الميرزا يحكم على نفسه وعلى قلبه وقد قبلنا بحكمه
الميرزا يحكم على نفسه وعلى قلبه وقد قبلنا بحكمه
حيث يقول:
"إن بذيء اللسان أسوأ من الجميع. والقلب الذي فيه هذه النجاسة فهو مثل بيت الخلاء". (آريو قاديان ونحن)
وفيما يلي بعض أقواله البذيئة:
"بعض المشايخ الخبثاء الذين هم من طينة اليهود يقولون للتستر على الحق أن عبد الحق انتصر في المباهلة السابقة، لأن النبوءة عن موت آتهم لم تتحقق، إذ لم يمت آتهم. غير أن مجذومي القلوب وأعداء الإسلام هؤلاء لا يفهمون.... إن أنجس الحيوانات في العالم وأجدرها بالاشمئزاز والقرف هو الخنـزير، لكن الذين يكتمون الحق والشهادة الصادقة من أجل الثوائر النفسانية هم في الحقيقة أنجسُ منه. فيا أيها المشايخ آكلو الجِّيَف وذوو الأرواح الشريرة، ويحَكم". (عاقبة آتهم، ص 193)
"لا سيما رئيس الدجالين عبد الحق الغزنوي وجماعتُه بأسرها، عليهم نعالُ لعْن الله ألف ألف مرة. فهو يقول في إعلانه القذر بمنتهى الإصرار إن هذه النبوءة أيضاً لم تتحقق، فأيها الدجال النجس، إن النبوءة قد تحققت، غير أن تعصبك قد أعماك". (عاقبة آتهم، ص 229)
"إننا نرى أيضاً من الضروري عند نهاية هذا المقال أن نبين أن مقابل هؤلاء الأنجاس القذرين الذين عقدوا العزم على التكفير قد..." (عاقبة آتهم، ص 244)
"وينبغي أن يفكر هذا النجس أهذه هي ثمرة المباهلة". (عاقبة آتهم، ص 246)
"لم يثبت كذب جابر وعمرو بن شمر قط بل ثبت صدقهما، بينما افتضحتَ في كذبك أيها الوقح... فذلك الخبيث الشقي نفسه هو الكاذب والملحد". (عاقبة آتهم، ص 233)
" لا يعلمون إلا الأكل والنَّيـ... ولا يؤثرون إلا الزينة والصَّيْك". (منن الرحمن، ص 63)
" لماذا سمّى ذلك الإسرائيلي السفيهُ هذه الأمور العادية نبوءةً؟". (عاقبة آتهم، ص 176)
"كمثل رجلٍ كان يأكل البُرازَ مِن مدة مديدة، ويحسبه من أغذيةٍ لطيفةٍ جديدةٍ، ... أتأكل البراز يا بُرازَ الخبيثين؟ .... قال إني ما آكل البراز". (نور الحق، ص 115)
"إذا أزيل البراز من المرحاض وبقيت فيه بعض أجزائه، هل يستسيغ أحد أن يأكل الطعام هنالك؟ كذلك إذا بقيت في القلب شوائب القذارة لما دخله ملائكة الرحمة". (الحكم، مجلد6، رقم39، صفحة 8، عدد: 31/10/1902م)
"وعلى الخرْءِ تَداكئوا، وعلى القذر تكأْكأوا". (الهدى والتبصرة، ص 75)
"تلك كتب ينظر إليها كل مسلم بعين المحبة والمودة وينتفع من معارفها... إلا ذريةَ البغايا الذين ختم الله على قلوبهم فهم لا يقبلون". (التبليغ، ص 100)
واللهِ... لأشُنَّ عليك يا ابنَ بِغاءِ (منن الرحمن، ص 57)
لَسْتُ بصادقٍ إنْ لم تَمُتْ بالخزي يا ابنَ بِغاءِ (مكتوب أحمد، ص 119)
#هاني_طاهر 7 سبتمبر 2020