الطائفة الأحمدية "ليس كل ما يلمع ذهبا" شهادة تائب..

الطائفة الأحمدية "ليس كل ما يلمع ذهبا" شهادة تائب..

الطائفة الأحمدية "ليس كل ما يلمع ذهبا" شهادة تائب..

كتب عكرمة نجمي احد أهم اعمدة الطائفة الاحمدية وأحد أهم من تركو هذه الجماعة بعد ان كشف زيفها وكذبها ويسعى الآن مع مجموعة اخرى ممن تركوا الجماعة لفضح اكاذيبهم وادعاءاتهم ونفاقهم وذلك لكشف حقيقتهم امام اعين من لا زال يظن في هذه الجماعة الأفاقة الخير .

تجربة عكرمة غنية ووفيرة المعلومات وها نحن في المراقب العربي نعرض تجربة السيد عكرمة وقصته مع الجماعة وعلى لسانه وبخط يده خص المراقب العربي بنسخة منها آملاً ان تصل لكل افراد الجماعة مما لا يزالوا تائهين في غياهب هذه الجماعة .

اسمي عكرمة نجمي، ولدتُ أحمديا وكنتُ مسؤولا في هذه الجماعة لمدة عشر سنوات هنا في المملكة المتحدة وعملت قريبا من خليفة الجماعة الأحمدية. فوجئتُ حين قرأتُ كتب مؤسسها – ميرزا غلام أحمد – بعد ترجمتها من اللغة الأردية أنّه يزدري الأديان ويشتم ويلعن من ينتقده ولو بأدب، ويحتقر المرأة، ويدعو إلى كراهية كلّ من يعترض عليه، ويدعو للتعصّب والفرقة. وقد تركتها عندما اطلعتُ على كل هذا، فلم أكن لأقبل أن أكون جزءًا من هكذا جماعة. ومنذ ذلك الحين، وأنا أحاول لفت انتباه الناس لتزييف هذه الجماعة وحقيقة أخلاقها المتأثرة بأخلاق مؤسسها.

عندما ترى الجماعةَ الأحمدية ترفع شعار: “الحب للجميع ولا كراهية لأحد”، فإنك تُعجب بهذه الدعوة إلى المحبة والتسامح؛ ولكن هل هذا الشعار حقيقي؟ هل قامت هذه الجماعة على الحب ومن أجل الحب فعلا؟ ما هي التعاليم الحقيقية لمؤسسها ميرزا ​​غلام أحمد؟ هل حقا أحبَّ الجميع وعمل على تعزيز التسامح وتقبَّلَ الآخر؟ هل كان يحترم الأديان الأخرى وأتباعها؟ وهل كان يحترم المرأة؟

إنّ كتبه هي التي تجيب على هذه التساؤلات.

فيما يلي بعض المقتطفات من كتابات الميرزا مؤسس الأحمدية التي تتناقض بوضوح مع شعارهم (البرّاق) “الحب للجميع ولا كراهية لأحد”:

ازدراء المسيحية

لقد حقّر ميرزا غلام أحمد المسيحية والمسيحيين، وأدناه بعض الأمثلة على ذلك من كتاباته:

كتب الميرزا عن شخص مسيحي يدعى “عبد الله آتهم”:

“وامتنع دفعة واحدة عن تأليف كتبٍ في حماية المعتقدات النجسة للمسيحية التي كان ينشغل بها”.

(عاقبة آتهم، ص 13)

ويقول الميرزا:

“إن المسيحية تحتل المركز الأول في العالم في قول الزور، فالذين لم يتورعوا حتى عن الخيانة في الكتب الإلهية افتروا مئات الكتب الزائفة، فهل يمكن أن يقبل أي سعيد ونبيل كلامهم كمدّع؟”.

(إعلان آخر 1892، بلا تاريخ محدد، رقمه 126، الإعلانات، ج1)

قال الميرزا أثناء انتقاده لشخص يُدعى “شراغ دين” والذي أعلن أنه سيُصالح بين المسيحية والإسلام:

“لا وِفاق لنا مع الدين المسيحي فإنه رديء وباطل بأسره… كيف يتأتى لنا الصلح (مع المسيحيين) في حين يعتبر دينُنا وكتابُنا الدينَ المسيحي نجساً وخبيثا بأكمله؟ … وا أسفاه! لقد اعتبر (شراغ دين) الدينَ المسيحي المثير للقرف مساويا للإسلام درجة”.

(إعلان في 23/4/1902، الإعلانات، ج2)-ازدراء الأديان الأخرى

ازدى مؤسس الأحمدية الديانات الأخرى وأتباعها كذلك، كراهيته للديانات الأخرى قادته ليكتب ما يلي:

يقول الميرزا عن شيخ أنكر تحقق نبوءة عبد الله آتهم:

“لا سيما رئيس الدجالين عبد الحق الغزنوي وجماعتُه بأسرها، عليهم نعالُ لعْن الله ألف ألف مرة. فهو يقول في إعلانه القذر بمنتهى الإصرار إن هذه النبوءة أيضاً لم تتحقق، فأيها الدجال النجس، إن النبوءة قد تحققت، غير أن تعصبك قد أعماك”.

(عاقبة آتهم، ص 229) ويقول:

“إننا نرى أيضاً من الضروري عند نهاية هذا المقال أن نبين أن مقابل هؤلاء الأنجاس القذرين الذين عقدوا العزم على التكفير، قد فاز الكثير من الناس بزيارة النبي…”

(عاقبة آتهم، ص 244)

ويقول:

“وينبغي أن يفكر هذا النجس أهذه هي ثمرة المباهلة”. (عاقبة آتهم، ص 246)

يقول الميرزا:

“والله نحن المحمّديون* الثابتون اليوم على منارة شامخة وراسية، وكل واحد تحت أقدامنا”.

(حقيقة الوحي، ص 312

يقول الميرزا:

“لقد تلقيت من الله تعالى وحيَ: “إن شانئك هو الأبتر” حين بعَث إليّ شخصٌ حديث العهد بالإسلام اسمه “سعد الله” قصيدةً مليئة بالسباب والشتائم، وقد استخدم فيها ولدُ الهندوس هذا بحقي كلمات بذيئة لا يستعملها إلا شقي خبيث الطينة وفاسد القلب حقاً… فعند قراءة إعلانه ورسالته هذه تلقيتُ وحي: “إنّ شانئك هو الأبتر”. فلو لم يتحقق هذا الأمر في ولد الهندوس هذا خبيثِ الطبع، ولو لم يمت خائباً خاسراً وذليلاً مهاناً، فاعلموا أني لستُ من عند الله تعالى”.

(عاقبة آتهم، ص 58-59)

يخاطب الميرزا السيخَ معرّضاً بالهندوس بقوله:

“ثم لستم جبناء مثل الهندوس، بل أنتم قوم شجعان، لذا آمل أنكم ستقبلون هذا الطريق للحكم”.

(إعلان 18/4/1897، الإعلانات، ج1)

احتقار اليهود كلهم

وصف ميرزا غلام أحمد اليهودية واليهود بأنهم مرادفان للإفساد والشر المحض، ولقد وصف خصومه بأنهم يمتلكون صفات اليهود! قاصدا بذلك أنهم أشرار وخبثاء جدا.

فيما يلي بعض الأمثلة على ذلك من كتاباته:

يقول الميرزا:

“بعض المشايخ الخبثاء الذين هم من طينة اليهود يقولون للتستر على الحق أن عبد الحق انتصر في المباهلة السابقة، لأن النبوءة عن موت آتهم لم تتحقق، إذ لم يمت آتهم. غير أن مجذومي القلوب وأعداء الإسلام هؤلاء لا يفهمون، فمتى وفي أي وقت صرحتُ بإلهام أن آتهم سيموت في الميعاد لا محالة، وفي أي كتاب أو إعلان كتبنا أن آتهم سيموت خلال هذه المدة بلا أي شرط؟ إن أنجس الحيوانات في العالم وأجدرها بالاشمئزاز والقرف هو الخنـزير، لكن الذين يكتمون الحق والشهادة الصادقة من أجل الثوائر النفسانية هم في الحقيقة أنجسُ منه. فيا أيها المشايخ آكلو الجِّيَف وذوو الأرواح الشريرة، ويحَكم لقد أخفيتم شهادة الحق للإسلام بسبب عدائي. وأنى لكم يا ديدان الظلام أن تحجبوا أشعة الصدق البراقة، أفلم يكن من الضروري أن يراعي الله الشرط المذكور في النبوءة؟ فيا أيها الهاربون بعيدا من الإيمان والإسلام، قولوا حقاً وصدقاً ألم يكن في النبوءة شرطٌ كان يمكن بالوفاء به أن يتأخر موت آتهم؟ فلا تكذبوا ولا تأكلوا النجاسة التي أكلها المسيحيون”.

(عاقبة آتهم، ص 193)ويقول:

“وعندئذ سيميل يهوديُّو الطبع إلى نداء الشيطان وسيصبحون بمداراتهم من أتباع الدجال”.

(أنوار الإسلام)ويقول:

“العلامة الرابعة للمهدي أن في زمنه كثير من المسلمين يهوديُّو الطبع سيدعمون الدجال”.

(أنوار الإسلام)

ويقول:

“ألا تنبئ بجلاء وكلمات صريحة بهذا الحادث الذي مكر فيه المشايخ يهوديو الصفات؟”

(ضياء الحق)

ويقول:

“أما القساوسة عبدةُ الميتِ والمشايخُ المنافقون يهوديُّو الخصال، فقد رأوا وجهَ المهانة الكبيرة، فهل سيعودون إلى الحق بعد كل هذا يا ترى؟”.

(عاقبة آتهم)ويقول:

“ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى… أي لن يرضى عنك المسلمون ذوو الصفات اليهودية ولا القساوسةُ من المسيحيين ما لم تصبح مثلهم”.

(ترياق القلوب)

ويقول:

“أي أن اليهود (والمراد منهم هنا المشايخ يهوديُّو الخصال) والنصارى الذين خُتمت عليهم كلُّ فتنة في الزمن الأخير لن يرضَوا عنك حتى تتبع أفكارهم. قل هو الله أحد فلا شريك له في الذات ولا في الصفات، لا كما يقول النصارى، ولا كما يقول المسلمون يهوديو الصفات مغالين في المسيح”.

(ضياء الحق)

أمنيات الميرزا في انتشار الأوبئة والكوارث

تمنى مرزا غلام أحمد مؤسس الأحمدية، أن تنتشر الكوارث والأوبئة في الهند، لتعذيب أولئك الذين لم يقبلوه بشكل خاص. كشفت كتاباته عن أمنياته الشريرة اتجاه الذين لم يقبلوه كمسيح موعود الذي طال انتظاره في الزمن الأخير.

اعتبر الميرزا أن الطاعون الذي انتشر في الهند وحصد أرواح الملايين من الناس والكوارث الأخرى التي حلّت بالعالم خلال حياته؛ كلّها حدثت تأييدا له ومن أجل إثبات صدقه في كونه نبيا مبعوثا من عند الله.

كان يعتقد أيضًا أن استمرار الحروب، المعاناة، والدمار الحاصل في العالم، كل هذا من مظاهر تأييد الله له باعتباره المسيح الموعود للزمن الأخير! باختصار، رأى الميرزا بأن فظائع العالم تحدث من أجله.

فلقد كتب الميرزا:

“الحمد لله على أن تضرعاتي وآهاتي لم تذهب سدًى، فبعضها تحوّل إلى طاعون وبعضها إلى زلازل”؟

(البراهين، الجزء الخامس، المنشور عام 1905( ويقول الميرزا:

“حين لم يكن للطاعون أي أثر في مومباي دعوت لحلوله واستُجيب الدعاء. فقد ورد في عام 1311 هـ الذي مضى عليه تسع سنوات في كتابي “حمامة البشرى” بيت من الشعر يتضمن الدعاء التالي: “فلما طغى الفسق المبيد بسيله تمنَّيتُ لو كان الوباء المتبّر”.. أي حين تفاقم الفسق دعوت الله تعالى لحلول الطاعون”.

(نزول المسيح، ص 152) ويقول الميرزا:

“ذات يوم عزمت على الدعاء نظراً إلى الحر الشديد واضطراب الناس، فخطر ببالي فجأة أن ما يفعله الله تعالى إنما هو لتأييدنا. فلو زال الطاعون اليوم وسَلِم الناس من الزلازل ونضَجت الزروع جيداً سيبدأ الناس مرة أخرى بكيل الشتائم والسباب لي. يقول الله تعالى: سأظهر صدقك بصولات قوية. هذه هي صولاته، فلماذا أدعو لإيقافها؟ إن راحتنا لا تكمن في راحة العالم، فكل ما يحدث [من كوارث] إنما هو لصالحنا. إن سنة الله جارية منذ القِدم على هذا النحو. ما دام الله كافل أمورنا كلها فلماذا نحزن نحن. ما سيظهر سيكون آية لنا”.

(بدر مجلد1، رقم 20، صفحة 3-4، عدد: 17/8/1905)

ويقول الميرزا:

إن الأيام قريبة، بل إني أراها بالوصيد، حين يرى العالم منظرا يشبه القيامة. ولن تقع الزلازل فحسب، بل ستحل مصائب فظيعة أخرى أيضا، بعضها من السماء وبعضها من الأرض … لو لم آتِ لكان من الممكن أن يتأخر حلول تلك المصائب لبعض الوقت، ولكن بعد مجيئي ظهرت التدابير الخفية لغضب الله تعالى التي كانت خافية منذ أحقاب طويلة.

(حقيقة الوحي، ص 289)

احتقار المرأة –ذكر مؤسس الأحمدية من خلال مؤلفاته – النساء دائما باحتقار ودونية، ووصفهن بأنهن أدنى من الرجال.

فيما يلي بعض الأمثلة على كتاباته عن المرأة:

شبّه الميرزا الشيطان بالأنثى، وشبّه صوتَه بصوت المرأة، فقال:

“يتميز الوحي الحقُّ بشوكة وقوة ورفعة، ويصيب القلب بصدمة قوية. إنه ينـزل على القلب بقوة وبصوت مهيب. أما وحي الكاذبين فيكون بصوت خافت مثل صوت اللصوص والمخنثين والنسوان، لأن الشيطان سارق ومخنث وأنثى”.

(ضرورة الإمام، ص 29)

ويرى الميرزا أنّ من مبررات تعدد الزوجات إنجابَ المرأةِ البناتِ فقط، فيقول:

“إذا كانت زوجة ما لا تقدر على الإنجاب أو إذا أنجبت يموت الأولاد بسبب مرض، أو لا تنجب إلا الإناث؛ ففي مثل هذه الحالات يحتاج الرجل إلى زوجة ثانية”.

(ينبوع المعرفة، الخزائن الروحانية، المجلد23، ص 244)

ويتساءل مستنكراً على القائلين بانقطاع الوحي، ذاكرا نساء بني إسرائيل كمثال على الدونية فيقول:

“أيّ خير في أمة دنيّة وحقيرة هي أحطّ من نساء بني إسرائيل؟!”

(البراهين الأحمدية، ج5، ص341)

ويقول الميرزا:

“والمعلوم أنه ما دام الله تعالى يكلِّم عباده منذ القِدم لدرجة أنْ نالت النساء من بني إسرائيل شرف مكالمته ومخاطبته مثل أم موسى ومريم الصديقة، فما أشقى هذه الأمة إذاً وما أشدها حرماناً؛ إذ لا يعادل رجالها حتى نساء بني إسرائيل!”

(البراهين الأحمدية، ج5، ص 341)

ويخاطب الميرزا خصماً له في شعر بالأردية فيقول:

“إنك كالأنثى ورأيك ناقص مثل رأي النساء، فإنك ناقص وأبوك وجدك أيضاً ناقصان”.

(البراهين، ص 599)ويخاطب خصماً بقوله:

“لا يحق لك إنكاري، وما دمتَ لستَ رجلاً، فاجلس مع النساء إن كنتَ ذا حياء”.

(ترياق القلوب، ص 6)ويخاطب ثناء الله الأمرتسري بقوله:

“ألا لائمي عارَ النساء “أبا الوفا” … وما كان شِرْكُ الناس شيئاً يُغَيَّرُ”.

(نزول المسيح، ص 297)-كتب الميرزا أنه تلقى الوحي التالي بالفارسية ما ترجمته:

“الابن الذي لا يحزن على موت أبيه كهذا ليتَه وُلد أنثى”.

(التذكرة، ص 437)

ويخاطب خصماً له فيقول:

“أنت دوما وفي كل حين وآن تتكلم عن الكفارة، فلست رجلاً بل أقلّ شأناً حتى مِن المرأة”.

(ضياء الحق، ج9، ص 255)

لقد طلّق ميرزا غلام أحمد زوجته وقاطع ابنه؛ لمجرد أنهم حضروا حفل زفاف فتاة أراد الزواج منها في الماضي، ولكنه قوبل بالرفض من أهلها. الجدير بالذكر أن هذه الفتاة كانت تبلغ من العمر 12 عامًا عندما طلب يدها للزواج، بينما كان عمره هو 52 عامًا.

(إعلان 02/06/1891، الإعلانات، ج1)

الفظاظة والشتائم

إن مؤلفات مؤسس الأحمدية مليئة بالفظاظة والشتائم واللعنات. فيما يلي بعض الأمثلة على ذلك:يقول الميرزا بعد أن عدّد كتبه التي صنّفها قبل عام 1893:

“تلك كتب ينظر إليها كل مسلم بعين المحبة والمودة وينتفع من معارفها، ويقبَلني ويصدّق دعوتي، إلا ذريةَ البغايا الذين ختم الله على قلوبهم فهم لا يقبلون”.

(التبليغ، ص 100)

وقد تكررت مثل هذه العبارة، فقال الميرزا مخاطبا مسيحيّا: “واعلم أنّ كل مَن هو مِن وُلْدِ الحلال، وليس من ذرّية البغايا ونسل الدجال، فيفعل أمراً من أمرين…”.

(نور الحق، ص 109)

وخاطب كذلك شيخا بقوله:

” واللهِ… لأشُنَّ عليك يا ابنَ بِغاءِ”

(منن الرحمن، ص 57)وبقوله:

” لَسْتُ بصادقٍ إنْ لم تَمُتْ بالخزي يا ابنَ بِغاءِ”.

(مكتوب أحمد، ص 119)

صبّ اللعنات ..كان الميرزا يُكثر من اللعنات جدّاً، ولعله أول من كتب ألف لعنة متتالية عبر التاريخ حيث دوّنها في عشر صفحات متتالية في كتابه (نور الحق، ص 98). وكتب عشر لعنات في كتب كثيرة. وقد أحصينا له: 1655 لعنة، وأما عبارة: لعنة الله على الكاذبين، فقد أحصيناها 153 مرة.

وفيما يلي لعناته العشر المتتالية:

لعنات على الشيخ (ثناء الله الأمرتسري) باللغة العربية

يقول الميرزا:

” ومن واجب الشيخ ثناء الله خاصة – الذي يدّعى أن كلامي ليس معجزة – أن يخاف أن يوطأ تحت تلك اللعنات وهي التالية: اللعـ1ـنة، اللعـ2ـنة، اللعـ3ـنة، اللعـ4ـنة، اللعـ5ـنة، اللعـ6ـنة، اللعـ7ـنة، اللعـ8ـنة، اللعـ9ـنة، اللعـ10ـنة، وتلك عشرة كاملة”.

(نزول المسيح، ص 272)عشر لعنات على هندوسي بالأردية.

(سوط الحق، مجلد 2، ص 376)

عشر لعنات على هندوسي اتهمّ الميرزا أنه تنبأ بموت طفل مريض جداً وقال لأبيه أن يحفر القبر، ثم لم يمت الطفل، ثم أنكر الميرزا أنه تنبأ.

(سوط الحق، مجلد 2، ص 387)عشر لعنات على البتالوي بالعربية.

(مرآة كمالات الإسلام، ص 368)وبعد كل ما سبق، تخيّل عزيزي القارئ أن الأحمديين يأتون ويقولون بأن مؤسس جماعتهم هو المسيح المنتظر للبشرية وأنه هو الإمام المهدي والحكم العدل وأنه ظل للنبي محمد صلى الله عليه وسلم في هذا العصر! لا أدري فعلا كيف يتجرؤون على هذه الأقوال، وسيرته وكتاباته ناقضت سنّة الرسول الناصعة الرحيمة العظيمة! أين كل هذه العيّنة من أقواله أعلاه من حديث رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم: ” ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش، ولا البذيء”؟

نقلا عن المراقب العربي.