور سابقا.
9: أتعرف رجلا آخر مِن الصحابة الذي حُمد بهذه الصفات بغير الاسترابة؟ (سر الخلافة، ص 31).
الصحيح: استرابة.
10: ولا تُمعِنين فيه بعيون التي تمعنين بها في الأمور العظام (التبليغ، ص 85). الصحيح: بالعيون.
الركاكة 25: التعريف والتنكير.. ح2
11: ووجب بزعمكم أن تبقى فتنُ قسيسين أعداء الهدى، مع تزايدها إلى تلك المدى (مكتوب أحمد، ص 29). الصحيح: القسيسين.
12: وأمّا الرحيمية فهي رحمةٌ وجوبية من الله أحسنِ الخالقين، وجبتْ للمؤمنين خاصة من دون حيوانات أخرى والكافرين (إعجاز المسيح، ص 59). الصحيح: الحيوانات الأخرى.
13: وإن هذا المُلك مُلْكَ الهند شرقيٌّ مِن حجاز (الخطبة الإلهامية، ص 45). الصحيح: الحجاز.
14: وكذلك رأت أُمُّه في رؤياها أن البشير قد جاء، وقال إني أعانقك أشد المعانقة ولا أفارق بالسرعة (سر الخلافة، ص 81). الصحيح: بسرعة، فإضافة الـ يجعلها السرعة المعهودة في الذهن، أو المعروفة أو المشار إليها. ولكنه لا يقصد شيئا من ذلك. وقد تكرر هذا المثال، فقال:
15: وإذا فعلتَ كله فأَرسِلْ إليّ مكتوبك العربيّ بالسرعة (حجة الله، ص 124).
16: ومات بالطاعون وانقطع خيط حياته بالسرعة، وكنتُ أشعتُ هذا الوحي في حياته وأنبأته به فما بالَى ومضى بالسخرة (مواهب الرحمن، ص 101).
17: فإن هذه الآية تؤيد آيةً أُولى (منن الرحمن، ص 70). الصحيح: الآية الأولى، لأنه يشير إلى آية ذكرها في الصفحة السابقة، فكان لا بدّ من الـ العهدية.. أي الآية الأولى المعهودة أو المذكورة أو المشار إليها.
18: من غير الامتراء والارتياب (منن الرحمن، ص 96). الصحيح: من غير امتراء ولا ريبة. لأنه يريد أن ينفي الامتراء كله، والريبة كلها، فلا بدّ من التنكير، لأنّ النكرة في سياق النفي تفيد العموم. أما الـ التعريف هنا فتفيد الشيء المعهود والمعروف، ولكنّ النصّ لا يريد أن ينفي امتراء خاصا محددا معروفا، بل أيّ امتراء.
19: وأما لغات أخرى وألسنة شتى... (منن الرحمن، ص 103). الصحيح: وأما اللغات الأخرى والألسنة المختلفة.. لأنه يقصد كل اللغات الأخرى، فلا بدّ لها من الـ الجنسية.
20: أترون دليلا، يا معشر الصلحاء، في أيدي الأعداء لنقبَله منهم من غير الإباء (مكتوب أحمد، ص 7). الصحيح: إباء. لأن النكرة تفيد العموم، وهو المقصود هنا.
الركاكة 26: التعريف والتنكير.. ح3
21: وما بقي الإخفاء (مكتوب أحمد، ص 40). الصحيح: إخفاء، لأن النكرة في سياق النفي هي التي تفيد العموم، وهو المقصود هنا.
22: ونحن نُحكِّم بعضَ حُكمائكم في هذا الأمر، ونعاهد الله أنّا نقبل كل ما حكموا من غير العذر (نور الحق، ص 124). الصحيح: من غير عذر، لأنه يريد نفي أيّ أعذار، لا أعذارا مخصصة أو محددة أو معهودة.
23: وكيف يجوز أن يتلفظ بلفظٍ وُضع لمعنى عند أهل اللسان، ثم يصرفه عن ذلك المعنى مِن غير إقامة القرينة وتفصيل البيان؟ (نور الحق، ص 152). الصحيح: من غير إقامة قريبة وتفصيلِ بيان. لأنه لا يتحدث عن قريبة خاصة، بل يقصد كل القرائن.
24: وما أرى دلائل أقيمتْ على تلك الخيالات، بل هي كلمات غير معقولة تخرج من أفواههم من غير الإثبات (مكتوب أحمد، ص 21). الصحيح: من غير إثبات.
25: وأنت تعلم أن وعيد ذلك الاشتهار كان مشروطا بشرط التوبة، لا كالعقوبة القطعية الواجبة النازلة من غير المُهْلة (مكتوب أحمد، ص 77). الصحيح: من غير مهلة.
26: ومعناه أنه حُمّد حمدًا كثيرا واتفق عليه الأخيار من غير الإنكار (نجم الهدى، ص 6). الصحيح: من غير إنكار.
27: وقد ذكرتُ أن إلهاماتي مملوءة من أنباء الغيب، والغيبُ البحت قد خُصّ بذات الله من غير الشك والريب (نجم الهدى، ص 23). الصحيح: من غير شك وارتياب.
28: وهو المسيح الموعود من غير الشك والشبهة (الخطبة الإلهامية، ص 44). الصحيح: من غير شك ولا شبهة.
29: فقد ظهرتْ هذه الوراثة في مسلمِي زمانِنا الذي هو آخر الزمان بظهور تام، تعرفها كل نفس من غير الحاجة إلى الإمعان (الخطبة الإلهامية، ص 47). الصحيح: من غير حاجة.
30: كان من الواجب لتحقيق هذا المَثل المذكور في هذه الآية بأن يكون فرد من هذه الأمّة عيسى ابنَ مريم ليتحقق المثل في الخارج من غير الشك والشبهة (الخطبة الإلهامية، ص 87). الصحيح: من غير شك ولا شبهة.
الركاكة 27: التعريف والتنكير.. ح4
31: ولا تُشمت بي الأعداء، وانصرني على قوم كافرين (سر الخلافة، ص 4). الصحيح: القوم الكافرين، لأنه يريد الشمول، أو العهد.. أي أنه يقصد كل قوم كافر، أو يقصد قوما كافرا محددا.. ولا يمكن أن يقصد مجرد قوم كافر واحد مجهول من بين أقوام كافرين كثر، بحيث لا بأس لو انتصر عليه قوم كافر آخر!!
32: أترضى أن تُدفَن أُمُّك المتوفّاة بين البغيتين الزانيتين الميّتين؟ (حجة الله، ص 101). الصحيح: بين بغيّتين زانيتين ميتتين، لأنه يقصد أي بغيّتين، ولا يقصد اثنتين معروفتين.
33: فإن وقت العصر قد مضى بل انقضى ضِعفاه من غير الشك والشبهة نظرًا إلى زمان الملّة الموسوية (الخطبة الإلهامية، ص 110). الصحيح: من غير شك ولا شبهة. لأنّ التنكير يفيد العموم، وهو المقصود هنا، وهكذا في الأمثلة العشرين القادمة.
34: فإن عُمُرَ عيسى من جهةِ بقاءِ دينه نصفُ عمر موسى كما ظهر مِن غير الخفاء (الخطبة الإلهامية، ص 111). الصحيح: من غير خفاء.
35: فإن الرجم هو القتل من غير الريب (إعجاز المسيح، ص 47). الصحيح: من غير ريب.
36: وقد أعطى هذه النعم مِن غير العمل ومن غير الاستحقاق (إعجاز المسيح، ص 50). الصحيح: من غير عمل ولا استحقاق.
37: بل يخصّونه بالإنجيل يقينًا من غير الشبهات (إعجاز المسيح، ص 63). الصحيح: من غير شبهة.
38: وأن تكون وجودًا نافعًا لخَلْقِ الله بخاصية الفطرة كبعض النباتات، مِن غير التكلفات والتصنّعات (إعجاز المسيح، ص 81). الصحيح: من غير تكلف ولا تصنّع.
39: وأعجبني حِدّتُك وشدّتك من غير التحقيق (الهدى والتبصرة، ص 8). الصحيح: من غير تحقيق.
40: ويتركون أوامر الله من غير المعذرة (الهدى والتبصرة، ص 90). الصحيح: من غير معذرة.
41: وهل عيبٌ أفحشُ من القول مِن غير العمل؟ (الهدى والتبصرة، ص 99). الصحيح: من غير عمل.
42: هو اسمٌ ثاني لصاحب القبر عند سكّان هذه الخِطّة، وعند النصارى كلِّهم من غير الاختلاف والتفرقة (الهدى والتبصرة، ص 119). الصحيح: من غير اختلاف ولا تفرقة.
43: الذين شهدوا أنه قبرُ نبي الله عيسى "يوزآسف" مِن غير الشك والشبهة (الهدى والتبصرة، ص 122). الصحيح: من غير شك ولا شبهة.
44: كذلك دخل قلوب المسلمين من غير التفرقة (مواهب الرحمن، ص 51). الصحيح: من غير تفرقة.
45: ورأى قومه النصارى وشِركهم وتثليثهم بعينيه من غير الخفاء (مواهب الرحمن، ص 59). الصحيح: من غير خفاء.
46: وثبت أن ذلك القبر هو قبر عيسى من غير الشك والشبهة (مواهب الرحمن، ص 64). الصحيح: من غير شك ولا شبهة.
47: فيظهر بقيّتُها كما وعد من غير الشك والشبهة (مواهب الرحمن، ص 104). الصحيح: من غير شك ولا شبهة.
48: وقالوا لن نصرف آياتِ الله من ظواهرها من غير القرينة (تذكرة الشهادتين، ص 134). الصحيح: من غير قرينة.
49: ويُرزَقون مِن غير الكَدِّ والإلحاح في المحاولةِ (سيرة الأبدال، ص 13). الصحيح: من غير كدّ.
50: فأُعطينا مجّانًا من غير الاشتراء (الاستفتاء، ص 30). الصحيح: اشتراء.
الركاكة 28: التعريف والتنكير.. ح5
51: وتقرؤون في سورة النور من غير الشكّ والغُمّة (الاستفتاء، ص 45). الصحيح: من غير شك ولا غمّة.
52: وهذا باطلٌ بالبداهة. فالنزول باطلٌ من غير الشكّ والشبهة (الاستفتاء، ص 58). الصحيح: من غير شك ولا شبهة.
53: ويعلمها من قرأها من غير الشكّ والشبهة (الاستفتاء، ص 90). الصحيح: من غير شك ولا شبهة.
54: فإن كنت في شك فارجع إلى القاموس وتاج العروس والصحاح وكتاب ضخيم المسمى لسان العرب (نور الحق، ص 140). الصحيح: والكتاب الضخم.
55: أفتَعاهدوا على أنهم لا يرجعون إلى حقّ مبين؟ (حجة الله، ص 89). الصحيح: الحقّ المبين.
56: ويكشف عن بيضة السرّ مُحَّ حقيقة (حجة الله، ص 93). الصحيح: الحقيقة.
57: ولا شك أن هذه الدولة مباركة لمسلمي هذه الديار، وقد أعطتْ كلَّ ديانةٍ وملّةٍ حريّةً تامّة من غير الإكراه والإجبار (لجة النور، ص 7).: الصحيح: من غير إكراه ولا إجبار.
58: وأتمّ عليّ وأسبغَ مِن كل نوع العطيّة، وأعطاني في الدارَين حسنتَين من غير المسألة (لجة النور، ص 36).: الصحيح: من غير مسألة.
59: وعرفتُ أن الناس ما أخطأوا في فصل القضايا، إلا لميلهم إلى طرف مع الذهول عن طرف آخر (سر الخلافة، ص 5). الصحيح: الطرف الآخر. لأنه التنكير يعني أنّ هناك أطرافا أخرى عديدة، وأنّ المشكلة تكمن في الذهول عن واحد منها. لكنّ هذا المعنى غير مقصود، بل المقصود هو الميل عن الطرف الآخر المعروف، لأنه لا يوجد غيره، أو الذهول عن الطرف الآخر مهما كان عدد هذه الأطراف الأخرى.
60: فاشتدت الضرورة لقيامه فيها إلى الشهرين بما كثرت فيها واقعات الموت مسلسلة متواترة (حمامة البشرى، ص 146). الصحيح: شهرين، لأنّه لا يقصد شهرين محددين، بل يقصد 60 يوما.
الركاكة 29: التعريف والتنكير.. ح6
61: وإني أدلّك إلى صراط تنجيك من شبهات (سر الخلافة، ص 20). الصحيح: الشبهات.. أي الشبهات كلها، أو الشبهات المعهودة. أما حسب قوله فيقصد شبهات غير محددة وغير شاملة.
62: ظهر من هذا التحقيق بطلان أحاديث يوجد فيها ذكرٌ كمثله من المحاربات والغزوات (حمامة البشرى، ص 37). الصحيح: بطلان الأحاديث التي ذُكر فيها مثل ذلك مِن حرب وغزو. فهو يشير إلى أحاديث معروفة، ويقصدها كلها، فلا بدّ من الـ التعرف لسببين.
63: فالزمان الأوّل هو زمانٌ أوّلُ من القرون الثلاثة مِن بُدُوِّ زمان خير البرية (سر الخلافة، ص 86). الصحيح: هو الزمان الأول، أو الفترة الأولى.
64: والزمان الثالث هو الذي شابهَ زمانَ خير البرية، ورجَع إلى منهاج النبوة، وتطهَّرَ مِن بدعات رديّة وروايات فاسدة (سر الخلافة، ص 87). الصحيح: وتطهَّرَ مِن البدعات الرديّة والروايات الفاسدة.
65: وضاهَى زمانَ خاتم النبيين، وسماه "آخرَ الزمان" نبيُّ الثقلين، لأنه آخِر من الزمانَين (سر الخلافة، ص 87). الصحيح: الآخر من الزمانين، أو آخر الزمانين، وهو الأفضل، فـ "من" زائدة.
66: لأن الأمر لو كان كذلك لوجب أن يموت المسيح... قبل تطهير ذيله من بهتانات اليهود وقبل جعلِ متّبعيه الغالبين على الذين كفروا (حمامة البشرى، ص 31). الصحيح: غالبين.
67-69: وعليك أن تقرأ اشتهاراتي السابقة، وتجمع في نظرك المقامات المتفرقة، فإذا فعلتَ ذلك فتصل إلى نتيجة صحيحة، وتطلع على شروط صريحة... وقد علمت أني أشعت في هذا الأمر اشتهاراتٍ ثلاثٍ في الأوقات المتفرقة (مكتوب أحمد، ص 83).
الصحيح: النتيجة الصحيحة، لأنها نتيجة واحدة محددة.
والصحيح: الشروط الصريحة، لأنه يريدها كلها، أو يريد الشروط المعروفة.
والصحيح: في أوقات متفرقة، وليس في الأوقات المتفرقة، لأنه يريد أوقاتا غير محددة.
70: ثم من المسلَّمات الأمة المرحومة أن المسيح لا يجيء إلا على رأس المائة (مكتوب أحمد، ص 29).
الصحيح: مسلّمات.
71: جاء في بعض الأحاديث أن الله يكشف لمؤمن غرفة إلى الجنة في قبره، ويكشف لكافر غرفة إلى جهنم (حمامة البشرى، ص 141). الصحيح: للمؤمن، للكافر.. لأن المقصود كل مؤمن وكل كافر.
72: وقال بعض الناس إن دابة الأرض التي ذكره القرآن هو اسم الجنس لا اسم شخص معين (حمامة البشرى، ص 177). الصحيح: التي ذكرها القرآن اسم جنس.
73: ودعوت إلى الإسلام شيخًا وشابًا (التبليغ، ص 14). الصحيح: الشيخ والشاب، أو الشيوخ والشباب، ففي الأولى تفيد الـ التعريف الجنس، وفي الثانية الشمول. ويمكن أن يكون أيا منهما هو المقصود. أما الذي كتبه الميرزا فيفيد أنه دعا شيخا واحدا وشابا وحدا مجهولين. وهذا غير مقصود.
74: ولا أظن أحدا من العاملين العالمين المتقين أن يُقدّم غيرَ القرآن على القرآن، أو يضَع القرآن تحت حديث مع وجود التعارُض بينهما (حمامة البشرى، ص 42). الصحيح: تعارض. لأنه يقصد أيّ تعارض مهما كان بسيطا، ولا يقصد تعارضا محدّدا، ولا تعارضا خاصا، ولا تعارضا معهودا في الذهن.
75: وكانوا يقرأون من قبل كتابي "البراهين"... وكانوا يحبّون ذلك الكتاب ويصدّقون إلهاماتٍ مذكورة ولا يُعرضون كالمنكرين (حمامة البشرى، ص 45). الصحيح: الإلهامات المذكورة فيه/الإلهامات الواردة فيه، لأنها محددة.
76: ويمنّ على عباده بإراءة طرق سَداد (حجة الله، ص1) الصحيح: طرق السداد.
77: فإذا دنَوا مني عرفتُ أنهم خمسة مباركة.. أعني عليًّا مع ابنيه وزوجته الزهراء وسيد المرسلين (التبليغ، ص 108). الصحيح: الخمسة المباركة، أو المباركون.
78: والحق أن الفتن قد تموجت في أزمنة وسطى (سر الخلافة، ص 41). الصحيح: العصور الوسطى
79: فلا شك أن وجود هؤلاء من إحدى مصائب التي صُبّت على الدين المتين (حقيقة المهدي، باقة، ص 178). الصحيح: المصائب.
80: وأما الإنجيل فيجعل البارئ عز اسمه محتاجا إلى الحالة المنتظَرة، وضاجراً لكمالاتٍ مفقودة غير الموجودة (كرامات الصادقين، ص 69). الصحيح: غير موجودة، لأنها صفة لنكرة، والأصحّ: حذفها كليّا، لأنّ كلمة "مفقودة" تعني أنها غير موجودة.
الركاكة 30: التعريف والتنكير.. ح7
81: فإن إظهار الدين على أديان أخرى، لا يتحقق إلا بالبيّنة الكبرى (الخطبة الإلهامية، ص 102). الصحيح: الأديان الأخرى، لأنّ المقصود شمولها.
82: فإن تذكرتَ بعد ذلك حديثًا دمشقيًّا الذي ذُكر في "مسلم"، فاعلم أنه فُسّر على ظاهره (تحفة بغداد، ص 36). الصحيح: الحديث الدمشقي، لأنه يشير إلى حديث معيّن.
83: فلا تكن من الممترين في كون النصارى دجّالا معهودا ومظهرا عظيما للشيطان (حمامة البشرى، ص 77). الصحيح: الدجال المعهود. لأنّ "الدجال" هنا هو الدجال المعروف أو المعهود في الذهن، وهو ذلك الوارد في روايات كثيرة أنه سيخرج في آخر الزمان. أما حين يقال: "دجال"، فهذا مجرد نكرة، وقد يُقصد به أي شخص كذاب. وحين يقال: "مسيح موعود" فهي نكرة موصوفة.. أي محدّدة نوعا ما، ولكنها ليست محدّدة كليا، أي ليست معرفة تامّة، لأنها تعني أنّ هنالك كثيرا مِن المسحاء الموعودين، وأنّ هذا أحدهم. أما عبارة "المسيح الموعود"، فتعني أنه شخص واحد. وفيما يلي أخطاء أخرى على نفس الشاكلة.
84: أما الجواب فاعلم أننا لا نسمي الدولة البريطانية دجالا معهودا (نور الحق، ص 34).
85: وأما قولك أن قسّيسي هذا الزمان ليسوا دجّالاً معهودًا، فهذا دجلك الأكبر (نور الحق، ص 45).
94: وما كنت أدري أني أُؤمر بعد هذه المدة الطويلة وأُسمَّى مسيحا موعودا من الله تعالى (حمامة البشرى، ص 44).
86: وسمّاني مسيحًا موعودًا لأُحيي القلوب المائتة (حقيقة المهدي، ص 174). الصحيح: المسيح الموعود. وهكذا في الأمثلة الثلاثة التالية.
87: ثم لَمّا جعلني الله مسيحًا موعودًا وبعثني صدقًا وحقًا عند وقت الضرورة، طفقوا يكذّبونني (الخطبة الإلهامية، ص 100).
88: وإنه جعلني مسيحًا موعودًا ومهديًّا معهودًا (لجة النور، ص 37).
89: وجعلني مسيحا ومهديا وأرشدني بكمال الرشاد (نجم الهدى، ص 31).
90: وقد اجتمع على المسيلمة الكذاب زهاء مائة ألف من الأعراب (سر الخلافة، ص 43). الصحيح: مسيلمة. والميرزا يخطئ في الأسماء السماعية التي وصلتنا من دون الـ التعريف، كما في هذا المثال والأمثلة التالية.
91: ويا إخواننا من بلاد الروم والشام والأرض المقدّسة مكة ومدينة (حقيقة المهدي، باقة، ص 173). الصحيح: المدينة.
92: أهذا الذي سُفك له دماءُ سراة العرب وعظائمِ القريش ببدرٍ وفي كل مصافّ (التبليغ، ص 111). الصحيح: قريش.
93: وإنه ما جاء من القريش كما أن عيسى ما جاء من بني إسرائيل (الخطبة الإلهامية، ص 8).
94: ووجب أن لا يكون هذا الخليفة من القريش وأن لا يأتي مع السيف ولا يؤمَر للوغى (الخطبة الإلهامية، ص 28).
95: أنا من الفارس كما أنبأني ربي (سر الخلافة، ص 85). الصحيح: فارس.
96: خذوا التوحيدَ التوحيدَ يا أبناء الفارس (تحفة بغداد، ص 32).
97: ولو كان الإيمان معلقا بالثريا لناله رجل من أبناء الفارس (تحفة بغداد، ص 32).
98: وامتدّت المباحثة إلى نصف الشهر (كرامات الصادقين، ص 103). الصحيح: نصف شهر، لأنه يقصد 15 يوما، ولا يقصد شهرا محددا، فهذه المناظرة استغرقت من 22 مايو حتى 5 يونيو 1893.
99: لنكون بفضلك من سبّاقين في عرصات اليقين (كرامات الصادقين، ص 64). الصحيح: السَّبّاقين.
100: وإذا قيل لجاهل أُمِّيّ من العرب أن الفلاني تُوفي فيعرف أنه مات (حمامة البشرى، ص 95). الصحيح: أنّ فلانا توفي.
نكتفي بهذه الأمثلة المائة.
الركاكة 31: كافّةُ الناس أم الناس كافّةً
"كفَّ" لها أكثر من معنى، فتعني مما تعنيه: منَع .. فالكافُّ اسم فاعل: المانع. نقول: كُفَّ شرَّك عنا. وفلان كافٌّ شرَّه عنا. ويقال في النحو: "ما" الكافّة عن العمل، وهي التي تمنع "إنّ" مِن نَصْبِ اسمها. فالكافة تعني المانعة.
و"كفَّ الشيءَ يكُفُّه كَفًّا: جمَعَه" (لسان العرب، كفَف). وكلمة "كافّة" اسم فاعل مِن كَفَّ التي تفيد الشمول، والتاء للمبالغة. وهنا تأتي "كافّة" بمعنى جميعا. ويشترط في "كافـّة" أن تأتي بعد الاسم حـتى تفيد الشمول وتعني جميعا، أمـا إذا أتت قبله فتـصبــح بمعنى الكــفّ أو المنـع.
نقول: إن الناسَ كافةً مطالبون بالعدل. كافة: جميعا.
نقول: الأخلاق كافّةٌ الناسَ عن الظلم. كافة هنا بمعنى: مانعة.
هل يمكن أن تُستعمل بمعنى "كل" أو "جميع" إذا سبقت الاسم؟ أي هل يمكن أن نقول: جاء كافةُ الناس؟
الجواب: في القرآن والحديث تُستعمل بعد الاسم حالا منصوبا، ولا تُستخدم قبله بمعنى "كل". أما عامة الناس فيستعملونها بطريقة أخرى، فقال الشريف الرضيّ في شرحه على الكافية: "وتقع (كافة) في كلام مَن لا يوثق بعربيته، مضافة غير حال." (شرح الرضيّ ج2 ص52)
لكنّ بعض اللغويين أجاز ذلك مستدلا برسالة منسوبة إلى الخليفة عمر بن الخطاب جاء فيها:
"قد جعلتُ لآل بني كاكلة على كافة بيت مال المسلمين لكل عام مائتي مثقال ذهبا إبريزا".
ولكن، هل وجود رسالة منسوبة إلى صحابيّ أو غيره دليل كافٍ للاعتداد بها، خصوصا أنّ هناك مبررا لفبركتها كما يبدو مِن نصّها؟
ثم لو فرضنا أنه يمكن القول بهذا التعبير، لكنه أدنى بلاغةً في كل حال.
جاء في العباب الزاخر: وتقول: جاء الناس كافة: أي جاؤوا كلهم، ولا تدخُل هذه اللفظة الألِف واللاّم ولا تُثّنى ولا تُجمع ولا تُضاف، لا يُقال جاءت الكافَّة ولَقِيت كافَّةَ الناس.
وقال الفيروز آبادي: " وجاءَ الناسُ كافَّةً، أي: كُلُّهُم، ولا يقالُ: جاءَتِ الكافَّةُ، لأنه لا يَدْخُلُها ألْ، ووَهِمَ الجوهرِيُّ، ولا تُضافُ." (القاموس المحيط، كفَف)
وجاء الناسُ كافَّةً : أَي جاءُوا كُلُّهُم ولا يُقال : جاءَت الكَافَّةُ لأَنَّه لا يَدْخُلُها الـ. (تاج العروس، كفَف)
وفيما يلي أقوال الميرزا:
1: ووالله إني مأمور من الله الذي أرسل نبينا وسيدنا محمدا المصطفى صلى الله عليه وسلم لهداية كافة الناس (التبليغ، ص 71). كان الصحيح أو الفصيح أن يقول: لهداية الناس كافةً.
2: واعلم أن هذه القصائد معروفة بغاية الاشتهار كالشمس في نصف النهار، وقد أجمع كافة الأدباء وجهابذ الشعراء على فضلها (نور الحق، ص 96). كان الصحيح أو الفصيح أن يقول: الأدباء كافةً. وهكذا الحال في الأمثلة التالية.
3: وإنه عِلْمٌ لساعةِ كافّةِ الناس كما كان عيسى عِلْمًا لساعة اليهود. (الخطبة الإلهامية، ص 8)
4: فَلا تَغْفَلُوا عَنْ هذا الْمَقَامِ يَا كَافَّةَ الْبَرَايَا. (الخطبة الإلهامية، ص 17)
5: ولذلك ألزمَ الله كافّةَ أهل الملّة، أن يقرأوا لفظ "الرجيم" قبل قراءة الفاتحة وقبل البسملة (إعجاز المسيح، ص 35)
6: وجعلهم وُرثاء كافّةِ المرسلين. (ترغيب المؤمنين، ص 151)
7: وهو يطلب عبارات من مثله من جميع الألسن وكافّة البريّة. (مكتوب أحمد، ص 101)
8: فهذا إعجازُ نبيّنا ومعجزةُ الفرقان الكريم لكافّة البريّة. (نجم الهدى، ص 14)
الركاكة 32: تعبير لِمَ ما فعَلَ
1: "ولِمَ ما نهض للحرب والبأس وتأييد الحق ودعوة الناس؟" (سر الخلافة، ص 44). الصحيح: ولماذا لم ينهض.
2: ولِمَ ما هاجر من أرض الظلم والفتنة (سر الخلافة، ص 42). الصحيح: ولماذا لم يهاجر..
3: أتقول لِمَ ما فعل الفعّال كما كنتُ أخال؟ (سر الخلافة، ص 84). الصحيح: أتقول لِماذا لَمْ يفعل..
4: ففكِّروا لِمَ ما ظهر مجدد كنتم تنتظرونه؟ (سر الخلافة، ص 105). الصحيح: ففكروا لماذا لم يظهر المجدد الذي كنتم تنتظرون؟
5: وتقول لما فعلت كذا ولم ما فعلت كذا؟ (تحفة بغداد، ص 13). الصحيح: لماذا فعلتَ كذا ولماذا لم تفعل كذا؟
6: فتفكر.. لِم ما نزل مع أن عمر الدنيا قد بلغ إلى آخر الزمان؟ (حمامة البشرى، ص 127-128). الصحيح: لماذا لم ينزل؟
واضح أنّ نطق عباراته ليس سهلا.
فيما يلي مائة عبارة ركيكة:
1: "ووالله، ما أرى مثل هذا الذكر الصريح ثابت [!] بالتحقيق الذي مخصوص بالصدّيق لرجل آخر في صحف رب البيت العتيق" (سر الخلافة، ص 31). الصحيح: ما أرى مثل هذا الذكر الصريح المخصوص بالصدّيق ثابتا يقينا لرجل آخر في صحف رب البيت العتيق. كلمة "بالتحقيق" يقصد بها "يقينا"، فهذا هذا أحد معانيها بالأردية المنسجم مع السياق (معجم الألفاظ، ص 154)
2: ولو ارتد العالم كلّه لا يُباليهم ولا يتأخر بل يقدم قدمه كل حين (سر الخلافة، ص 51). الصحيح: ولو ارتد العالم كله فلن يباليَ بهم
3: وكم مِن نبي قُتل في سبيل الله وما جاء ذِكر قتلِهم في القرآن (حمامة البشرى، ص 69). الصحيح: وكم مِن نبي قُتل في سبيل الله ولم يُذكَر قتلُهم في القرآن. أو: لم يرِد في القرآن قتلُهم.
4: وكذلك جاء ذكرُ العصر في الأحاديث الصحيحة (الخطبة الإلهامية، ص 108-109). الصحيح: وكذلك ورد "العصر" في الأحاديث الصحيحة.
5: لا سيّما إذا أُلحقَ به ما جاء ذكرُ ألْف سنة في كتب النبيين السابقين (الخطبة الإلهامية، ص 113). الصحيح: لا سيّما إذا أُلحقَ به ما ورد في كتب النبيين السابقين، وهو "ألْف سنة".
6: وإنها هي النار التي جاء ذكرها في قول خاتم النبيين (مواهب الرحمن، ص 17). الصحيح: وإنها هي النار الواردة في قول خاتم النبيين. أو: المذكورة. أو: التي وردت. أو: التي ذُكرت.
7: جاء ذكر وفاته في مقامات شتى (حمامة البشرى، ص 67). الصحيح: ذُكرت وفاتُه في أماكن شتّى.
8: وأما إذا شتمتَ فيكلّم كما كلّمْتَ (سر الخلافة، ص 100). الصحيح: وأما إذا شتمتَ فسيشتمك كما شتمتَ.
9: وإنا صلّينا، وظننتُ أني إمامٌ وأخطأتُ في جهر الفاتحة (التذكرة، ص 269). الصحيح: وقد صلينا ظانًّا أنني الإمام، حيث أخطأتُ في الجهر بالفاتحة.
10: ثم إذا فرغنا من الصلاة كنتُ جالسا على مقابلة محمد حسين على فراش، وأظن أنه كان في هذا الوقت أسودَ اللون كالعريان (التذكرة، ص 269). الصحيح: ثم إذا فرغنا من الصلاة جلستُ مقابلَ محمد حسين على فراش، وأظن أنه كان عندها أسودَ اللون كالعريان.
11: فأخذني الحياء أن أنظر إليه (التذكرة، ص 269). الصحيح: فأخذني الحياء مِن النظر إليه.
12: وأريد أن لا يبقى لك غلٌّ ونزاعٌ (التذكرة، ص 269). الصحيح: وأريد ألا يبقى لديك أيّ غلّ أو نزاع.
13: ثم نادى منادٍ أن رجلا المسمى "سلطان بيك" في حالة احتضار (التذكرة، ص 269). الصحيح: ثم نادى منادٍ أنّ المدعو سلطان بيك يحتضر.
14: ورأيتُ من قبل أن المصالحة يكون في يوم موته (التذكرة، ص 270). الصحيح: وكنتُ قد رأيتُ سابقا أنّ المصالحة تتمّ يوم وفاته.
15: "ثم من أعجب العجائب وأظهر الغرائب أنه ما اكتفى عليٌّ أن يكون من المبايعين، بل صلّى خلف الشيخَين كل صلاة" (سر الخلافة، ص 43). الصحيح: أنّ عليا ما اكتفى...
16: "طلب مني آية ملحِّحاً في طلبه" (حجة الله، باقة، ص 104). الصحيح: ملحّا.
17: "ثم اعلموا أنّ حقّ اللفظ الموضوع لمعنى أن يوجد المعنى الموضوع له في جُمْعِ أفراده من غير تخصيص وتعيين، ولكنكم تخصّصون عيسى في المعنى الموضوع للتوفّي عندكم" (الاستفتاء، ص 57). الصحيح: ثم اعلموا أنّ حقّ اللفظ الموضوع لمعنى أن يَعُمَّ معناه جميع أفراده من غير تخصيص وتعيين، ولكنكم تستثنون عيسى وحدَه من المعنى الموضوع للتوفّي.
18: دابةُ الأرض التي ذكره القرآن هو اسم الجنس لا اسم شخص معين (حمامة البشرى، ص 177). الصحيح: دابةُ الأرض التي ذكرها القرآن هي اسمُ جنسٍ لا اسم شخص معين.
19: "كأنّ هذا المعنى تولّد عند تولّد ابن مريم، وما كان وجوده قبله ولا يكون بعده إلى يوم الدين" (الاستفتاء، ص 52). الصحيح: وما كان له وجود قبله ولا يكون بعده إلى يوم الدين!
20: "ولو فرضْنا أن معنى التوفّي في آية: (فَلَمَّا تَوَفَّيتَني). ليس إلا الرفع مع الجسم العنصريّ إلى السماء، ثم مع فرض هذا المعنى يكذّب هذه الآية نزول عيسى إلى الغبْراء" (الاستفتاء، ص 53). الصحيح: ولو فرضْنا أن معنى التوفّي في آية: (فَلَمَّا تَوَفَّيتَني). ليس إلا الرفع بالجسم العنصريّ إلى السماء، فإنّه يكذّبه نزول عيسى إلى الغبْراء.
21: "سأخبره في آخر الوقت أنّك لست على الحق" (التذكرة، ص 487). تقدير الضمائر في هذا الوحي: سأخبره (البتالوي). في آخر الوقت أنّك (البتالوي). ليس على الحق. أي أنّ الميرزا جعل ضمير الغائب والمخاطَب يعود على نفس الشخص. والصحيح أن يقول: سأخبره في آخر الوقت أنه ليس على الحق. أما قصة هذا الوحي فقد قال الميرزا بشأنه: هذا ما أوحى إليّ ربي في رجل خالفني وكفّرني وهو من علماء الهند المسمّى بأبي سعيد محمد حسين البتالوي (الاستفتاء، ص 112).
23: ومع ذلك كنتُ حرَّجت على نفسي أن لا أتّبع إلهامًا أو كُرّرَ من الله إعلاما (نجم الهدى، ص 22). الصحيح: إلا إذا كُرّر.
24: ولن يمكن أن يكون لكم الفتح إلا بإقامة الحجّة وإزالة الشبهة (نور الحق، ص 179). الصحيح: ولن يكون لكم الفتح إلا...
25: "ألا ترون أن الله تعالى مكّن هذه الأقوام في أكثر الأرض وأرسل السماء عليهم مدراراً، وآتاهم من كل شيء سببا، وأعانهم في كل ما يكسبون؟ فكيف يمكن معهم غيرهم الذي تظنون أنه يملك الأرض كلها؟" (التبليغ، ص 54). الصحيح: فكيف يمكن أن يكون معهم غيرهم الذين تظنون أنهم يملكون الأرض كلها؟ أو فكيف يمكن أن يكون معهم غيرهم الذي تظنون أنه يملك الأرض كلها؟
26: ونُعطَى ما أُعطيَ من الإنعامات للمرسلين (تحفة بغداد، ص 21). الصحيح: ونُعطَى ما أُعطيَ المرسلون من إنعام أو نِعَم.
27: وكلما أراد الله مِن عذاب وتعذيب أهل الزمان، فلا ينزل إلا بعدما أذنبتْ أيدي الإنسان، وأصرّ عليه كإصرار أهل الطغيان، واعتدى كالمجترئين (نور الحق، ص 171). الإشكال هنا في المعنى وفي ترتيب العبارة إضافةً إلى الركاكة.
28: وقالوا إن هذا الرجل يدّعي أنه نبي ويقول في شأن عيسى ابن مريم كلمات الاستخفاف (حمامة البشرى، ص 24). الصحيح: وقالوا إن هذا الرجل يدّعي أنه نبي ويستخفّ بعيسى بن مريم.
29: وقال إنني سأجعل بنتًا من بناتهم آية لهم، فسمّاها وقال إنها ستُجْعَل ثيّبةً (كرامات الصادقين، ص 102). الصحيح: الثيّب. وكذلك حال المثال التالي.
30: إنا سنُريهم آية من آياتنا في الثيِّبة ونردّها إليك (تحفة بغداد، ص 33).
31: ومن تعرض للمنافثة لا بد له من المشابهة (سر الخلافة، ص 27). الصحيح: ومن تعرض للمنافثة فلا بد له من المشابهة.
32: وإن يَرَ خير الدين في أمرٍ مِن بذلِ روحه فيقوم مستبشرا للشهادة (حمامة البشرى، ص 14). الصحيح: وإن يَرَ خير الدين في بذلِ روحه يَقُمْ مستبشرا للشهادة.
33: فليَبْكِ عليها مَن كان مِن الباكين (نجم الهدى، ص 27). الصحيح: فليَبْكِ عليها الباكون.
34: وكان وقتي هذا وقتَ كانت العيون فيها مُدّتْ إلى السماوات مِن شدّة الكربة (نجم الهدى، ص 41). الصحيح: وفي وقتي هذا مُدّت العيون إلى السماوات كربةً.
35: وترون أن أكثرهم أناس مكائدهم كالهوجاء الشديدة جارية (نجم الهدى، ص 25). الصحيح: وترون أن مكائدَ أكثرِهِم كالهوجاء الشديدة جارية.
36: ثم نكتب مكتوبا أرسلنا إليهم (حمامة البشرى، ص 9). الصحيح: ثم نكتب المكتوب الذي أرسلناه إليهم.
37: ويُريه أجر ما رأى ابتغاءً لمرضاة الله (سر الخلافة). الصحيح: ويريه أجرَ ما رأى ابتغاءَ مرضاةِ الله.
38-40: (أ) وأما الأسباب الخارجية لخسرانهم فهي أسباب أعدّوها لهم من عند أنفسهم، فهي أنهم يُخالفون إمام الوقت في كل قوله وفعله وعقيدته، (ب) مع أنه على الحق ومؤيَّد من اللهِ تعالى، (ج) فكلما يُخالفونه ويتركون طريقه فيَبعدون عن طرق السعادة والصدق والصواب، ويطرحهم شِقوتُهم في فلوات الخسران والتباب فيصيرون من الهالكين (حمامة البشرى، ص 4)
الصحيح: (أ) وأما أسباب خسرانهم الخارجية فقد أعدّوها هم أنفسهم، حيث إنهم يُخالفون إمام الوقت في أقواله وأفعاله وعقائده كلها، (ب) مع أنه على الحق ويؤيّده اللهُ تعالى، (ج) فكلما خالفوه وتركوا طريقه، بَعُدوا عن طريق السعادة والصدق والصواب، وطرحتْهُم شِقوتُهم في فلوات الخسران والتباب، فهلكوا.
41: والذين من القسّيسين يدعون إلى الإنجيل وتعاليمه الباطلة المحرفة (حمامة البشرى، ص 80). الصحيح: والقسّيسون يدعون إلى الإنجيل وتعاليمه الباطلة المحرفة.
42: فإلى أيّ حاجة ثبوتٌ بعد قراءة أُبَيّ بن كعب؟ (حمامة البشرى، ص 94). : الصحيح: فأيّ حاجة إلى دليل بعد قراءة أُبَيّ بن كعب؟
43: ولن تجد في الأرض أحدا من الصالحين أن يتبدّى مُرشدًا وما تفوّقَ من كأس النبي صلى الله عليه وسلم (حمامة البشرى، ص 98). الصحيح: ولن تجد في الأرض أحدا من الصالحين صار مُرشدًا من دون أن يرتوي من كأس النبي صلى الله عليه وسلم.
44: ثم إذا فكرت في سورة ليلة القدر فيكون لك ندامة وحسرة أزيد من هذا (حمامة البشرى، ص 138). الصحيح: ثم إذا فكرت في سورة القدر ازدَدْتَ ندمًا وحسرةً.
45: فانظر كيف يسعون هؤلاء إلى كل جهة ليطفئوا نور الحق (حمامة البشرى، ص 132). فانظر كيف يسعى هؤلاء إلى كل جهة ليطفئوا نور الحق.
46: هذه عقيدتهم التي يبيّنون، وإنّا لا نقبلها ونقول إنهم ليسوا فيها على الحق (حمامة البشرى، ص 133). الصحيح: هذه عقيدتهم التي يبيّنون، ولن نرضى بها، بل نراها باطلة.
47: فتشبيه نزول الملائكة بنزول الناس حمقٌ وضلالة، والإنكار منه إلحادٌ وزندقة (حمامة البشرى، ص 148). الصحيح: فتشبيه نزول الملائكة بنزول الناس حمقٌ وضلالة، وإنكاره إلحادٌ وزندقة.
48: فلا تبتئس بما تموت قبل رؤية غلبتك (حمامة البشرى، ص 127). الصحيح: فلا تبتئس بوفاتك قبل رؤية انتصارك.
49: وربما يختلج في قلبك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم اختار لفظ النزول عند ذكر مجيء المسيح الموعود في كل مقام، وترَك لفظ البعث والإرسال وغير ذلك. فاعلم أن فيه سر عظيم قد أشار إليه القرآن في مقامات شتى (حمامة البشرى، ص 69). الصحيح: ولعلّك تتساءل عن سببِ اختيارِ رسول الله صلى الله عليه وسلم لفظَ النزولِ كلما ذكَر المسيحَ الموعود وتَرْكِهِ لفظَ البعثِ والإرسالِ وغيرِهما. فاعلَمْ أنّ في ذلك سرًّا عظيمًا قد أشار إليه القرآن في أماكنَ شتّى. [وقد أخطأ الميرزا في رفع اسم إنّ المؤخر، وأخطأ حين استعمل كلمة "مقامات" الأردية والتي تعني أماكن].
50: "إذا قلتَ لرجل إنّ أباك رجل شريف صالح، فلن يقول لأبيك إنه شرير طالح، بل يرضيك بكلام زكّاه، ويمدح أباك كمثل مَدْحٍ مدحتَ به أباه، بل يذكره بأصفاه وأعلاه، وأما إذا شتمتَ فيكلّم كما كلّمْتَ... فكل ذنب السبّ على عنقك يا عدو آل رسول الله والخمسة المطهرة ومتطبعا بطباع المنافقين" (سر الخلافة، ص 100). الصحيح: إذا ذكرتَ لأحدٍ أنّ أباه صالح، فلن يذكر أباك بِسوء، بل سيُرضيك بكلامٍ يزكّيه، ويمتَدِحُه كما امتدحتَ أباه، بل يزيد. وأما إذا شتَمْته فسيردّ بالمثل، فالذنبُ يقع عليك يا عدوَّ آل رسول الله والخمسة المطهرة والمتطبع بطباعِ المنافقين.
51: ولا يُبادرُ إليّ إلا الذي يخاف الله وينبذ الدنيا من أيديه وعِرضها (حمامة البشرى، ص 88-89). الصحيح: ولا يُبادرُ إليّ إلا الذي يخاف الله وينبذ من يديه الدنيا وعِرضها. أو: ولا يُبادرُ إليّ إلا الذي يخاف الله وينبذ الدنيا وعِرضها من يديه.
52: لو حملنا ألفاظ تلك الآيات على ظواهرها لاختلّ نظام كتاب الله وما بقي توافُقُ آيات الله (حمامة البشرى، ص 106). الصحيح: فلن يبقى أي توافق بين آيات الله.
53: فاعلم أن في هذه الآيات ليست مُخالَفَة (حمامة البشرى، ص 107). الصحيح: فاعلم أنه ليس بين هذه الآيات أي تعارض.
54: ولولا كان الإنعام والإيلام واصلا إلى الميت بمجرد موته، فما معنى قيام القيامة في حقه؟ (حمامة البشرى، ص 111). الصحيح: وإذا لم يصل الإنعام والإيلام إلى الميت بمجرد موته...؟
55: كيف يأمر [الدجال] بإطاعة نبيه صلى الله عليه وسلم؟ ومع ذلك هو ليس بقائل بزعم القوم بإله مِن دون نفسه (حمامة البشرى، ص 39). الصحيح: كيف يأمر الدجال بإطاعة نبيه صلى الله عليه وسلم وهو لا يرى إلها إلا نفسه بزعم القوم؟
56: إن أبا هريرة... أخطأ في هذا التأويل، ولا يوجد في حديث ما يؤيد زعمه، ولا نرى مستفادًا من الآية ما فهمه (حمامة البشرى، ص 92). الصحيح: لقد أخطأ أبو هريرة في هذا التأويل، وليس هنالك أي حديث يؤيد قوله، ولا نرى الآيةَ تفيد ما ذهَبَ إليه.
57: وأما النصارى فضلّوا ضلالا كبيرا... ولكنهم آمنوا بالملائكة والجنة والنار، فهذا هو السبب الذي أدخلهم الله في المتّبعين الضالّين (حمامة البشرى، ص 38). الصحيح: وأما النصارى فضلّوا ضلالا كبيرا... ولكنهم آمنوا بالملائكة والجنة والنار، لذا أدخلهم الله في المتّبعين الضالّين.
58: وإنّا لا ننظر إلى الأحاديث بنظر الاستخفاف والتوهين (حمامة البشرى، ص 63). الصحيح: ولسنا نستخفّ بالأحاديث ولا نحتقرها. [توهين دخلت الأردية بمعنى تحقير]
59: وكذلك "ابن حزم" المشهود عليه بالعلم والتقوى (مكتوب أحمد، ص 9). الصحيح: وكذلك "ابن حزم" المشهود له بالعلم والتقوى.
60: وكان هو مجدد زمانه، وفضائله متبينة في هذه الديار (حمامة البشرى، ص 158). الصحيح: وفضائله مشهورة/معروفة.
62: فقد تكون مملوة... وقد تكون كمواضع خالية ليس أحد فيها (حمامة البشرى، ص 144). الصحيح: فقد تكون مليئة... وقد تكون خالية ليس فيها أحد.
63: ومع ذلك يُصرّون على أن الدخول في الجنة مخصوص بالشهداء، والذين هم غيرُهم من الأنبياء والصدّيقين فهم مُبعَدون عن الجنة (حمامة البشرى، ص 112). الصحيح: ومع ذلك يُصرّون على أن دخول الجنة مخصوص بالشهداء، أما غيرُهم من أنبياء وصدّيقين فعَنْها مُبعَدون.
64: وإظهارٌ لبرية عيسى عليه السلام من بهتان تلك الأقوام. فهذا هو السبب الذي ذكَر الله قصةَ صلب عيسى في القرآن (حمامة البشرى، ص 69). الصحيح: وإظهارٌ لبراءة عيسى عليه السلام من بهتان تلك الأقوام، لذا ذكَر الله قصةَ صلبه في القرآن.
65: فهذا هو السبب الذي استدل البخاري في صحيحه على وفاة المسيح بهذه الآية (حمامة البشرى، ص 119). الصحيح: لذا استدل البخاري في صحيحه بهذه الآية على وفاة المسيح.
أو: فهذا هو سببُ استدلالِ البخاري في صحيحه بهذه الآية على وفاة المسيح.
66: فكيف يمكن الإنكار من هذه الأحاديث التي اتفق عليها السلف والخلف؟ (حمامة البشرى، ص 183). الصحيح: فكيف يمكن إنكار هذه الأحاديث التي اتفق عليها السلف والخلف؟
أو: فكيف تُنكَر هذه الأحاديث التي اتفق عليها السلف والخلف؟
67: فأي دليل واضح من هذا إن كنت من المنصفين؟ (حمامة البشرى، ص 191). الصحيح: فأي دليل أوضح من هذا إن كنت من المنصفين؟
68: ولست أن أعادي أحدا لِما عاداني (حمامة البشرى، ص 196). الصحيح: ولست أعادي أحدا.
69: واعلم أن أحدًا من رجالٍ ذي غيرة، لا يقِف متعمّدًا موقف مندمة (مكتوب أحمد، ص 46)
الصحيح: واعلم أن الغَيور لا يقِف متعمّدًا موقف مندمة.
وهذا التعبير مسروق من الحريري القائل: ولا نقِفَ موْقِفَ مَنْدمَةٍ (مقدمة المقامات)
70: أتموتون في يوم أو أنتم من الباقين؟ (مكتوب أحمد، ص 49). الصحيح: ألن تموتوا يوما، أم أنتم من الخالدين؟
71: إنه لا يحب قوما مفسدين (مكتوب أحمد، ص 49). الصحيح: إنه لا يحب المفسدين.
72: وأما العبد فلا بدّ له أن يغفل عن شيء دون شيء (لجة النور، ص 31). الصحيح: وأما العبد فلا بدّ أن يغفل عن أشياء.
73: فلا بد له أن يشهد أن مرهم عيسى قد صُنع لجراحة إلهِ أهل الصلبان (مواهب الرحمن، ص 63). الصحيح: فلا بدّ أن يشهد...
74: فمن قام ابتغاءً لمرضاة الله فله ثواب ذلك في ملكوت السماء (مكتوب أحمد، ص 53). الصحيح: فمن قام ابتغاءَ مرضاةِ الله...
75: وإلا فكيف يمكن أن يُخبر الله أوّلاً بوفاة المسيح... وبإرسال عباد مُحدَّثين مُلهَمين الذين يُصدّقون المسيح (حمامة البشرى، ص 52). الصحيح: وبإرسال عباد مُحدَّثين مُلهَمين يُصدّقون المسيح.
76: فإذا كان الدجال محيطًا على الأرض كلها، فأنى يكون من الصليب وملوكه أثر معه (التبليغ، ص 57). الصحيح: فإذا كان الدجال محيطًا بالأرض كلها، فأنى يكون للصليب وملوكه أثر معه.
77: فإذا انشقت الأرض فيخرج منه ألوف مِن دواب الأرض، سُمي كل واحد منها دابة الأرض (حمامة البشرى، ص 177). الصحيح: فإذا انشقت الأرض خرج منها ألوف مِن دواب الأرض، تسمى كلٌّ منها دابة الأرض.
78: لا نجد في القرآن شيئا في هذا الباب مِن غير خبر وفاته الذي نجدها في مقامات كثيرة من الفرقان الحميد (نور الحق، ص 139). الصحيح: لا نجد في القرآن شيئا في هذا الباب غير خبر وفاته الذي نجده في آيات كثيرة.
79: لقد جئتكم حكمًا عدلا للقضايا وجب فصلها (التبليغ، ص 10). الصحيح: التي وجب الفصل فيها.
80: ولو عاداهم كلّ ورق الأشجار، وكل قطرة البحارِ، وكل ذرة الأحجار (تحفة بغداد، ص 12). الصحيح: ولو عادتهم كلّ أوارق الأشجار، وكل قطرات البحارِ، وكل ذرات الأحجار
81: وما عاصيتُ الرب الجليل (تحفة بغداد، ص 12). الصحيح: وما عصيتُ الرب الجليل.
82: يرحمكم الله في الدنيا والآخرة، وآواكم في المرحومين (تحفة بغداد، ص 16). الصحيح: رحمكم.
83: بل كلٌّ منهم ذهب ليأتي به الذهب (نور الحق، ص 67). الصحيح: ليأتي بالذهب أو ليأتيه بالذهب.
84: فثبت أن هذه الواقعة كان له تأويل آخر ما فهم إبراهيم عليه السلام (التبليغ، ص 47). الصحيح: ما فهمه.
85: وما جاء مرسل بطريقٍ زعَم الزاعمون، فكيف أنتم تتوقّعون؟ (الخطبة الإلهامية، ص 41). الصحيح: زعمه.
86: فما عزاها الله إليها إلا إشارةً إلى أن العلّة الأولى من العلل التي قدّر الله تعالى لخلق تلك الأشياء وتولُّدها وتكوُّنها تأثيراتٌ فلكية وشمسية وقمرية ونجومية (حمامة البشرى، ص 154). الصحيح: ونجمية.
87: وأما عبدة الأصنام... فتعرفين أيتها المليكة الجليلة أنهم مسلوبة الطاقات، ومطرودة الفلوات من دهر طويل (التبليغ، ص 90). الصحيح: مسلوبو، مطرودو.
88: أنهم من حُقُب متلاحقة مطيّةُ خدمة، لا أهل حكومة، ومعتاد فقر ومسألة، لا من أهل عزة ودولة (التبليغ، ص 90). الصحيح: مطايا، معتادو.
89: وإنّه أرسل إليّ كتابه المملوّ من السبّ والتكفير (حجة الله، ص 95). الصحيح: أرسل إليّ بكتابه..
90: وإنه أرسل إليّ مكتوبه في العربية، ليخدع الناس (حجة الله، ص 96). الصحيح: أرسل إليّ بمكتوبه..
91: وقد رأوا آياتٍ إن رآها قوم أُهلكوا في قرونٍ أولى ما عُذّبوا في الدنيا ولا في العُقبى (الاستفتاء، ص 44). الصحيح: وقد رأوا آياتٍ لو رآها من أُهلكوا في القرون الأولى ما عُذِّبوا في الدنيا ولا في العقبى.
93: فأَرسِلْ إليّ مكتوبك العربيّ بالسرعة (حجة الله، ص 124). الصحيح: أرسل إليّ بمكتوبك بسرعة.
94: أرسلوا رسائل (ترغيب المؤمنين، ص 156). الصحيح: أرسلوا بالرسائل.
95: فَلَبَّيتُ الصائتَ كطائعين (نجم الهدى، ص 25). الصحيح: فَلَبَّيتُ الصائت مطيعًا.
96: فعليك أن تُثبِتها من النصوص القرآنية أو تتوب كرجال متقين (حمامة البشرى، ص 144). الصحيح: فعليك أن تُثبِتها من النصوص القرآنية أو تتوب كالمتقين. أو: فعليك أن تُثبِتها من النصوص القرآنية أو تتوب متّقيًا.
97: وكثير منهم أسلموا نظرًا على هذه المعجزة كلبيد بن ربيعة (نور الحق، ص 79). الصحيح: وكثير منهم أسلموا نظرًا إلى هذه المعجزة كلبيد بن ربيعة.
98: فالمحدَّث نبيٌّ بالقوة، ولو لم يكن سدُّ باب النبوة لكان نبيا بالفعل (حمامة البشرى، ص 170). الصحيح: فالمحدَّث نبيٌّ جوهرًا /مضمونا، ولولا سدُّ باب النبوة لكان نبيا فعلاً.
99: وأظهر الغرائب أنه ما اكتفى عليٌّ أن يكون من المبايعين (سر الخلافة، ص 43). الصحيح: وأظهر الغرائب أنّ عليًّا لم يكْتَفِ بالبيعة.
100: ولن يمكن أن يكون لكم الفتح إلا بإقامة الحجّة وإزالة الشبهة (نور الحق، ص 146). الصحيح: ولن تنتصروا إلا بالحجة وإزالة الشبهة.
101: وما العذر عنده إنه لِمَ لم يبلّغ دعوته إلى قومه (الهدى والتبصرة، ص 114). الصحيح: وما عذره في عدم تبليغ قومه الدعوةَ. أو: وما عذرُ عدمِ تبليغِهِ دعوتَه إلى قومه؟ أو: وما عذره في عدمِ تبليغِهِ قومَه الدعوةَ؟
https://www.facebook.com/groups/369340907197151/?ref=share&mibextid=NSMWBT