القاديانية تجيز ارتكاب المحرمات تحقيقا لظاهر النبوءات!
حبيب رميته
📌 القاديانية تجيز ارتكاب المحرمات تحقيقا لظاهر النبوءات!
يرفض الغلام القادياني الكثير من الأحاديث والأنباء التي تحدثت عن المهدي والمسيح، وعجز عن التحايل في سبيل تحقيقها، قائلاً إن ظاهرها يتعارض مع الشريعة، وعليه، يجب أن تُؤول، بحسب قوله.
بل ونراه يسخر بوقاحة من ظاهر بعض الأحاديث ككسر الصليب وقـ،،÷ـل الخنـ،،،ـ÷ـزير...
بينما نجده هنا، كما يظهر في الصورة، وحتى يبرر تهاونه في أداء الصلاة على وقتها، يُقرر صراحة جواز مخالفة أحكام الشريعة وإسقاطها تحقيقا لظاهر النبوءة، عوضا عن تأويل النبوءة أو الحديث ليوافق الشريعة -كما يدندنون-!
🔻 هل بعد هذا يصح للقاديانية اعتراض؟
🔻 ما هي بقية المحرمات التي يجيز القاديانية لأنفسهم ارتكابها تحقيقا لنبواءات نبيهم عن انتشار الأوبئة والحروب واهلاك الخصوم؟
🔻 أليست هذه نفسها عقيدة النصارى واليـ،،÷ود التي جعلتهم يسفكون دماء الأبرياء تعجيلا لظهور مخلصهم؟
🔸 طبعا، جزئية "استنكر هذا الصحابي لبسهما..." ألفها الغلام من كيسه.
🔸 طبعا، لم يرتكب الصحابة محذورا شرعيا؛ فسُراقة رضي الله عنه، لو صحت القصة، لبس السوراي للحظات ثم خلعها، ولم يكن ذلك تحلي وزينة.