المرزا النبي اللعان الفاحش !
المرزا النبي اللعان الفاحش !
نكمل ضمن سلسلة ما لم تقرأه من قبل في كشف بطلان الأحمدية ونقدم لأتباع المرزا من المخدوعين الذين فتنهم كما فتن السامري قوم موسى من قبل فقبض قبضة من أثر الرسول فنبذها وكذلك سولت له نفسه ، فمعلوم أن الأنبياء في أعلى سلم مكارم الأخلاق لا ينحدرون إلى مستويات متدنية وماينبغي لهم ، بل لا يقابلون الاساءة بالاساءة وقد دعى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لمعارضيه والكافرين به بالهداية والمغفرة وما كان بأبي وأمي سبابا ولا لعانا ولا طعانا ولا فاحشا بل كان رحيما على أعلى درجات مكارم الأخلاق الحميدة والحسن .
وندين الله أن كل أنبياء الله عليهم الصلاة والسلام كانوا أمثلة في الأخلاق والورع وطيب اللسان .
أما المرزا النبي فقد كشف نفسه بنفسه وناقض وحيه وحكمه بنفسه فالرجل لم يترك كلمة سيئة لم يرمي بها معارضيه كما سيتضح من كلامه الموثق .
طبعا يحاول أتباعه تبرير فحشه وبذاءة لسانه ولكن الحق ومع كل تبرير فالنبي أرقى من أن يتلفظ بالفحش والسوء مهما كان الظرف .
وقبل عرض فحشه وبذاءة لسانه التي تكشف بداهة أنه ما كان نبي وما ينبغي له أن يكون كذلك نعرض ما يقوله بنفسه عن السب والشتم واللعن :
* يقول المرزا " ﺇﻥ ﺍﻟﺴﺐ ﻭﺍﻟﺸﺘﻢ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﻴﻦ ، ﻭﺃﻥ ﻣﺆﻣﻨﺎً ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻌﺎﻧﺎً " ﺍﺯﺍﻟﺔ ﺍﻻﻭﻫﺎﻡ ﺻﻔﺤﺔ 66
ويقول في موضع آخر " ﺍﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻷﻗﻮﻯ ﻻﺳﺘﻔﺰﺍﺯﻛﻢ ﻭﺇﺛﺎﺭﺗﻜﻢ ﺭﺑﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻤﺎﻋﻜﻢ ﺃﺣﺪﺍً ﻳﺴﺒﻨّﻲ ﺑﺄﻗﺬﺭ ﺍﻟﺸﺘﺎﺋﻢ ، ﻓﺄﻗﻮﻝ ﻟﻜﻢ ﺃﻥ ﺗﻔﻮﺿﻮﺍ ﺫﻟﻚ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﻠﻮﺍ ﺑﺎﻟﺼﺒﺮ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﺜﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺴﺐّ " ﻛﺘﺎﺏ ﺷﺮﻭﻁ ﺍﻟﺒﻴﻌﺔ ﻟﻠﺨﻠﻴﻔﺔ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﺻﻔﺤﺔ 37 ، ﺍﻟﻤﻠﻔﻮﻇﺎﺕ ﺍﻻﺻﺪﺍﺭ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﺠﻠﺪ 4 ﺻﻔﺤﺔ 157 .
* ﻭيقول ﺍﺑﻨﻪ وخليفته الثاني بشير الدين " ﺇﻥ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻟﻤﺎ ﻳﻨﻬﺰﻡ ﻭﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﻟﺪﻋﻮﺍﻩ ﻳﺒﺪﺃ ﺑﺎﻟﺸﺘﻴﻤﺔ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﻳﻜﺜﺮ ﺍﻟﺴﺒﺎﺏ ﻳﺜﺒﺖ ﺍﻧﻬﺰﺍﻣﻪ ﺃﻛﺜﺮ " ﺍﻧﻮﺍﺭ ﺍﻟﺨﻼﻓﺔ ﺻﻔﺤﺔ 15 .
* ويدعي المرزا قائلا " ﺃﻧﺎ ﻟﻢ ﺃﺭﺩ ﻳﻮﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﺍﺣﺪ ﺑﻠﻐﺔ ﺳﻴﺌﺔ " ﺧﺰﺍﺋﻦ ﺭﻭﺣﺎﻧﻲ ﺍﻟﺠﺰﺀ 19 ﺻﻔﺤﺔ 236 ﻁ ﺍﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ .
* بل ويصرح المرزا بنفسه قائلا " ﺍﻹﺳﺎﺀﺓ ﻭﺍﻟﺘﻮﺑﻴﺦ ﻟﻴﺴﺘﺎ ﻣﻦ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﻓﺎﻟﻤﺆﻣﻦ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻌﺎﻧﺎ" ﺇﺯﺍﻟﺔ ﺍﻷﻭﻫﺎﻡ ﺹ 66 .
إلى الآن كلام المرزا جميل فهل فعلا تقيد المرزا بكلامه هذا أم أنه نكص على عقبيه وخالف كعادته ما قاله ؟
سنعرف سويا ذلك عندما نقرأ كلامه التالي :
* يقول المرزا النبي " ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺷﻲﺀ ﺃﻧﺠﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻨﺰﻳﺮ ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺨﺎﻟﻔﻮﻧﻨﻲ ﻫﻢ ﺃﻧﺠﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻨﺰﻳﺮ ، ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻳﺎ ﺁﻛﻠﻲ ﺍﻟﺠﻴﻔﺔ ﻭﺃﻳﺘﻬﺎ ﺍﻷﺭﻭﺍﺡ ﺍﻟﻨﺠﺴﺔ" ﺃﻧﺠﺎﻡ ﺁﺛﻢ ﺻﻔﺤﺔ 21 .
* يقوﻝ المرزا عن معارضيه ﻓﻲ شعره "
ﺇﻥ ﺍﻟﻌـﺪﺍ ﺻﺎﺭﻭﺍ ﺧﻨﺎﺯﻳﺮ ﺍﻟﻔـﻼ ﻧﺴﺎﺋﻬﻢ ﻣﻦ ﺩﻭﻧﻬﻦ ﺍﻷﻛﻠﺐ "
_ فكما نلاحظ فسوئه وفحشه تجاوز معارضيه ليشمل نسائهم أيضا !! فيالها من أخلاق نبوية فاضلة !!
*وفي موضع آخر يقول عن ﺳﻌﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﺪﻫﻴﺎﻧﻮﻱ " ﻭﻣِﻦَ ﺍﻟﻠﺌﺎﻡ ﺃﺭﻯ ﺭُﺟَﻴﻠًﺎ ﻓﺎﺳﻘًﺎ ……… ﻏُﻮﻻ ﻟَﻌﻴﻨًﺎ ﻧُﻄﻔﺔ ﺍﻟﺴُّﻔﻬﺎﺀِ
ﺷَﻜﺲٌ ﺧَﺒﻴﺚٌ ﻣُﻔْﺴِﺪٌ ﻭﻣﺰﻭّﺭٌ ……… ﻧَﺤْﺲٌ ﻳُﺴﻤَّﻰ ﺍﻟﺴَّﻌْﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻬﻼﺀِ
ﺇﻧﻲ ﺃﺭﺍﻙ ﺗﻤﻴﺲ ﺑﺎﻟﺨُﻴَﻼﺀِ ……… . . ﺃﻧَﺴﻴﺖَ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻄﻌﻨﺔ ﺍﻟﻨَّﺠْﻼﺀِ
ﺁﺫَﻳﺘَﻨﻰ ﺧﺒﺜًﺎ ﻓﻠَﺴْﺖُ ﺑﺼﺎﺩﻕٍ …… . ﺇﻥْ ﻟﻢ ﺗَﻤُﺖْ ﺑﺎﻟﺨﺰﻱ ﻳﺎ ﺍﺑﻦَ ﺑﻐﺎﺀ "
_ ومهما كان جرم سعد هذا فهل ذلك مبرر يعطي الحق للنبي الفاحش بالطعن في نسبه ويتهمه أنه نطفة السفهاء وأنه ابن بغاء!!
لقد تجاوز المرزا شتم ولعن سعد ليقذف والديه ايضا أنهم بغايا وسفهاء وأن ابنهم ابن بغاء ، فهل هذه أخلاق نبي ؟ وهل النبي شتام سباب مسيء قاذف للناس في شرفهم !!! سبحانك ربي هذا بهتان عظيم . ِ
* يقول المرزا " ﻭﺗﺮﺍﺀﻯ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﺎﻟﻜﻼﺏ ﻭﺑﻌﻀﻬﻢ ﻛﺎﻟﺬﺋﺎﺏ ﻭﺑﻌﻀﻬﻢ ﻛﺎﻟﺨﻨﺎﺯﻳﺮ ﻭﺑﻌﻀﻬﻢ ﻛﺎﻟﺤﻤﻴﺮ ﻭﺑﻌﻀﻬﻢ ﻛﺎﻻﻓﺎﻋﻲ ﻳﻠﺪﻏﻮﻥ " ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﺍﻻﻟﻬﺎﻣﻴﺔ ﺻﻔﺤﺔ 63 .
* وقال المرزا عن ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻷﻣﺮ ﺗﺴﺮﻱ " ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﺟﻬﻞ " ﺗﺘﻤﺔ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﻮﺣﻲ ﺻﻔﺤﺔ 26
* وقال عنه أيضا " ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺮﻳﺢ ، ﺍﻟﻐﺪﺍﺭ " ﺍﻋﺠﺎﺯ ﺍﺣﻤﺪﻱ ﺻﻔﺤﺔ 43 .
_ والمرزا مشهور بمثل هذا اذ يقول في غير موضع عن ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻷﻣﺮ ﺗﺴﺮﻱ ﻗﺎﺋﻼً " ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﻳﺎ ﺁﻛﻞ ﺍﻟﺠﻴﻔﺔ "
ﻭقال ﻋﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻣﻬﺮ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻜﻮﻟﺮﻱ ﺍﻟﺠﺸﺘﻲ "ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻚ ﺍﻟﻮﻳﻼﺕ ﻳﺎ ﺃﺭﺽ ﺟﻮﻟﺮ ﻟﻌﻨﺖ ﺑﻤﻠﻌﻮﻥ ﻓﺄﻧﺖ ﺗﺪﻣﺮ"
_ فالواضح أن المرزا لم يكن لسانه طاهرا ولم يتورع عن اللعن والسب والشتم والفحش متى تسنت له الفرصة لذلك كما هو واضح من كلامه .
* يقول بشير الدين ابن المرزا وخليفته الثاني ﺣﻴﻦ ﺳﻤﻊ شخصا ﻳﺴﺐ آخر بقوله " إﻧﻚ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ "
ﻓﻘﺎﻝ بشير الدين " ﺇﻥ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻠﺪ ﺑﺤﺪ ﺍﻟﻘﺬﻑ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻵﻥ ﻳﺴﻤﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻥ ﻭﺍﺣﺪﺍً ﻳﺴﺐ ﻭﺍﺣﺪﺍً " ﺑﺎﺑﻦ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ " ﻭﻻ ﻳﺘﺤﺮﻛﻮﻥ ، ﻛﺄﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺘﻴﻤﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﺑﺸﻲﺀ ﻋﻨﺪﻫﻢ " ﺧﻄﺒﺔ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻟﻤﺤﻤﻮﺩ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻤﻨﺪﺭﺟﺔ ﻓﻲ ﺟﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﻔﻀﻞ 13 ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ 1922
_ ﺑﻴﻨﻤﺎ كان المرزا النبي يستعمل تلك المسبة بطريقة عادية جدا فقال عن رجل دين نصراني مثلا " ﻫﺬﻩ ﻋﻼﻣﺔ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺍﻧﻪ ﻻ ﻳﻨﻬﺞ ﻃﺮﻳﻘﺎً ﻣﺴﺘﻘﻴﻤﺎً " ﺍﻧﻮﺍﺭ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺻﻔﺤﺔ 30 .
* بل كان ديدن المرزا سب ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻬﻨﺪﻭﺳﻲ كمثل قوله " ﺇﻧﻬﻢ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﺭﺫﻳﻠﻮ ﺍﻟﻄﺒﺎﺋﻊ " ﺁﺭﻳﺔ ﺩﻫﺮﻡ ﺻﻔﺤﺔ 54
_ فالمرزا النبي لم يسلم من فحش لسانه أحد على ما يبدو !!
* يقول المرزا عن كتبه " ﺗﻠﻚ ﻛﺘﺐ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﻣﺴﻠﻢ ﺑﻌﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﺩﺓ ﻭﻳﻨﺘﻔﻊ ﻣﻦ ﻣﻌﺎﺭﻓﻬﺎ ﻭﻳﻘﺒﻠﻨﻲ ﻭﻳﺼﺪّﻕ ﺩﻋﻮﺗﻲ ، ﺇﻻ ﺫﺭﻳﺔ ﺍﻟﺒﻐﺎﻳﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺧﺘﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ ﻓﻬﻢ ﻻ ﻳﻘﺒﻠﻮﻥ " ﺍﻟﺘﺒﻠﻴﻎ ﺻﻔﺤﺔ 105 .
_ يالله فالمرزا يعتبر كل من لا ينتفع من معارفه ولا يقبله ولا يصدق دعوته من ذرية البغايا !! وهذا قذف جماعي لو جلد عليه حدا لأخد من العصا مالم يأخده أحد من العالمين ....ويصر أتباعه أن هذا الفاحش المسيء نبي !!!
* يقول المرزا " ﺃﻧﺎ ﻋﺎﻫﺪﺕ ﺃﻣﺎﻡ ﻧﺎﺋﺐ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺑﺄﻧﻲ ﻻ ﺃﺳﺘﻌﻤﻞ ﺑﻌﺪ ﺃﻟﻔﺎﻇﺎً ﺳﻴﺌﺔ " ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺒﺮﻳﺔ ﺻﻔﺤﺔ 13.
_ ياله من رجل يحفظ عهوده !! فهو يقر بنفسه أنه فاحش ومسيء وما ردعه قليلا هو عهده لنائب الحاكم ، بينما لم يتذكر أن عهد الأنبياء مع ربهم أجل وأحق بالوفاء ، وعهد الأنبياء الطهارة من الفحش والفحشاء !!
* ويفرط المرزا المدمن للسوء والفحش في سبه واسائته ليقول عن عالم مسلم " ﺭﻗﺼﺖ ﻛﺮﻗﺺ ﺑﻐﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻟﺲ " ﺣﺠﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻔﺤﺔ 87 .
_ واضح أن المرزا يعرف كيف يكون رقص بغي في المجالس ونحسن الظن فنقول لعله لم يشاهد ذلك بعينيه بل وصفوا له رقصها حتى يعاير غيره ويشبهه بالبغي الراقصة !!
هذا شيء يسير يكشف للقاريء الباحث كيف أن المرزا كان لا يتورع عن السب واللعن والشتم وأنه كان فاحش القول وبذيء اللسان مع غيره .
بقلم/ أبو عماد الجزائري
بتاريخ : 10 أغسطس، 2015 ·