اساليب الخداع عند الاحمدية

اساليب الخداع عند الاحمدية

فارس حمودي

اساليب الخداع عند الاحمدية:

المظلومية: بأنهم مظلومين و أن هذا دليل صحة دينهم الباطني. يوهمون الضحايا بأن اي جريمة قتل هي لأنهم احمديين. بالطبع لا يذكرون جرائم بشير و صحبه و لا يذكرون جرائم الاحمدية ضد الاحمدية. هذا نفسه اسلوب اليهود الصهاينة, مظلومية لتبرير احتلالهم.

ايهام الضحية بالقوة و العدد, عددنا ٢٠٠ مليون و منتشرون في ٢٠٠ دولة, الناس تهرب من مناظرتنا, ميرزا كان مناظرا قويا و قد هرب المسلمون من مناظرته و مباهلته....الخ

اذا اكتشف الضحية انهم قلة ينتقل اسلوب الاقناع بالاستدلال على ان اكثر من في الارض كفار.

استخدام الاحاديث الضعيفة, و احاديث الشيعة و قصص البايبل و اقوال المستشرقين لاثبات عقيدتهم.

اختيار ضحياهم غالبا من قليلي العلم و المتفلسفين و من استشكل بعض الاحاديث.

تغليط الضحية فيما يخص معاني الكلمات, في القرآن و الأحاديث.

استخدام قواعد لغوية غير موجودة, وايهام الضحية انها مسلم بها.

ايهام الضحية بأن تفاسيرهم منطقية, مع الخلط بين العقل و المنطق.

استخدام الطرق الباطنية في التفسير, لاقناع الضحية, غير مدرك انه اصبح باطني مثله مثل القرامطة و الاسماعيلية.

استخدام ادوات الشيعة في شرح الامامية و تقديم مسرور كامام هارب عوض الامام المختبئ في سرداب.

استخدام العاطفة لمقت الجهاد و تسميته باسماء عديدة, دموي, نتن...الخ

الوشاية بالمسلمين و الاستقواء بالمجرمين. سواء كان على مستوى الافراد او على مستوى الدول.

الحجر على عقل الضحية بالسمع و الطاعة و تكذيب غير الاحمديين. و من ثمة ضمان تقوقعه.

السخرية و الضحك على اقوال الفقهاء و المفسرين, بغية احراج المسلمين. رغم ان بعض الفقهاء و المفسرين هم مجددون عند الاحمدية.

استخدام اي ظاهرة سواء كانت طبيعية او سياسية او غيرها لاثبات ان هذا بسبب القرب من او البعد عن الاحمدية

الحط من معجزات الانبياء بغية رفع دجالهم الى مرتبة الانبياء.

الهروب من اقوال المفسرين, اسباب النزول...الخ.

اخفاء نبوة الغلام للجدد قصد استدراجهم بكلمة محدثية و مجددية.

اخفاء اقوال العلماء للضحايا الجدد حول تكفيرهم.

الكذب و التدليس في اقوال العلماء و الصحابة في كلمة التوفي.

التنمر على من قال بحياة عيسى ووصفه بأشنع الاوصاف, مشرك, كافر, نصراني...الخ. تقل حدة هذا التنمر ويصبح لطيفا في كلامه لما ينقل المناقش تلك الاوصاف الى ميرزا ( ٥٠ سنة الاولى من حياة ).

و المجال مفتوح للاخوة لاضافة ما يريدون.